جريحان في عملية طعن بحيفا وإحباط هجوم في تل أبيب / فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
#سواليف
أكد الإسعاف الإسرائيلي إصابة شخصين بجروح خطيرة في حادث طعن جنوبي حيفا ونقلهما للمستشفى.
من جانب آخر، أعلنت الشرطة الإسرائيلية والشاباك إحباط هجوم قالا إنه كان يستهدف مجمع عزرائيلي التجاري في مدينة تل أبيب واعتقال 5 أشخاص.
مشاهد من مكان حادث الطعن في "برديس حنا" والذي أسفر عن عدة إصابات ويجري فحص الخلفية.
#عاجل ‼️????مشاهد الان من برديس حنا كركور في حيفا بعد عمليه طعن لم يعرف اسبابها حتى الان pic.twitter.com/uWoccL09wm
— موسكو | ???????? MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) October 10, 2024????عدة إصابات خطيرة بحادثة طعن وقع في منطقة "برديس حنا" جنوب #حيفا ..
يُقال إن الخلفية جنائية.
وسائل الإعلام العبرية أمس قالت بالساعات الأولى عن عملية الطعن بالخضيرة انها جنائية ثم تبين أنها فدائية.#شمال_غزة_يباد pic.twitter.com/W6V82SQNWx
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عاجل حيفا
إقرأ أيضاً:
«خبير استراتيجي»: عملية تسليم المحتجزين الإسرائيليين حملت رسائل للعالم بأسره «فيديو»
أكد اللواء محمد الحربي، الخبير الاستراتيجي، أن عملية إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين جاءت مصحوبة بمنظومة إعلامية دقيقة، تهدف إلى توجيه رسائل واضحة ليس فقط إلى إسرائيل والمجتمع الإسرائيلي، بل إلى العالم أجمع، خاصة فيما يتعلق بملفات الأسرى والمحتجزين.
وأوضح، خلال تصريحاته لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن المشهد في غزة يعكس واقعًا مأساويًا، حيث استمرت المواجهة غير المتكافئة لمدة 15 شهرًا، ما أسفر عن تدمير 80% من المناطق السكنية، وسقوط 60 ألف قتيل، بينهم 12 ألف ما زالوا تحت الأنقاض.
وتابع، أن الشعب الفلسطيني لا يزال يرفع شعارات الصمود من وسط الدمار، في رسالة إنسانية وسياسية تعكس تمسكه بحقوقه رغم تجاهل إسرائيل للقوانين الدولية واتفاقيات جنيف المتعلقة بالحروب.
وأشار إلى أن الاحتفالات التي شهدتها غزة عقب الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين، تعكس إصرار الفلسطينيين على التمسك بأرضهم رغم كل الضغوط والمغريات.
وأضاف أن قضية التهجير والنزوح تمثل «خطًا أحمر» منذ القمم العربية والإسلامية، حيث شدد القادة العرب، وعلى رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، على أن ملف التهجير يُعد قضية أمن قومي عربي غير قابلة للتفاوض.
واختتم اللواء الحربي بالتأكيد على أن الحل الوحيد المقبول لهذه الأزمة هو حل الدولتين على حدود عام 1967، مع اعتبار القدس الشرقية عاصمة أبدية لدولة فلسطين.
اقرأ أيضاً«بسمة وهبة»: 90% من النازحين العائدين إلى غزة لا مأوى لهم.. والتهجير ليس حلا منصفا
«أستاذ قانون دولي»: فتح معبر رفح سيمكن المحققين الدوليين من الدخول إلى غزة
«رئيس الوزراء»: مصر بذلت جهودا مضنية للوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة