يصادف 10 أكتوبر من كل عام اليوم العالمي للصحة النفسية، و يعتبر الاكتئاب من أشهر الأمراض النفسية التي يعاني منها الكثير من الأشخاص، عندما يشعر الأشخاص بالاكتئاب، فإنهم غالبًا ما يلجأون إلى الأطعمة المريحة، لكن الباحثين يقولون إن الأطعمة الغنية بالدهون والكربوهيدرات قد لا تكون الخيار الأفضل للتخلص من الاكتئاب.

 

البروتين مهم.. 4 أطعمة أساسية عليك تناولها يوميا السكري والسمنة يزيدان من الإصابة بمرض خطير

فيما يلي خمسة أطعمة يوصي بها الخبراء بشكل متكرر للمساعدة في مكافحة أعراض الخمول وتقلب المزاج والرغبة الشديدة في تناول الطعام والتي غالبًا ما ترتبط بـ الاكتئاب…

 

أطعمة لمقاومة الاكتئاب البيض: يساعد البروتين الموجود في البيض على استقرار نسبة السكر في الدم، ويحتوي الصفار على فيتامينات ب، والتي ثبت أنها تقلل من شدة أعراض الاكتئاب.أسماك المياه الباردة: تحتوي كل من التونة والسلمون البري والماكريل على أحماض أوميجا 3 الدهنية التي تدعم صحة الدماغ.المكسرات والبذور: يقدم الجوز كميات عالية من أحماض أوميجا 3 الدهنية، التي تدعم صحة الدماغ، المكسرات والبذور الأخرى مثل بذور اليقطين وبذور عباد الشمس والفول السوداني واللوز مفيدة أيضًا لاحتوائها على المغنيسيوم، لقد ثبت أن هذه المغذيات تعزز مستويات السيروتونين، المادة الكيميائية الدماغية التي تساعد على الشعور بالسعادة.الحبوب: تساعد الحبوب الكاملة الغنية بالألياف مثل معكرونة القمح الكامل والخبز والشوفان والبطاطا الحلوة جسمك على إطلاق السيروتونين.الألبان قليلة الدسم: ليس الجبن قليل الدسم والحليب والزبادي مفيدًا لعظامك فحسب، بل يحتوي الكالسيوم وفيتامين د الموجود في هذه الأطعمة على الببتيدات التي تعزز مشاعر الرفاهية والاسترخاء.

 

المصدر: piedmont

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإكتئاب اليوم العالمي للصحة النفسية البيض

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن

يحتفل العالم باليوم العالمي للكلى سنويًا في ثاني خميس من شهر مارس. 

وهذا العام، سيحتفل به في 13 مارس لرفع مستوى الوعي بأمراض الكلي والتهاباتها وسبل الوقاية منها.

العلامات المبكرة والأعراض الشاملة لـ حصوات الكلىلمرضى الكلى.. 3 نصائح هامة يجب اتباعها في رمضانماهو مرض الكلى المزمن؟

مرض الكلى المزمن (CKD) هو حالة مرضية تتفاقم مع مرور الوقت، حيث تفقد الكلى قدرتها على العمل بشكل سليم تدريجيًا. 

تلعب الكلى دورًا حاسمًا في تصفية الفضلات والسوائل الزائدة والسموم من الدم، والحفاظ على توازن الجسم العام. 

في هذا المرض، تتدهور هذه الوظيفة، ما يؤدي إلى تراكم المواد الضارة في الجسم. 

يُصنف مرض الكلى المزمن إلى خمس مراحل، وتُعرف المرحلة الأخيرة باسم الفشل الكلوي في المرحلة النهائية (ESRD)، وتتطلب غسيل الكلى أو زراعة الكلى. 

غالبًا ما يكون سبب هذا المرض أمراضًا مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب كبيبات الكلى، ما يجعل الكشف المبكر والعلاج ضروريًا لإبطاء تطوره.

علامات الإنذار المبكر

غالبًا ما تتطور أعراض مرض الكلى المزمن تدريجيًا، وقد لا تُلاحظ في المراحل المبكرة. 

ومع تطور الحالة، قد يعاني الأفراد من التعب، وتورم في الساقين والقدمين (وذمة)، وكثرة التبول (خاصةً ليلًا)، وحكة مستمرة، وتشنجات عضلية، وغثيان، وصعوبة في التركيز. 

كما قد يكون ارتفاع ضغط الدم، وفقدان الشهية، وضيق التنفس مؤشرات على ذلك. 

في المراحل المتقدمة، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى احتباس شديد للسوائل، وفقر دم، واختلالات أيضية. 

وبما أن الأعراض قد لا تظهر إلا بعد حدوث تلف كبير في الكلى، فإن إجراء فحوصات دورية واختبارات وظائف الكلى أمر ضروري للتشخيص المبكر، كما أضاف طبيب أمراض الكلى.

عوامل الخطر

بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة من غيرهم، خاصةً مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم. 

كما أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، أو اضطرابات المناعة الذاتية مثل الذئبة، معرضون أيضًا لخطر متزايد.

يُعد مرض الكلى المزمن أكثر شيوعًا لدى كبار السن، إلا أن عوامل نمط الحياة، مثل التدخين وسوء التغذية وقلة التمارين الرياضية، يمكن أن تُسرّع تدهور الكلى في أي عمر.

بالإضافة إلى ذلك، قد يُسهم تناول مسكنات الألم لفترات طويلة أو بعض المضادات الحيوية دون إشراف طبي، دون علم، في تلف الكلى.

مرض الكلى المزمن: العلاج

على الرغم من عدم وجود علاج لهذه الحالة، إلا أنه يمكن السيطرة على تطورها من خلال تعديل النظام الغذائي والتدخل الطبي. 

وقال طبيب أمراض الكلى: “يعتمد العلاج على مرحلة مرض الكلى المزمن والأسباب الكامنة وراءه. تساعد الأدوية على ضبط ضغط الدم وسكر الدم ومستويات الكوليسترول لإبطاء تلف الكلى، كما يمكن أن تساعد التعديلات الغذائية، مثل تقليل تناول الصوديوم والبوتاسيوم والبروتين، في تخفيف الضغط على الكلى. في الحالات الشديدة، يلزم إجراء غسيل كلوي لتصفية الفضلات من الدم، أو قد يلزم إجراء عملية زرع كلية”.

مقالات مشابهة

  • دراسة: الحنين إلى الماضي مهم للصحة النفسية
  • الكشف عن أطعمة تحارب سرطان القولون والمستقيم: ستنقذ حياتك
  • مفاهيم مغلوطة عن الأطعمة المُعالجة.. 7 أطعمة مفيدة رغم تصنيفها الخاطئ
  • مائدة رمضان.. طريقة عمل بطاطس بالبشاميل بمذاق لا يقاوم
  • تجربة مجنونة.. أشخاص يختارون الموت المؤقت لعلاج الاكتئاب
  • لا تتناولها ليلا.. أطعمة تؤثر على نومك
  • الصحة النفسية
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن
  • الصحة تحذر من تناول العرقسوس لمرضى الكلى والضغط.. وتوضح مكوناته الضارة على أعضاء الجسم.. وأطباء يقدمون روشتة