تأييد الحكم بالسجن ضد سائق اتُهم بالتحرش بالممثلة المصرية هلا السعيد
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أيدت محكمة مصرية، الأربعاء، الحكم بالسجن لمدة عام على سائق تاكسي، اتُهم بالتحرش بالممثلة ومقدمة البرامج والرياضية المصرية هلا السعيد.
و"قضت محكمة جنح مستأنف أكتوبر، بتأييد حكم الحبس سنة" على السائق، بحسب ما نشر موقع "بوابة الأهرام" الحكومي المصري.
وتعود الواقعة إلى شهر أيار/ مايو الماضي، وكشفت الممثلة المصرية تفاصيلها، من خلال فيديو نشرته في ذلك الوقت عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، حذفته لاحقًا، وتقدمت ببلاغ ضد السائق الذي طلبته من خلال إحدى تطبيقات شركات النقل الشهيرة في مصر.
واتهمت هلا السائق بـ "ارتكاب أفعال خادشة للحياء أثناء ركوبها معه، ما أدى لنزولها من السيارة".
وقضت محكمة جنح الشيخ الزايد بـ "حبس السائق، وكفالة مالية 1000 جنيه" بناء على الاتهامات المسندة إليه، وتم استئناف الحكم أمام محكمة جنح مستأنف أكتوبر، التي أيدت حكم السجن بحق السائق مؤخراً.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: إسبانبا لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن هناك توافق كامل بين الرؤية المصرية والإسبانية فيما يتعلق بالأزمة في الأراضي الفلسطينية، موضحًا أن إسبانيا دولة مهمة جدا لاسيما وأنها عضو في الاتحاد الأوروبي ومؤثرة فيه.
هاتفيا.. السيسي يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تعزيز التصنيع بين البلدين سفارات إسبانيا وإيطاليا واليونان بكييف تعلق عملها خوفًا من اشتعال الحرب إسبانيا من الدول التي لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطينيوأضاف «السعيد» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن إسبانيا من الدول التي لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني، إذ أنها رفضت استمرار العدوان الإسرائيلي على أراضي غزة، وطالبت بوقف إطلاق النار، فضلا عن أنها طالبت بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة.
ولفت إلى أن إسبانيا تحدث عن أهمية إعلان دولة فلسطينية وتوافق على هذه الطرح، وتتبناه، إلى جانب أنها تتحرك من أجله في الأوساط الأوروبية، مشيرًا إلى أن مرتكزات مواقف الدولة المصرية والإسبانية واحدة، فضلا عن أن هناك تقدير إسنادي كبير للرؤية المصرية وللجهود المبذولة.
هناك تقارب بين الدولة المصرية والإسبانيةوتابع: «هناك تقارب بين الدولة المصرية والإسبانية، وبالتالي يعمل على دعم التوافق والتقارب بين الدولتين، فضلا عن أن كل دولة مؤثرة في إقليمها ومحيطها، فبالتالي عندما تتشارك البلدان الرؤية والثوابت والمرتكزات المهمة في الأزمات، مثل الحرب على غزة، سيكون له أهمية مضاعفة، لأنه سيكون له بعد أخر سيعزز من قيمة التحرك الذي ستبذله القاهرة ومدريد».