تصنيف التايمز للجامعات العالمية.. الجزائر الأولى مغاربيا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
حلّت المؤسسات الجامعية الجزائرية في المرتبة الأولى مغاربيا. من حيث عدد الجامعات المرتبة ضمن تصنيف التايمز للجامعات العالمية إصدار 2025.
حسبما أفاد به بيان لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، فإن المؤسسات الجامعية الجزائرية حلّت في المرتبة الأولى مغاربيا. بعدد الجامعات المرتبة في تصنيف التايمز للجامعات العالمية “THE World University Rankings” إصدار 2025.
وجاءت جامعة سيدي بلعباس بالمركز الأول على المستوى الوطني وضمن أحسن 1200 مؤسسة تعليم عالي على المستوى العالمي. مما يبرز الجهود المبذولة من طرف فواعل القطاع من أجل تحسين مكانة مؤسسات التعليم العالي الوطنية في مختلف التصنيفات العالمية. والعمل على الإمتياز لترقية مرئيتها على المستوى الدولي وتعزيز دورها الإقتصادي.
ويعتمد تصنيف التايمز للجامعات على خمس محاور رئيسية تتمثل في نوعية التعليم العالي. نوعية البحث العلمي، الإقتباسات الإنفتاح الدولي والتأثير على الصناعة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: تصنیف التایمز للجامعات التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
جامعة المنصورة تتصدر الجامعات الحكومية في تصنيف التايمز 2025
تصدرت جامعة المنصورة المرتبة الأولى على مستوى الجامعات المصرية، ضمن تصنيف التايمز البريطاني العالمي لعام 2025، حيث جاءت ضمن الفئة من 601 - إلى 800 عالميا، متقدمة 200 مركز دولي مقارنةً بالعام الماضي.
تصنيف تايمز للجامعاتوأكدت جامعة المنصورة في بيان أن تصنيف التايمز يضم 17 مؤشرًا للأداء تمت معايرتها بعناية، وتجميع مؤشرات الأداء في خمسة مجالات وهم: «التدريس بيئة التعلم، والبحث الحجم والدخل والسمع، والبحث العلمي الاستشهادات والكفاءة والتأثير، والصناعه نقل المعرفة وتأثيرها، والبعد الدولي الموظفون والطلاب والبحث».
وأكد الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، أن التصنيف جاء استحقاقا جديدا لتتويج جهود منتسبي جامعة المنصورة على مدار السنوات الماضية للارتقاء بالمستوى التعليمي والبحثي لتتصدر بمكانتها العلمية عديد من الجامعات العريقة في المنطقة.
وأوضح أن الجامعة مستمرة في التطوير المستمر والمبني على المعايير الحديثة لتطوير البناء العلمي والتعليمي بجهود الباحثين في مختلف مجالات العلوم والتكنولوجيا بتخصصاتها وتطبيقاتها المتعددة، وفي إطار النشر العلمي الدولي.