توقعات بتلبية الطاقة المتجددة نصف احتياجات الكهرباء 2030
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان « وكالة الطاقة الدولية تتوقع تلبية الطاقة المتجددة نصف احتياجات الكهرباء 2030».
قطاع الطاقة
وأفاد التقرير: «في مشهد يعكس التحول الكبير الذي يشهده قطاع الطاقة، تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن تلبي الطاقة المتجددة نحو نصف الطلب العالمي على الكهرباء بحلول عام 2030، توجه يعتبر بمثابة علامة فارقة في مسار البشرية نحو تحقيق الاستدامة».
وأضاف: «تأتي هذه التوقعات مع التزام دول العالم بتحويل مصادر الطاقة التقليدية إلى أخرى أكثر نظافة، وتشير التقارير إلى أن الاستثمارات في مجالي الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ستصل إلى تريليوني و8 مليارات دولار أمريكي، ويعكس هذا الاستثمار رؤية عالمية تتجاوز مجرد تلبية الاحتياجات الحالية بل تسعى إلى تحقيق توازن بيئي يستمر لعقود مقبلة».
التغير المناخيوواصل: «مع تزايد الضغوط الناتجة عن التغير المناخي، يتزايد الوعي بأهمية الانتقال إلى مصادر طاقة متجددة، هذه الخطوات ضرورة ملحة لضمان أمان الطاقة والتقليل من الانبعاثات الضارة».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكهرباء الطاقة وكالة الطاقة بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
بي.بي تخفض استثماراتها في الطاقة المتجددة لصالح النفط والغاز
عواصم (رويترز)
أعلنت شركة بي.بي عن خفض استثماراتها في الطاقة المتجددة، وقالت اليوم الأربعاء إنها ستزيد الإنفاق السنوي على الاستثمارات في النفط والغاز إلى 10 مليارات دولار، في تحول استراتيجي كبير يهدف إلى تعزيز الأرباح وعوائد المساهمين.
وخفضت شركة النفط الكبرى الاستثمار السنوي المخطط له في أعمال التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة بأكثر من خمسة مليارات دولار من توقعاتها السابقة، إلى ما بين 1.5 مليار دولار وملياري دولار سنوياً.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة موراي أوكنيكلوس في بيان «سنعمل على زيادة الاستثمار والإنتاج في عمليات المنبع (التنقيب والاستخراج) للسماح لنا بإنتاج طاقة ذات هامش ربح مرتفع لسنوات قادمة. وسنركز أنشطتنا في عمليات المصب (التكرير والتوزيع والبيع) على الأسواق التي نتمتع فيها بأوضاع متكاملة رائدة».
وتسعى بي.بي الآن إلى زيادة إنتاج النفط والغاز إلى ما بين 2.3 و2.5 مليون برميل من المكافئ النفطي يوميا بحلول 2030.
ويأتي ذلك في إطار مساعي الشركة لاستعادة ثقة المستثمرين بعد الأداء الضعيف لشركات نظيرة، وتعرضت لضغوط إضافية لإجراء تغييرات تحويلية بعد أن امتلكت شركة إليوت إنفستمنت مانجمنت حصة فيها.