جدة.. بدء إزالة السكراب للقضاء على مسببات التلوث البصري
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
شرعت أمانة محافظة جدة اليوم الخميس، في إزالة التعديات لنشاط الخردة (السكراب) العشوائي في منطقة المستودعات جنوب جدة، على أرض الأمانة المقدرة مساحتها الإجمالية بنحو 3.5 مليون متر مربع، في خطوة تهدف إلى القضاء على مصادر التلوث والحرائق، والمخالفات المسببة للتشوه البصري.التنسيق لإزالة المخالفاتوأوضحت الأمانة أن لجنة المستودعات استكملت الدراسات الفنية لأعمال التطوير والتنظيم لمنطقة المستودعات، والتي أظهرت نتائجها وجود تعديات ومخالفات عديدة بمواقع السكراب، مبينة أنه جرى التنسيق بين وكالة البلديات الفرعية، وشركة جدة للتنمية والتطوير العمراني، وبمشاركة الجهات الأمنية، حيث باشرت الفرق الميدانية جهود الإزالة، بعد اكتمال التجهيزات وتوريد المعدات وتهيئة المقرات للأعمال الميدانية.
وشددت أمانة جدة على مواصلة جهودها في رصد مخالفات الأنشطة العشوائية والحد من مصادر التلوث والحرائق ومسببات التشوه البصري، مؤكدة حرصها على ضمان الامتثال للمعايير البيئية والصحية والأمنية، والتخفيف من الآثار السلبية للممارسات المخالفة في نشاط السكراب، والذي سيرفع من مستوى التنظيم ويحسن من جودة الحياة.
أخبار متعلقة "الأرصاد": أمطار غزيرة على العرضياتشاهد| مقاعد ذكية بإنترنت مجاني وشحن لاسلكي في حدائق مليجةحظر أجهزة الليزر و”التاتو“.. اشتراطات جديدة لصالونات التزيين النسائية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 جدة محافظة جدة إزالة التعديات السكراب المستودعات
إقرأ أيضاً:
واشنطن تخطط لتحالف عسكري جديد للقضاء على الحوثيين في اليمن
شمسان بوست / متابعات:
قال مسؤول أمريكي، إن الإدارة الأميركية الحالية تريد “إنهاء عملية “حامي الازدهار”، التي أطلقت في 2023 ردًّا على هجمات الحوثيين على الملاحة في المياه الدولية، سواء كانت في البحر الأحمر أو في خليج عدن، حسب موقع “العربية” اليوم.
وأوضح أن الولايات المتحدة في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب تبحث مقترحات للتوصّل إلى حلّ جذري، ليس فقط لمشكلة الاعتداء على الملاحة الدولية، بل معالجة مشكلة الحوثيين.
وأشار إلى أن الخطة تقوم على أن تصنيف الحوثيين “تنظيمًا إرهابيًا خارجيًا” هو خطوة أولى هدفها معاقبة الأشخاص والمؤسسات الخارجية التي تساعد الحوثيين والتسبب بطوق ضيق على التنظيم في اليمن.
وتابع، الوجه الثاني من تصنيف الحوثيين على أنهم “تنظيم إرهابي أجنبي” هو وضع الأسس القانونية المطلوبة للبدء في تشكيل تحالف عسكري يكون قادراً على ضرب قدرات الحوثيين بغطاء قانوني وعسكري ضخم يتفوّق على كل ما حصل حتى الآن، ويكون لديه العتاد الجوّي والعديد الميداني “كما كان مع التحالف ضد داعش”.
وتشير معلومات إلى أن إعلان التحالف من الممكن أن يخرج للعلن بعد خمسة أسابيع، وتكون العقوبات الأميركية القاسية قد بدأت، كما يريد الأميركيون من التحالف أن يفرض حصاراً محكماً على الأراضي اليمنية يمنع الإيرانيين من إيصال أية مساعدات عسكرية للحوثيين.