برشلونة (رويترز)
تراجع الحارس البولندي فويتشيخ شتينسني مؤخراً عن قرار الاعتزال، لينضم لبرشلونة، لكنه لا ينوي تغيير حياته الشخصية، بما في ذلك التدخين، وبعد إصابة طويلة الأمد تعرض لها مارك-أندريه تير شتيجن، أقنع برشلونة حارس مرمى يوفنتوس السابق بالانضمام له في صفقة انتقال مجانية، ولا يعتقد شتينسني أن ما يفعله خارج الملعب يجب أن يثير اهتمام أي شخص.


وقال في مقابلة مع صحيفة موندو ديبورتيفو: «هناك أشياء لا أغيّرها في حياتي الشخصية، ولا علاقة لأحد بها إذا كنت أدخن. أعتقد أن هذا لا يؤثر على ما أفعله في الملعب، فأنا أبذل مجهوداً مضاعفاً، لا أفعل ذلك أمام الأطفال لأنني لا أريد أن أترك تأثيراً سيئاً عليهم. في بعض الأحيان يلتقط أحدهم صورة من بين الأشجار التي أدخن فيها سيجارة، وهذا خطؤهم، وليس خطئي».
وتابع: «إذا كان هناك من يعتقد أنني سأغيّر طريقتي في الحياة، فعليه أن يفكر مرة أخرى. كنت على هذا النحو طوال حياتي». 

أخبار ذات صلة مارتينيز يدرب متذيل «الأولى» في إسبانيا! إسبانيا تُسرح «الجناح» في «الأمم الأوروبية»!

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: برشلونة الدوري الإسباني الليجا

إقرأ أيضاً:

اكبر كارثة في تاريخ تركيا.. “عمري 74 عاماً، ولم أرَ شيئاً كهذا في حياتي”.

الطقس البارد الذي ضرب تركيا في شهري مارس وأبريل، وكان قارساً لدرجة أنه أعاد للأذهان قسوة الشتاء، ألحق أضراراً جسيمة بالمزارع. وفي تصريح حول مصير المحاصيل، قال وزير الزراعة والغابات إبراهيم يومكلي: “لقد شهدنا واحدة من أكبر موجات الصقيع الزراعي في تاريخنا”.

وفي تونجلي، التي تُعد من أهم مراكز إنتاج التوت في تركيا، تم تسجيل خسائر بنسبة 100% في أشجار التوت. أما في مالاطيا، فقد تضررت البنية لأشجار المشمش نتيجة موجة الصقيع. ووصف أحد المزارعين من مالاطيا حجم الكارثة قائلاً: “عمري 74 عاماً، ولم أرَ شيئاً كهذا في حياتي”.

وفي وقت كانت تركيا تترقب حلول الربيع خلال شهري مارس وأبريل، عاد الشتاء ليُظهر وجهه القاسي من جديد، حيث تساقطت الثلوج الكثيفة هذا الأسبوع على معظم أنحاء البلاد. هذه الأجواء، التي حذرت منها هيئة الأرصاد الجوية مراراً، تسببت في كارثة صقيع أضرت بالمزارع.

وقد شرح وزير الزراعة والغابات حجم الكارثة بكلمات واضحة قائلاً:
“خلال شهري مارس وأبريل، وخاصة في الأيام الثلاثة الأخيرة (10-11-12 أبريل)، واجهنا موجة صقيع وتساقط ثلوج وأمطار بَرَد نتيجة الانخفاض المفاجئ في درجات الحرارة”.

“أكبر كارثة في التاريخ”

واضاف الوزير ” شهدت بعض المناطق خلال الأيام الثلاثة الأخيرة انخفاضاً حاداً في درجات الحرارة، حيث وصلت في بعض الأماكن إلى ما دون 15 درجة تحت الصفر، وتم تسجيل أدنى درجات حرارة خلال الثلاثين عاماً الماضية في عدد من المناطق. ونتيجة لهذه الظروف الجوية القاسية، وللأسف، وبعد موجة الصقيع الزراعي الكبرى التي شهدناها عام 2014، تعرضنا لإحدى أكبر كوارث الصقيع الزراعي في تاريخنا.

نتمنى السلامة لجميع مزارعينا ومنتجينا. ومنذ أيام، تواصل وزارة الزراعة والغابات جهودها على مدار الساعة، من خلال فرقها المنتشرة في الميدان إلى جانب المزارعين، بهدف تقليل تأثير هذه الكارثة إلى أدنى حد ممكن. ولا تزال جميع فرقنا تواصل عمليات الرصد والتقييم على الأرض”.

وتابع الوزير ” نود أن نذكّر مزارعينا المتضررين من الصقيع والبَرَد، بضرورة التوجه إلى مديريات الزراعة والغابات في ولاياتهم ومناطقهم للإبلاغ عن الأضرار، أما المزارعون المؤمنون ضد المخاطر الزراعية، فيمكنهم الإبلاغ عن الأضرار عبر الاتصال بخط “ALO TARSİM 172″ أو التوجه إلى وكلاء التأمين.

وكما هو الحال دائماً، ستواصل وزارتنا الوقوف إلى جانب المنتجين بعد هذه الكارثة، التي تُعد من أكبر الكوارث التي طالت مساحات واسعة في السنوات الأخيرة، وذلك لضمان استمرارية الإنتاج الزراعي.

أجدد تمنياتي بالسلامة لجميع منتجينا، وأسأل الله أن يحفظ وطننا من كل شر ومكروه ومن كافة الكوارث”.

اقرأ أيضا

من إسطنبول إلى موغلا وأنطاليا… ثروة بولنت أرسوي تصدم…

الأحد 13 أبريل 2025

لم تسلم شجرة واحدة من الأضرار
تسببت الكارثة في أيام عصيبة اجتاحت أهم المناطق الزراعية في تركيا.

مقالات مشابهة

  • الوابل يكشف تفاصيل إصابة رايكوفيتش ويُرجح عودته أمام النصر.. فيديو
  • حسام حبيب ينفجر غضبًا: حياتي مش للتريند.. والقضاء هو الحل!
  • الإقلاع عن التدخين يجدّد الأعصاب
  • شبوة : مقتل وإصابة 5 عناصر في اشتباك بين قوة عسكرية وأفراد يعتقد انتماؤهم لتنظيم القاعـ.ـدة
  • اكبر كارثة في تاريخ تركيا.. “عمري 74 عاماً، ولم أرَ شيئاً كهذا في حياتي”.
  • التدخين أبرزها .. عادات يومية تدمر الكلى | احذرها
  • عموتة: عشت مع النشامى أجمل لحظات حياتي.. وأعاني مع الجزيرة!
  • دعوة أممية لمساعدة السودان في مواجهة أسوأ أزمة نزوح
  • الدوسري جاهز لمواجهة الخليج
  • سعد الصغير يطلق مبادرة خيرية لمساعدة الأيتام والأرام