شاهد .. تل ابيب تحترق وألسنة الدخان تعانق السماء
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
نشرت مواقع التواصل الإجتماعي حريقا ضخما نشب في عاصمة دولة الإحتلال تل ابيب حيث اشتعلت النيران في مستودعات في تل أبيب ويعمل نحو 11 فريق إطفاء ورافعة على إخماد حريق واسع النطاق في مجمع مستودعات في شارع رافنو حنانال في تل أبيب وتعمل طواقم الإطفاء على احتواء الحريق.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي اعلن في وقت سابق رصد إطلاق 40 صاروخا من لبنان في الرشقة الأخيرة باتجاه الجليل الأعلى، وتحدث عن اعتراض عدد منها.
وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" سقوط صاروخ أطلق من لبنان على مبنى في مرغليوت بالجليل الأعلى، ونقلت عن شهود تأكيدهم تسجيل أضرار جسيمة.
من جانبها، طالبت بلدية كريات شمونة السكان بالتوجه إلى الملاجئ والمناطق المحمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل لبنان حريق تل أبيب جيش الاحتلال حزب الله اللبناني
إقرأ أيضاً:
قمر الثلج يزين السماء خلال أيام.. ظاهرة فلكية تحدث كل 10 سنوات
على مدار شهر فبراير الحالي تتزين السماء بظواهر طبيعية استثنائية بينها قمر الثلج، الذي يُضيء السماء في منتصف الشهر، عندما يصل إلى مرحلة الاكتمال، فماذا تعرف عن قمر الثلج وما موعد حدوث تلك الظاهرة؟
موعد ظهور «قمر الثلج»في 12 فبراير 2025، تتزين السماء بظاهرة فلكية تعرف باسم «قمر الثلج»، والتي تحدث عندما يصل القمر إلى مرحلة الاكتمال ويصبح بدرًا كامل الاستدارة، وذلك بسبب مقابلة القمر للشمس، لتصل نسبة سطوعه إلى 100%، بحسب موقع «newsweek» المتخصص في رصد تلك الظواهر.
سمي القمر بهذا الاسم عندما يتعرض لتلك الظاهرة، بسبب كثرة الثلوج التي تتعرض لها بعض المناطق القبلية في أمريكا، في هذا الوقت من كل عام، كما أطلق عليه البعض أيضًا قمر الجوع، بسبب عدم القدرة على الصيد في هذا التوقيت، والذي يوافق منتصف شهر فبراير.
ويملك القمر الذي يحمل تلك الظاهرة العديد من الأسماء المختلفة، وفقًا لكل منطقة يظهر بها والظروف المحيطة في هذا التوقيت، لعل أبرزها القمر الثلجي، أو قمر النسر، وأيضًا يعرف باسم قمر الدب، والقمر العظمي وقمر الراكون.
هل يمكن رؤيته بوضوح من أي دولة؟يمكن رؤية سطوع قمر الثلج بوضوح من جميع الدول، وهي ظاهرة ليست مقتصرة على منطقة بعينها، على أن يكون مرئيًا في سماء ليل يوم 12 فبراير، وهي ظاهرة استثنائية للأشخاص المهتمين بالظواهر الطبيعية ورصدها ودراستها.
تعد تلك الظاهرة نادرة الحدوث، خاصة أنها تأتي في شهر فبراير وهو الشهر الوحيد في التقويم الذي يكون أقصر من القمر، وتحدث مرة كل عشرات السنوات، وقد تتكرر مرة أخرى عام 2037.