الوطن:
2024-10-10@10:25:34 GMT

طبيبة تحذر من التدخين: يصيب المناعة بعدوى بكتيرية

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

طبيبة تحذر من التدخين: يصيب المناعة بعدوى بكتيرية

قالت الدكتورة نهلة عبدالوهاب، استشاري بكتريا ومناعة، إنّ هناك الكثير من المخاطر التي يتسبب فيها التدخين، موضحة أنّ الأكسجين يساعد في عمليات الحرق المختلفة التي يقوم بها الجسم، لكن المدخنين يجعلون الرئة تمتلئ بالمواد السامة الناتجة عن التدخين، فضلا عن تعطيل وصول الأكسجين للرئة بشكل سليم وإضعاف المناعة.

التدخين يعطل الجسم عن الأداء الحيوي

وأضافت «عبدالوهاب»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة ماهر ببرنامج «8 الصبح»، عبر قناة «DMC»، أنّه في حالة التدخين يصبح الجسم مليئا بالمواد السامة التي يحتاج إلى التخلص منها، بالتالي يعطل الجسم عن القيام بعملياته الحيوية، معلقة: «الجسم يعمل بربع الكفاءة التي كان عليها قبل التدخين».

مخاطر كثيرة للأشخاص المدخنين

وتابعت: «التدخين يتسبب في حدوث التهابات وإفرازات صدرية متتالية، كما أنّها تجعل الرئة تمتلئ بالسموم و«الكحة» المستمرة، ما قد يؤدي إلى حدوث السرطان، لافتة إلى أنّ وظيفة المناعة تكمن في التخلص السريع من السموم التي تلحق بالجسم، لكن التدخين يحد من دور المناعة، وتقلل من قدرتها على مقاومة الأمراض المختلفة، فضلا عن إصابة المناعة بعدوى بكتيرية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التدخين المناعة عدوى بكتيرية

إقرأ أيضاً:

زاخاروفا: قوات كييف تستخدم المواد الكيميائية السامة ضد الروس

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الإثنين،أن القوات المسلحة الأوكرانية تواصل الاستخدام المنهجي للمواد الكيميائية السامة ضد الأفراد العسكريين والمدنيين الروس.

وقالت زاخاروفا: "تواصل القوات المسلحة الأوكرانية الاستخدام الممنهج للمواد الكيميائية السامة (الكلور والأمونيا ونترات الأمونيوم وحمض الكبريتيك)، بما في ذلك تلك المدرجة في القائمتين 2 (بي زد) و3 (الكلوروبكرين) من اتفاقية الأسلحة الكيميائية، بالإضافة إلى المواد الكيميائية لمكافحة الشغب ضد وحدات القوات الروسية والمدنيين وكذلك مسؤولي الإدارة المدنية".

وأضافت أن سبب استمرار كييف في استخدام المواد المحظورة لأغراض عسكرية هو تواطؤ ورعاية الغرب.

 

انتهاكات أوكرانيا لأحكام مواد اتفاقية الأسلحة الكيميائية

وأكدت: "سجل المتخصصون الروس انتهاكات أوكرانيا لأحكام مواد اتفاقية الأسلحة الكيميائية، والاتفاقية الوحيدة للمخدرات لعام 1961، واتفاقية المؤثرات العقلية لعام 1971، ناهيك عن التهديد بالكوارث البيئية على المستوى الصناعي المواد الكيميائية التي تصنعها بشكل منتظم ومتعمد التشكيلات المسلحة التابعة لمؤسسات نظام كييف في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين التابعتين لروسيا، وكذلك في مقاطعات سومي وخاركوف وأوديسا في أوكرانيا".

ووفقا لها، فإن الإفلات من العقاب يمنح كييف الحرية لارتكاب جرائم واسعة النطاق باستخدام المواد الكيميائية.

وأضافت: "نعلم على وجه اليقين أن الجانب الأوكراني، بمساعدة نشطة من الدول الغربية، يخطط لارتكاب سلسلة من الاستفزازات في المنطقة العسكرية الخاصة الموجهة ضد روسيا".

