#سواليف
استشهد 22 مواطنًا وأصيب العشرات بجروح – قبيل ظهر الخميس- في #مجزرة ارتكبتها قوات #الاحتلال الإسرائيلي بعد قصفها #مدرسة_رفيدة التي تؤوي آلاف #النازحين في #دير_البلح وسط قطاع #غزة.
وأفاد مراسلنا بوصول أكثر من 22 شهيدًا غالبيتهم تحولوا إلى أشلاء إلى جانب عشرات الإصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح؛ جراء استهداف المدرسة التي تؤوي نازحين.
وكررت قوات الاحتلال في الآونة الأخيرة قصف مراكز الإيواء في المدارس ما أدى إلى آلاف الشهداء والجرحى.
مقالات ذات صلة إسرائيل الكبرى بعد “يوم القيامة”! 2024/10/10
مجزرة بعد استهداف مدرسة في مدينة دير البلح لحتى هذه اللحظة 16 شهيد وعشرات الاصابات حسبنا الله ونعم الوكيل pic.twitter.com/0PwIFkb3Yl
— عبدالله العطار (@abdallahatar) October 10, 2024مجزرة
شهداء وجرحى اثر استهداف مدرسة رفيدة المكتظة بالنازحين في دير البلح وسط قطاع غزة pic.twitter.com/WopfWXI4dT
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مجزرة الاحتلال مدرسة رفيدة النازحين دير البلح غزة دیر البلح
إقرأ أيضاً:
أكثر من 40 مجزرة جديدة في الساحل السوري خلال الـ 72 ساعة الماضية
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة، ، أن عدد المجازر التي ارتكبتها الجماعات التكفيرية في سوريا بحق المدنيين من الطائفة العلوية خلال الأيام الثلاثة الماضية تجاوز الأربعين مجزرة.
وقالت المصادر، في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “إجمالي المجازر التي تم إحصاؤها في تسع مدن سورية خلال الـ72 ساعة الماضية تجاوز 40 مجزرة، فيما تم توثيق أكثر من 1200 ضحية، أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن”.
وأضافت أن “عدداً غير قليل ممن أُعدموا على يد عصابات الجولاني قُتلوا بطريقة النحر، بالإضافة إلى الحرق والتمثيل بالجثث”، مشيرةً إلى أن “ما بين 13 إلى 16 قرية تمت فيها إبادة الرجال بشكل كامل”.
وشددت المصادر على أن “ما جرى في القرى والقصبات العلوية يُعد إبادة جماعية وجريمة حرب”، لافتةً إلى أن “المجازر لا تزال مستمرة، حيث تم توثيق مجزرة أخرى راح ضحيتها أكثر من 20 فرداً من الطائفة العلوية في قرية قرب اللاذقية”.
وأكدت أن “هذه المجازر تحدث وسط صمت دولي من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، مما يعكس ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا الإنسانية”.
يُذكر أن الجماعات التكفيرية في سوريا تهاجم منذ ثلاثة أيام المدن والقصبات والقرى العلوية في سوريا، مرتكبة مجازر بشعة بحق الآلاف من العوائل.