أرسنال يفتح تحقيقاً داخلياً بسبب مزاح كونور ماكجريجور مع ساكا – فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
بدأت إدارة نادي أرسنال تحقيقاً داخلياً للتحقيق في كيفية دخول لاعب الفنون القتالية المختلطة السابق، كونور ماكجريجور، إلى أرض الملعب ومزاحه بعنف مع اللاعب بوكايو ساكا بعد فوز الفريق على باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا.
وكان أرسنال قد فاز على باريس سان جيرمان بنتيجة 2-0 في المباراة التي أقيمت يوم الثلاثاء، 1 أكتوبر/ تشرين الأول.
ووفقاً لصحيفة “ذا تايمز”، يدرس مسؤولو أرسنال إصدار تعليمات جديدة لمنع اللاعبين من التفاعل مع الضيوف على ملعب الإمارات، بعد التصرفات غير المتوقعة التي قام بها ماكجريجور مع رايس وساكا.
Conor McGregor having a light sparring session with Bukayo Saka ????????
pic.twitter.com/lZNbzY7f9X
— CentreGoals. (@centregoals) October 3, 2024
ووجه كونور ماكجريجور عدة ركلات إلى ساق بوكايو ساكا وحاول طرحه أرضاً على سبيل المزاح، الأمر الذي أزعج ميكيل أرتيتا، كما تدخل موظفو النادي لمطالبة الأيرلندي بمغادرة الملعب والعودة إلى المدرجات.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عودة التصعيد داخلياً في اليمن بالتزامن مع تهديدات صنعاء بعودة عمليات اسناد لغزة
الجديد برس|
عادت جبهات القتال، السبت، للاشتعال في اليمن من جديد .. يتزامن ذلك مع تلويح صنعاء باستئناف العمليات العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي مع مواصلته اطباق الحصار على غزة للأسبوع الثاني على التوالي.
وكان جبهات مأرب الأشد وقد انظمت فصائل جنوبية تابعة للمجلس الانتقالي المنادي بالانفصال إلى المواجهات الدائرة مع فصائل الإصلاح، جناح الاخوان المسلمين في اليمن.
واظهرت مقاطع فيديو تداولها ناشطون مواجهات عنيفة على جبهة حريب الفاصلة بين مأرب وشبوة.
وأفادت فصائل العمالقة بمشاركتها في المواجهات على جانب فصائل أخرى ابرزها ما يعرف بـ”محور سبأ” الذي يقوده مقربين من بن عزيز.
وتزامنت المواجهات جنوب مأرب مع معارك أخرى في جبهات الغرب تنفذها فصائل الإصلاح.
واقتصار المواجهات على تبادل القصف المدفعي يشير إلى انه ليس كما تروجه الفصائل الموالية للتحالف بهجوم على المدينة، اخر معاقلها، بل يحمل رسائل بالتصعيد عسكريا من قبل فصائل التحالف لاسيما وان المواجهات في جبهات مأرب تزامنت أيضا مع تحركات في ابين ولحج وتهديدات باستئناف المواجهات في تعز..
وتشير هذه التحركات من قبل فصائل التحالف من حيث التوقيت إلى انها محاولة للضغط على صنعاء التي أعلنت على لسان قائد انصار الله عبدالملك الحوثي قرارها امهال الاحتلال 4 أيام لرفع الحصار عن غزة او استئناف العمليات العسكرية المساندة.
والفصائل تعد احد أوراق الولايات المتحدة في معرتها ضد اليمن وقد سبق لها وان اجرت ترتيبات لتوحيدها وتحريكها في حال استئناف التصعيد اليمني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ومع أن فصائل التحالف لن تحقق شيء في تصعيدها المرتقب بقدر ما ستخسر المزيد من المدن الا ان تحريكها يهدف لاشغال صنعاء عن معركتها في اسناد غزة.