 

وتابعت: "هم يقومون حاليًا بإعداد وتنفيذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تزوير قاعدة الأدلة من أجل مواصلة اتهام روسيا بانتهاك أحكام اتفاقية الأسلحة الكيميائية أثناء سير الأعمال العدائية".

ووفقا لها، فإن الإفلات من العقاب يمنح كييف الحرية لارتكاب جرائم واسعة النطاق باستخدام المواد الكيميائية.

وأضافت: "نعلم على وجه اليقين أن الجانب الأوكراني، بمساعدة نشطة من الدول الغربية، يخطط لارتكاب سلسلة من الاستفزازات في المنطقة العسكرية الخاصة الموجهة ضد روسيا".

 

وتابعت: "هم يقومون حاليًا بإعداد وتنفيذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تزوير قاعدة الأدلة من أجل مواصلة اتهام روسيا بانتهاك أحكام اتفاقية الأسلحة الكيميائية أثناء سير الأعمال العدائية".

وأشارت إلى أنه "وفقا للسلطات الروسية المختصة، في الفترة من يوليو إلى سبتمبر من العام الجاري، زودت دول الناتو أوكرانيا بأكثر من 70 وحدة من الأجهزة التقنية الحديثة لكشف وتثبيت المواد السامة، بما في ذلك أحدث أجهزة عن المواد الكيميائية.

وحذرت زاخاروفا واشنطن وحلفاءها من "اللعب بالنار" حتى لا يتم تدمير نظام اتفاقية الأسلحة الكيميائية بشكل كامل، تعليقا على معلومات حول استفزاز وشيك باستخدام مواد كيميائية سامة "بمساعدة نشطة من الدول الغربية".

وقالت: "الغرض من هذا الإجراء واضح، ولا توجد قاعدة في القانون الدولي من شأنها أن توقف دول الناتو عن رغبتها في تحقيق "الهزيمة الاستراتيجية" المعلنة لروسيا، خاصة عندما نتحدث عن شكل الاستفزازات الكيميائية "تحت راية زائفة" خاصة التي تمارس منذ سنوات في سوريا".

 

وأضافت: "نحذر واشنطن وأقمارها الصناعية من "اللعب بالنار" حتى لا يتم تدمير نظام اتفاقية الأسلحة الكيميائية الذي تم بناؤه منذ عام 1997 بشكل كامل".

وفي وقت سابق من اليوم، أكد قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي في القوات المسلحة الروسية، الفريق إيغور كيريلوف، أن الولايات المتحدة متورطة في الاستفزاز الذي تعده كييف باستخدام مواد سامة، وهو ما يتضح من بيان ممثلها في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

 

وقال كيريلوف: "يتضح تورط واشنطن في الاستفزاز القادم من خلال تصريح الممثلة الرسمية للولايات المتحدة لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، نيكول شامبين. ففي يوليو 2024، صرحت صراحةً بأن الولايات المتحدة تعتزم إثارة مسألة محاسبة روسيا خلال مؤتمر الدول الأطراف في نوفمبر".

 

 

 

مقالات مشابهة

  • طبيبة تنصح بتغيير نمط الحياة لمواجهة السمنة: «الوقاية تجنبنا المرض»
  • نصائح غذائية لتعزيز المناعة في الخريف
  • مشعل: نتنياهو يعطل وقف العدوان على غزة والعالم يشهد
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء: «السحر» لن يعطل الزواج لأنه رزق من الله
  • طبيبة روسية توصى بغسل الجينز بعد 5-10 مرات من ارتدائه
  • زاخاروفا: قوات كييف تستخدم بشكل منهجي المواد الكيميائية السامة ضد الروس
  • الأوعية البلاستيكية السوداء مصدر للمواد المسرطنة
  • زاخاروفا: قوات كييف تستخدم المواد الكيميائية السامة ضد الروس
  • احم صحتك هذا الشتاء.. أفضل المشروبات والوجبات لتعزيز المناعة