يفتتح اليوم.. 10 معلومات عن جامع الأقمر تعرف عليها
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
جامع الأقمر مقرر افتتاحه اليوم الأحد الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بعد تطويره، تلك الواجه الشامخة بين طيات شارع المعز لدين الله الفاطمي، الشارع الأشهر في مصر، لتكون واجهة الجامع الأقدم في مصر.
طالت يد الترميم والتطوير الأثري لـ جامع الأقمر، لتؤكد اهتمام الدولة بالتراث والتاريخ الإسلامي، ليكون أيقونه جاذبة لزائرية من المصليين و الزائرين الأجانب، وفى إطار ذلك يرصد صدى البلد أبرز 10 معلومات عن جامع الأقمر.
جامع الأقمر
1-يقع جامع الأقمر بشارع المعز لدين الله
2-أنشأه الخليفه الفاطمي الآمر بأحكام الله سنة 519هـ/ 1125م
3-تولى أمر البناء الوزير المأمون البطائحي
4-تم تجديده في عهد السلطان برقوق
5-جدد عام 799هـ/ 1397م على يد الأمير يلبغا السالمي
6-واجهة الجامع الرئيسية واحدة من أقدم الواجهات الحجرية الباقية بمصر
7-يزخرف الجامع كتابات بالخط الكوفي عبارة عن آيات قرآنية
8- تم تنسيق الواجهات لتتفق مع اتجاه الطريق
9-تصميم الجامع يراعي اتجاه القبله من الداخل
10-مكونات الجامع صحن فناء و4 أروقة بقباب ضحلة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقمر الترميم جامع التاريخ الإسلامي
إقرأ أيضاً:
مركز جامع الشيخ زايد الكبير يعرض مجسمه وإصداراته في موسكو
موسكو (وام)
أخبار ذات صلةدشن مركز جامع الشيخ زايد الكبير مجسماً للجامع ومكتبة متنقلة ومعرض صور «فضاءات من نور» في جامع موسكو الكبير، بحضور الدكتور محمد أحمد الجابر سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية، وسماحة الشيخ راوي عين الدين مفتي روسيا الاتحادية رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا.
ويأتي تدشين مجسم الجامع تحت مظلة برنامج «جسور».
وتخلل البرنامج تقديم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام المركز، محاضرتين تحت عنوان «جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع، الإبداع في مجالات متخصصة». أما الثانية فكانت في جامعة موسكو الحكومية حضرها عدد من طلاب الجامعة.
وقال العبيدلي: شكل مركز جامع الشيخ زايد الكبير حالة فريدة، كونه نموذجاً متفرداً لدور العبادة، يجسد قيم التسامح والسلام، وكان على مدار السنوات الماضية واحة يلتقي في رحابها ملايين الضيوف سنوياً من كل الجنسيات، ونقطة وصل تلتقي عندها مختلف ثقافات العالم، حيث يؤكد المركز من خلال تنظيم هذا البرنامج في العاصمة الروسية موسكو دوره الحضاري، ممثلاً لدولة الإمارات بما عرف عنها من تسامح وتعايش، إذ هدفت هذه الزيارة إلى التعريف برسالة المركز الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر.
وقال الدكتور محمد الجابر، سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية: لقد أراد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أن يكون هذا الجامع الكبير منارة للتسامح والجمال والإبداع الإسلامي، وها نحن اليوم نشارك هذه الرؤية في قلب العاصمة الروسية، في مسجدها الجامع، الذي يمثل بدوره إرثاً دينياً وتاريخياً عريقاً لمسلمي روسيا الاتحادية.
وعلى هامش البرنامج، زار وفد المركز مجموعة من أهم المتاحف والمؤسسات الثقافية في العاصمة الروسية، ومنها متاحف الكرملين، ومتحف الفنون الشرقية، والمكتبة الوطنية الروسية، كما عقد مدير عام المركز اجتماعات مع كل من مدير معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، ومدير المكتبة الوطنية الروسية، ومسؤولي صندوق دعم الثقافة الإسلامية والعلوم والتعليم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا