يوسف خميس : رينارد كان يجيد تحفيز اللاعبين على عكس مانشيني.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
ماجد محمد
علق يوسف خميس، ، نجم النصر السابق، على طريقة تعامل مانشيني مع لاعبي المنتخب .
وقال “خميس” خلال تصريحات لبرنامج المنتصف: المدرب دائما يشتغل على عامل التحفيز والناحية المعنوية والنفسية وهذا ما كان يفعله رينارد .
وتابع: المدرب لابد أن يكون عارف مجموعته وعارف كيف يتعامل معاها وعارف كيف يعيدها إلى مستواها من خلال المعسكرات وتجد أدائهم في الملعب عالي جدا حتى في غيابه .
وأضاف: لكن الآن اختلف الوضع، عندنا مدرب مختلف بسبب التصاريح في كل مباراة مما يفقد ثقة اللاعبين في أنفسهم ، فمن خلال هذا الوضع، فالوضع اليوم سيكون صعب .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/amoCTGKit8Ma3Ymj.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رينارد مانشيني يوسف خميس
إقرأ أيضاً:
تحفيز الخلايا السرطانية لقتل نفسها.. هل نهزم السرطان؟
توصل باحثون من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأميركية إلى تقنية جديدة قد تقلب الطاولة على الخلايا السرطانية وتهزمها من خلال تغير دور بروتين يمنع موت الخلايا، وجعله بروتينا يحفزه.
يتخلص جسم الإنسان يوميا من 60 مليار خلية عن طريق عملية طبيعية تُعرف بموت الخلايا المبرمج (Apoptosis)، وهي جزء من دورة تجدد الخلايا الطبيعية.
معظم هذه الخلايا -خاصة خلايا الدم والجهاز الهضمي- يتم استبدالها بخلايا جديدة. لكن الطريقة التي يتخلص بها الجسم من هذه الخلايا قد تحمل أهمية كبيرة لعلاجات السرطان، وفقا لمنهجية جديدة طورها باحثو جامعة ستانفورد للطب.
يسعى الباحثون إلى استغلال هذه الطريقة الطبيعية لموت الخلايا لإجبار الخلايا السرطانية على التخلص من نفسها. يعتمد أسلوبهم على جمع بروتينَين معا بطريقة اصطناعية، مما يؤدي إلى تنشيط جينات موت الخلايا، وبالتالي دفع الخلايا السرطانية إلى تدمير ذاتها. وقد تم وصف المركب الجديد في ورقة بحثية نُشرت في مجلة ساينس في الرابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وكتب عنه موقع يوريك أليرت.
يعد موت الخلايا المبرمج ضروريا لعمليات بيولوجية عدة مثل النمو السليم للأعضاء وضبط عمل الجهاز المناعي (شترستوك) فكرة من نزهةخطرت الفكرة على ذهن الدكتور جيرالد كربتري، من قسم علم الأمراض في جامعة ستانفورد، وهو في نزهة خلال جائحة كورونا في غابات جبل كينجز غرب بالو ألتو بكاليفورنيا. وكان كربتري يتأمل أهم الاكتشافات البيولوجية، ومن بينها اكتشاف السبعينيات حول قدرة الخلايا على تدمير نفسها لصالح الكائن الحي.
يعد موت الخلايا المبرمج ضروريا لعدة عمليات بيولوجية، مثل النمو السليم للأعضاء وضبط عمل الجهاز المناعي.
تقنيات جديدة لعلاج السرطانتعتمد العلاجات التقليدية للسرطان، مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي، على تدمير أعداد كبيرة من الخلايا السليمة بجانب الخلايا السرطانية. لكن الفريق في جامعة ستانفورد طور نوعا جديدا من "الغراء الجزيئي" الذي يربط بين بروتينين لا يرتبطان عادة ببعضهما البعض.
تعتمد العلاجات التقليدية للسرطان، مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي، على تدمير أعداد كبيرة من الخلايا السليمة بجانب الخلايا السرطانية (شترستوك) إعادة برمجة الخلايا السرطانيةيركز البروتين "بي سي إل 6" (BCL6)، عند حدوث طفرات فيه، على منع تشغيل جينات تحفز موت الخلايا، مما يحول دون موت الخلايا السرطانية.
صمم الباحثون جزيئا يربط "بي سي إل 6" ببروتين آخر يدعى "سي دي كي 9" (CDK9)، الذي يعمل كإنزيم لتنشيط الجينات. وبهذه الطريقة، يتم تشغيل الجينات المحفزة لموت الخلايا التي يعطلها "بي سي إل 6" عادة.
عندما اختبر الفريق الجزيء في خلايا اللمفوما الكبيرة المنتشرة في المختبر، وجدوا أنه قتل الخلايا السرطانية بكفاءة عالية. وعندما اختبروه على فئران سليمة، لم تُلاحظ أي آثار جانبية سامة. واللمفوما هو نوع من سرطانات الدم الذي يؤثر على الجهاز المناعي.
الفعالية والأبحاث المستقبليةركزت التقنية الجديدة على استغلال البروتين "بي سي إل 6" الموجود فقط في هذا النوع من الخلايا السرطانية. وعند اختبار المركب في 859 نوعا من الخلايا السرطانية في المختبر كان فعالا فقط ضد الخلايا المصابة بسرطان اللمفوما.
يخطط الباحثون لتطوير مركبات مشابهة تستهدف بروتينات مسرطنة أخرى مثل الجين "راس" (Ras) المسؤول عن عدة أنواع مختلفة من السرطان، مع توقعات بإطلاق تجارب على البشر قريبا.