إصابة 6 من جنود من الجيش اللبناني علي الحدود مع سوريا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
ذكر مصدر عسكري لبناني ان القصف الإسرائيلي علي حوش السيد الفاصلة بين لبنان وسوريا
اسفرت عن إصابة 6 من جنود من الجيش اللبناني جراء الغارات قرب حاجز للجيش بمنطقة حوش السيد الحدودية مع سورية
أفادت الوكالة الوطنية للاعلام بأن الغارات على حوش السيد على الحدود الفاصلة بين لبنان وسوريا استهدفت إحداها حاجزا الجيش اللبناني في المنطقة مما تسبب في وقوع إصابات.
وكانت وسائل إعلام عربية ذكرت أن جيش الاحتلال الاسرائيلي نفذ غارة على الحدود الفاصلة بين لبنان وسوريا بحوش السيد علي في الهرمل.
فيما أفادت وسائل الإعلام اللبنانية بأن قصفًا مدفعيًا إسرائيليًا استهدف بلدة الخيام.
كما أشارت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية إلى أن الطيران الحربي المعادي نفذ غارات على بلدة سحمر فجرًا، مما أدى إلى سقوط شهيدين.
كما طالت الاعتداءات بلدة ميدون وأسفرت عن أضرار جسيمة بالمنازل.
وأدت الغارة المعادية بعد منتصف الليل على بلدة المطرية، إلى وقوع 6 إصابات معظمها طفيفة ومتوسطة، وإصابة واحدة خطيرة، وتم نقلها إلى مستشفى "الفقيه" عبر مركز كشافة الرسالة الإسلامية التطوعي – الخرايب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان إسرائيل الجيش اللبناني منطقة حوش السيد الحدود اللبنانية السورية
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقرر عدم معاقبة جنود طردوا عائلات فلسطينية شمال الضفة
أفادت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الثلاثاء، 04 مارس 2025، بأن الجيش الإسرائيلي قرّر عدم معاقبة جنود إسرائيليين قرروا من تلقاء أنفسهم طرد 5 عائلات فلسطينية من منازلها قرب مستوطنة بيت أريي، شمال الضفة الغربية.
ووفق الصحيفة العبرية، فإن الجيش الإسرائيلي قرر الاكتفاء بتوبيخ الجنود فقط.
وهدد الجنود ست عائلات فلسطينية، خلال الأسبوعين الماضيين، بأن عليهم مغادرة بيوتهم وأراضيهم، ما أدى إلى مغادرة خمس عائلات، فيما العائلة السادسة، التي تملك مزرعة في المكان، بقيت في بيتها وأرضها.
وجرى تنفيذ طرد العائلات الفلسطينية الخمس من دون صدور أي أمر عسكري بهذا الخصوص، وإنما كان بمبادرة شخصية من جانب الجنود الذين لم تكن لديهم صلاحية لتنفيذ الطرد.
وقالت المحامية روني بيلي، من منظمة "ييش دين" الحقوقية، إنه "عدا أن الطرد ليس قانونيا بموجب القانون الدولي، ومن شأنه أن يشكل جريمة حرب، فإن الطرد في هذه الحالة ليس قانونيا بالنسبة للجيش أيضا"، حسبما نقلت عنها الصحيفة.
وأضافت المحامية بيلي أنه "مثل أي سلطة، فإن الجيش أيضا مخول بالعمل بموجب القانون فقط، أو بموجب أمر عسكري في هذه الحالة. والجنود قرروا طرد تجمع سكاني بدون أي أساس قانوني وبدون صدور أي أمر".
وأكدت المحامية أن عدم اتخاذ الجيش أي إجراءات ضد الجنود، هو "دليل آخر على ثقافة منح حصانة للجنود الذين يستهدفون فلسطينيين وأملاكهم، والامتناع عن إنفاذ القانون ضدهم".
ويصف الجيش الإسرائيلي هذه المنطقة بأنها "منطقة تدريبات بالنيران الحية 203"، أي أن الجيش استولى عليها، ولا تجري فيها تدريبات كهذه منذ فترة، لكن أقيمت فيها البؤرة الاستيطانية العشوائية "حَفات أفيحاي"، قبل حولي السنتين.
المصدر : وكالة سوا - عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار الضفة الغربية المحلية وسط تصعيد عسكري وحصار خانق.. العدوان على طولكرم يتواصل لليوم الـ 37 صورة: شهيد برصاص الاحتلال في الحي الشرقي من مدينة جنين ألمانيا تعتبر خطط إسرائيل للبقاء في جنين "غير مقبولة" الأكثر قراءة الوسطاء يواصلون جهودهم لإنقاذ صفقة التبادل وهذا ما يهتم به نتنياهو محاولة نتنياهو وقف الصفقة إسرائيل تفرض عقوبات على أسرى فلسطينيين محررين الأوقاف: الحرم الإبراهيمي لا زال يتعرض لانتهاكات خطيرة من قبل الاحتلال عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025