بعد وفاة المخرج المسرحي أحمد عجيبة.. تعرف على أبرز أعماله
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أعلن نجل المخرج الراحل أحمد عجيبة عن وفاته من خلال حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قائلا: "إنا لله وإنا إليه راجعون، انتقل إلى رحمة الله أبويا المخرج الكبير أحمد عجيبة، ربنا يرحمك ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته، نسألكم الدعاء، ربنا يجعل مرضك في ميزان حسناتك، مع السلامة يا حبيبي، مع السلامة يا صاحبي".
موعد ومكان جنازة أحمد عجيبة
ومن جانبه، حرص عدد من أصدقائه على نعيه من خلال حساباتهم بموقع فيس بوك، حيث كتب الفنان والمخرج محمد الدسوقي: "مع السلامة يا صاحبي المحترم الفنان المخرج أحمد عجيبة، ابن بورسعيد في ذمة الله تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهمنا وأسرته وأحبائه الصبر والسكينة والثبات"، مضيفًا: "صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر غدًا الخميس، من مسجد الكريم والمدفن بمقابر بورسعيد باب 3 شارع كسرى.. دعواتكم له بالرحمة والمغفرة".
أبرز المحطات الفنية له
قدم المخرج عجيبة العديد من الأعمال المسرحية الشبابية والثقافية الهامة، وقام بتقديم عروضه على العديد من المسارح الهامة في مصر، مثل: "مسرح البالون، والمسرح القومي، ومسح سيد درويش، والمسرح الصغير بدار الأوبرا"، كما قدم العديد من المواهب الشابة طوال مسيرته الإخراجية التي أثرى بها الفن المسرحي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
شريف عامر لـ«كلم ربنا»: بقول لأصدقائى أنا هدخل الجنة وحتى إن تجاوزت ربى هيقابل ذلك بالسماح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي شريف عامر، إننى "على يقين تام بأن الله يحبني، وهذا الشعور العميق دائمًا ما يرافقني، كنت أشارك زملائي هذه الفكرة وأقول لهم بثقة: «أنا متأكد أن الله يحبني جدًا»
وأضاف «عامر»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «كانت حالتى الاقتصادية تعبانة وعرفت أنه هيجينى طفل تالت، كنت بعيط وببكي لحظة ما عرفت، كانت لحظة صعبة، وقتها كنت فى رمضان بفطر عند أهلى وأهل مراتي يوم آه ويوم لأ عشان مفيش فلوس، ومش معايا غير 4 لتر بنزين فى عربيتى بس، ومفيش أكل فى البيت، كنت فى مدينة الإنتاج وقتها وكنت بصور برنامج، فقلت: «يا رب اعمل اية، فتولانا يا رب أنا وهما"، والنهاردة بعد الدنيا ما اتغيرت وربنا سترنى وكرمنى بعدى على نفس المكان وبشكر ربنا، والطفل التالت أصبح فاكهة حياتى.
وأضاف: كان لي صديق«صديقي حسين اللي سميت ابنى على اسمه عشان يطلع زيه، وهو أول واحد اتوفي فى أصدقائي، نام مصحيش وهو عنده 20 سنة، يومها كان بينا ميعاد وأنا مرحتش، ومقبلتش عزاه من حد، ولا أى كلام يواسيني، وقلت لربنا أنا مش مبسوط، ويا رب لازم أشوفه لما أموت، وعاتبته: «قلت انت عملت فيا كدة لية»، عزاء حسين كأنه عزاء رئيس وزراء، لكن اعتقدت وقتها أن ربنا قبل كلامي، لكن حسيت انى كنت بجح أوي لأن قولتله يعنى سبت كل الناس، وكان وقتها فى حرب تحرير الكويت وخدت ده"، لكن تعلمت الدرس أن هناك قدر، وكمان تعلمت درس الافتقاد، لكن جزء من الإيمان هو الرضا، وكنت بسمع إن العم محمود السعدنى كان يقول يا رب أنا حبيبك"، وفهمت إنه حاجات بتحصل بنعرف معناها بعدين، لأنه نهايته دى كان ممكن أحسن له، وكل 9 نوفمبر بفتكره من 30 سنة، وحسين ابنى اتولد 14 نوفمبر ، قولت لربنا خدت واحد هاتلى واحد وفعلا ده اللي حصل، ونوفمبر شهر من افتقدت ومن رزقت، ومن هنا جاتنى فكرة ان ربنا بيحبني، وكنت بقول لأصدقائى أنا هدخل الجنة، وحتى ان تجاوزت يقابل ذلك بالسماح والاستيعاب، لكن ممكن تتظاهر قدام اى حد إلا ربنا، وبقيت بحب أدعى برة الصلاة، يعنى الصلاة فرض، لكن دعائي الجانبي هو حق الله عليا».