نخبة الخيول تتنافس على كأس الوثبة في فرنسا غدا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
يحتضن مضمار تولوز الفرنسي، غدا، فعاليات كأس الوثبة “ستاليونز” للخيول العربية الأصيلة، بمشاركة 4 من نخبة الخيول، تحت مظلة النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
ويقام السباق لمسافة 2100 متر، للخيول في عمر 4 سنوات فما فوق، أبرزها المهرة “طلّة” لياس لإدارة سباقات الخيل، بإشراف دو جوليمين، وقيادة كليمنت ميريل.
وخاضت “طلّة” المنحدرة من نسل “جلود الخالدية” والفرس “أسرار”، 5 سباقات حققت خلالها الفوز بسباق “بري إيتين كامنترون” لمسافة 2100 متر في تولوز، بينما حققت المركز الثالث مرتين، والرابع مرة واحدة.
كما تشارك في المنافسة المهر “الجارف” للخيالة السلطانية العمانية، بقيادة مايكل فورست، والمهرات “كنزا دو كارير” لأشرف أبو كراز، وقيادة فالنتين سيجوي، و”موريسا” لجونيور سبيد، وقيادة جان بيرنارد ايجوم، وجميع هذه الخيول بإشراف المدربة اليزابيث بيرنارد.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بإشراف إماراتي ومشاركة أجانب.. مليشيا الانتقالي تعيد هيكلة تشكيلاتها المسلحة
كشفت مصادر مطلعة، عن إعادة مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، هيكلة تشكيلاتها المسلحة بمشاركة خبراء أجانب، في ظل صراعات داخلية بين قيادات المليشيا تصاعدت بشكل لافت خلال الأسابيع والأشهر الماضية.
وذكر موقع ديفانس لاين المتخصص في شؤون الجيش والأمن، أن مليشيا الانتقالي أخضعت فصائلها المسلحة لعملية هيكلة شاملة، بمشاركة خبراء أجانب وإشراف إماراتي، في خطوة تهدف لمعالجة مشاكل المليشيا العسكرية وتعدد فصائلها وقراراتها للحد من الصراع الذي نشب بين قياداتها الميدانية.
وأشار إلى أن عملية إعادة الهيكلة، تديرها لجنة مركزية تضم قيادات ميدانية وممثلين عن فصائل المليشيا المسلحة، بما في ذلك بعض ألوية "العمالقة"، وهي قوات سلفية جنوبية انضوت تحت قيادة مليشيا الانتقالي منذ منتصف 2023.
وشملت الهيكلة إعادة تنظيم الفصائل المسلحة تحت مسميات وهياكل الجيش في جنوب اليمن قبل الوحدة التي تحققت عام 1990، مع دمج بعض ألوية العمالقة ضمن التشكيلات المسلحة البرية التابعة لمليشيا الانتقالي.
ويوم أمس الأول، التقى رئيس الانتقالي عيدروس الزبيدي، بعدد من قيادات العسكرية والميدانية وقيادات في فروع المجلس بالمحافظات، مشدد على استكمال الهيكلة التي قال بأنها تهدف لـ "بناء جيش جنوبي قوي ومتطور".
وخلال السنوات الماضية، فشلت الجهود الحكومية بدمج التشكيلات العسكرية تحت قيادة واحدة في إطار وزارتي الدفاع والداخلية، نتيجة رفض مليشيا الإنتقالي.
ومطلع شهر رمضان، دعا حزب الإصلاح لسرعة دمج التشكيلات العسكرية تحت قيادة واحدة في إشارة منه للتداعيات الكارثية على الحكومة نتيجة بقاء مليشيا الانتقالي كقوة عسكرية لا تخضع لوزارتي الدفاع والداخلية والحكومة اليمنية.