#سواليف

أكد الإسعاف الإسرائيلي إصابة شخصين بجروح خطيرة في حادث طعن جنوبي حيفا ونقلهما للمستشفى.

من جانب آخر، أعلنت الشرطة الإسرائيلية والشاباك إحباط هجوم قالا إنه كان يستهدف مجمع عزرائيلي التجاري في مدينة تل أبيب واعتقال 5 أشخاص.

مشاهد من مكان حادث الطعن في "برديس حنا" والذي أسفر عن عدة إصابات ويجري فحص الخلفية.

pic.twitter.com/CyVmuKpXaa

مقالات ذات صلة إعلان نتائج ترشيح الدورة الثالثة للمنح الخارجية 2024/10/02 — القسطل الإخباري (@AlQastalps) October 10, 2024

#عاجل ‼️????مشاهد الان من برديس حنا كركور في حيفا بعد عمليه طعن لم يعرف اسبابها حتى الان pic.twitter.com/uWoccL09wm

— موسكو | ???????? MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) October 10, 2024

????عدة إصابات خطيرة بحادثة طعن وقع في منطقة "برديس حنا" جنوب #حيفا ..
يُقال إن الخلفية جنائية.

وسائل الإعلام العبرية أمس قالت بالساعات الأولى عن عملية الطعن بالخضيرة انها جنائية ثم تبين أنها فدائية.#شمال_غزة_يباد pic.twitter.com/W6V82SQNWx

— Dima Halwani (@DimaHalwani) October 10, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عاجل حيفا

إقرأ أيضاً:

رقص على الحدود.. انتقاد للأجواء الاحتفالية خلال وقفة في العريش (شاهد)

تصاعد الغضب بين الأوساط المصرية بعد انتشار مقاطع فيديو من التجمعات التي نظمت في العريش، والتي كان يفترض أن تكون مظاهرات تضامنية مع غزة رفضا لتهجير أهالي القطاع.

وأثار مقاطع الفيديو التي احتوت على مشاهد رقص وأجواء احتفالية داخل هذه الحشود وعلى الحدود مع غزة، موجة من الانتقادات، حيث اعتبرها كثيرون إهانة للشعب الفلسطيني الذي يعيش تحت القصف والحصار.



وتسائل نشطاء الذين تداولوا الفيديوهات عن حقيقة هذه الفعاليات، إذ رأى معلقون أن ما جرى لا يعكس تضامنًا حقيقيًا، بل يأتي ضمن الأساليب المعتادة التي يستخدمها النظام المصري في الحشد، حيث يتم تنظيم الفعاليات بشكل رسمي وتحويلها إلى منصات دعائية تُستخدم في الإعلام الرسمي لإظهار وجود دعم شعبي لسياسات الدولة.

في مشهد مهيب أعده #السيسي.. بالرقص والزغاريد والطبول حشد الناس إلى العريش للتضامن مع المجازر التي تحدث في #غزة!
هل وجدتم حقارة ووقاحة أكثر من كدا؟!???? pic.twitter.com/e3nlCiCOGJ — أحمد البقري (@AhmedElbaqry) April 7, 2025
ورأى المعلقون أن هذه التجمعات لم تأتِ بدافع شعبي خالص، وأكدوا أن المشاهد المتداولة كشفت عن تناقض بين الشعارات التي تُرفع من جهة، والممارسات الفعلية من جهة أخرى، ما أثار مزيدًا من الشكوك حول الهدف الحقيقي من هذه الفعاليات التي نظمها عدد من الأحزاب الموالية للنظام المصري.

مهرجان لا للتهجير بدأ من النهاردة الفجر على معبر رفح و العريش . (طبل ومزمار ورقص) وحاجة اخر حلاوة .
مش قلت لكم العالم دى مش فاهمة ايه الموضوع ؟ pic.twitter.com/K8as4pqNJ7 — Kemet News كيميت نيوز (@kemet_news) April 8, 2025


الإعلام الرسمي يحاول السيطرة على السردية
بالتوازي مع الانتقادات المتزايدة، حاولت وسائل الإعلام الموالية للنظام الترويج لصورة مختلفة، حيث ركزت على مشاهد الحشود الكبيرة ورفع الأعلام المصرية والفلسطينية، بينما تجاهلت الفيديوهات التي انتشرت على نطاق واسع وأظهرت مظاهر بعيدة عن أجواء التضامن الحقيقي.


واعتبر إعلاميون مقربون من السلطة أن التجمعات تمثل رسالة قوية لدعم القضية الفلسطينية، متهمين منتقديها بأنهم يسعون إلى تشويه الصورة والتحريض ضد الدولة، ومع ذلك، لم ينجح هذا الطرح في تهدئة الرأي العام، حيث استمرت موجة الغضب على مواقع التواصل، مدفوعة بشهادات من مشاركين أكدوا أن بعض الحاضرين لم يكونوا مدركين أصلًا لطبيعة الحدث، بل تم تنظيم الحشود بأساليب تقليدية تعتمد على الحشد الموجه.



