تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أطلقت السلطات الإسرائيلية سراح المعلمة الفلسطينية انتصار حجازي من مدينة طمرة عقب اعتقالها من قبل شرطة الاحتلال الإسرائيلية عقب نشرها أخبار وفيديوهات عن هجوم حماس في السابع من أكتوبر على غلاف قطاع غزة، ونشرت المعلمة تلك الفيديوهات خلال السابع من أكتوبر منذ ثلاثة أيام كاحتفال بالذكرى.

وطالب الوزير الإسرائيلي المتشدد بن غفير اعتقال المعلمة بأمر شخصي منه للتحقيق معها بتهمة الاحتفال بذكرى النكبة لديهم وقبل موعد المحكمة اليوم الخميس تقرر إطلاق سراح المعلمة انتصار حجازي من طمرة بعد اعتقالها في أعقاب نشر فيديو مكتوب عليه تاريخ 7/10/2023 وربطه بأحداث 7 أكتوبر وتحقيقات الشرطة لم تجد أي دليل للشبهات التي نسبت إليها، وتبين أن هذا الاعتقال ما هو إلا زوبعة في فنجان، والذي تقرر بأمر من الوزير بن غفير  فيما اعتبر هذا القرار صفعة للشرطة الإسرائيلية وبن غفير.

فيما واصلت السلطات الإسرائيلية قمعها لأبناء الضفة الغربية وقامت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي باعتقال الصحفي ماهر هارون بعد اقتحام منزله في مخيم الامعري بمدينة البيرة، كما جرى اعتقال خالد يوسف فرج الله أبو إيهاب أمين سر حركة فتح سابقا ونجله يوسف أيضا واعتقال محمد تيسير العسود واعتقال عبد الرحمن تيسير العسود، كما جرى اعتقال العشرات والتحقيق معهم ميدانيا في أحد المنازل الذي حوله الجيش إلى ثكنة عسكرية وأثناء تلك الاعتقالات تقوم القوات بتحطيم أثاث المناول التي تقتحمها وتدمرها بالكامل وتقوم بمداهمة عشرات المنازل والاعتداء بالضرب على عدة شبان وإصابتهم بجروح وكدمات أثناء تلك الاقتحامات .

3010007185587984937

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أحداث 7 أكتوبر الضفة الغربية السلطات الإسرائيلية الوزير الإسرائيلي حركة فتح لشرطة الإسرائيلية قوات جيش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

إطلاق سراح 10 تجار تونسيين كانوا موقوفين في ليبيا

تونس - أكد رئيس "المرصد التونسي لحقوق الإنسان"، مصطفى عبد الكبير، أن "السلطات الليبية أطلقت سراح 10 تجار تونسيين من جملة 30 تاجرا كانوا موقوفين في ليبيا، وذلك على خلفية محاضر حمل بضاعة ممنوعة بعد الحكم عليهم بغرامات مالية"، بحسب سبوتنيك.

وأشار عبد الكبير، في تصريح لـ"سبوتنيك"، اليوم الجمعة، إلى أن "عملية إيقاف التجار تمت منذ أسبوعين وتم على إثرها حجز بضاعتهم وسياراتهم، بسبب قيامهم بمخالفات جمركية".

وأوضح المتحدث أنه "تم إطلاق سراح 10 تجار في مرحلة أولى مع تخطئتهم بغرامات مالية، فيما سيتم خلال الأيام القادمة النظر في وضعية المجموعة المتبقية".

يشار إلى أن الحركة التجارية بين تونس وليبيا، استأنفت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وذلك بعد توقف استمر لأشهر بسبب الأشغال في معبر رأس جدير من الجانب الليبي.

وسمحت السلطات الليبية والتونسية، في أغسطس/ آب الماضي، باستئناف حركة عبور العربات الخاصة بالمسافرين في الاتجاهين بصفة منتظمة.

ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مديرية الأمن في المنطقة، تأكيدها "استقرار الحالة الأمنية، رغم تهديد أمازيغ ليبيا بإعلان النفير العام، احتجاجاً على مناوشات جرت ضد قوات موالية لحكومة الوحدة الوطنية الليبية برئاسة عبد الحميد الدبيبة".

وكان محتجون قد أغلقوا، في حزيران/ يونيو الماضي، منفذ رأس جدير، وبرروا ما قاموا به بأنه رد على سلسلة من القرارات الصادرة عن وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، وصفوها بأنها "تحمل توجهات عرقية وعنصرية ضد أمازيغ ليبيا"، بحسب قولهم.

يشار إلى أنه جرى تأجيل إعادة فتح معبر رأس جدير الحدودي بين ليبيا وتونس، مرات عدة، وذلك بسبب توترات في المناطق المحيطة به.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: يجب إعادة كل الرهائن دفعة واحدة فورا
  • اعتقال مغنية إيرانية بسبب خرقها قوانين الحجاب في البلاد
  • إطلاق سراح شاب أثار جدلًا شعبيًا في ديالى
  • تطورات جديدة في قضية الدولار المزور التي هزت الشارع التركي
  • السلطات الأردنية تعتقل صحفيا على خلفية جرائم إلكترونية
  • السلطات الأردنية تعتقل صحافيا على خلفية جرائم إلكترونية
  • أبو مازن: الهدنة في قطاع غزة تتطلب تفاوضا مع السلطة الفلسطينية
  • مصادر إسرائيلية: تقدم في مفاوضات غزة
  • إطلاق سراح 10 تجار تونسيين كانوا موقوفين في ليبيا
  • اعتقال رجل عصابات دانماركي مطلوب من الإنتربول كان بصدد مغادرة المغرب عبر الميناء المتوسطي