وكان آلاف المصريين، قد احتشدوا الثلاثاء، أمام معبر رفح وعلى طريق مطار مدينة العريش شمال شرق البلاد رفضا لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة وتأكيدا على تضامنهم مع فلسطين، وذلك بالتزامن مع زيارة يجريها رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المنطقة.

لا للتهجير ????.. المصريون يحتشدون في العريش دعما لفلسطين ورفضًا للتهجير ???????????????? #CBC pic.twitter.com/H4YC7X40ys — CBCDrama (@CBCDrama) April 8, 2025
ورفع المشاركون في التجمعات علمي مصر وفلسطين، ولافتات داعمة للقضية الفلسطينية وغزة، كتبت عليها عبارات باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية، وحملت اللافتات عبارات مناصرة لفلسطين من قبل "لا للتهجير" و "لا لتصفية القضية الفلسطينية" و"كلنا مع القضية الفلسطينية"، و"غزة خط أحمر".

شهدت الوقفة مشاركة واسعة من القيادات الشعبية ومشايخ القبائل في سيناء، الذين لعبوا دورًا بارزًا في استقبال الوفود القادمة من مختلف المحافظات، مؤكدين وحدة الصف المصري في مواجهة التحديات التي تهدد الأمن القومي. وعبّر مشايخ القبائل عن رفضهم القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، مشددين على أن أرض سيناء ليست للبيع أو التفاوض.


فيما وصل رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مطار العريش في زيارة مشتركة تتضمن تفقد مخازن الهلال الأحمر المصري التي توزع المساعدات الإنسانية على قطاع غزة، وزيارة جرحى فلسطينيين يتلقون العلاج بالمستشفيات المصرية وهو ما ربط بينه وبين والحشد الذي قام به الأحزاب الموالية للنظام المصري

في أعقاب زيارة ماكرون إلى مدينة العريش ولقائه بالسيسي، أصدرت عدة أحزاب مصرية تصريحات تؤكد دعمها للموقف الرسمي الرافض لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

أحزاب السيسي تحشد المئات إلى مدينة العريش لرفض تهجير أهالي غـ ـزة إلى سيناء

????ثورة شعب تيلجرامhttps://t.co/55Rnrg9hLC pic.twitter.com/9ZFmjfNeIO — ثورة شعب (@ThawretShaaab) April 8, 2025
النائب تيسير مطر، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية ورئيس حزب إرادة جيل، صرّح بأن زيارة ماكرون للعريش تعكس دعمًا دوليًا للموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين، مشيدًا بالحشود الشعبية التي تجمعت للتعبير عن هذا الرفض.

من جانبه، رئيس حزب الجيل، أكد الدكتور ناجي الشهابي أن الحشود الغفيرة في العريش تُعد رسالة تأييد لموقف القيادة السياسية المصرية في دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير.

تكدس الحافلات في العريش باتجاه طريق رفح للمشاركة في حشد لا للتهجير تضامنًا مع أهالي غزة

???? تليجرام المصدر مصر https://t.co/l2oZfjUWKr pic.twitter.com/cJiEvsYTav — المصدر مصر - Elmasdar masr (@Masdar_Masr) April 8, 2025

مقالات مشابهة

  • عملية خطيرة نسبة نجاحها 50% .. تفاصيل الحالة الصحية لـ أمح الدولي
  • المجر: مصر تقوم بدور كبير في عملية الوساطة لوقف إطلاق النار بغزة |فيديو
  • ملف الهجرة على رأس أولويات اجتماع عملية الخرطوم بالقاهرة .. فيديو
  • 113 قتيلا بسقوط سقف ملهى ليلي في الدومينيكان (شاهد)
  • الحوثيون .. نفذنا عملية عسكرية ضد هدف عسكري في تل أبيب
  • قوات صنعاء تقصف “تل أبيب” وتواصل استهداف حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” (فيديو)
  • ‏ميلا الزهراني تتحدث عن عمليتها التجميلية: سويت عملية إزالة اللغلوغ.. فيديو
  • ماكرون: الوضع الإنساني في غزة لا يُطاق... وفرنسا تدعو إلى صحوة إنسانية
  • رقص على الحدود.. انتقاد للأجواء الاحتفالية خلال وقفة في العريش (شاهد)
  • سوريون: هجوم الشعراني على محافظ السويداء حرية تعبير أم تطاول على الدولة؟