حزب العدالة والتنمية يضم 13 عمدة بلدية من حزب أربكان
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – استقال 13 عمدة بلدية أغلبهم من المنتخبين عن حزب الرفاه من جدبد في الانتخابات البلدية، وانضموا إلى حزب العدالة والتنمية الحاكم.
وعقب اجتماع الكتلة البرلمانية، انضم 13 عمدة بلدية من 7 ولايات استقالوا من أحزابهم إلى حزب العدالة والتنمية، ومنح رئيس الجمهورية وزعيم حزب العدالة والتنمية رجب طيب أردوغان شارات الحزب لرؤساء البلديات المنضمين لحزبه.
ومن بين المستقيلين 9 عمد بلديات تم انتخابهم عن حزب الرفاه من جديد، الذي حصل على المركز الثالث في الانتخابات البلدية الأخيرة، فيما تعهد زعيمه فاتح أربكان بتوسيع قاعدة الحزب سريعا.
وفيما يلي أسماء عمد البلديات الذين انضموا حديثا إلى حزب العدالة والتنمية:
عمدة بلدة آغري إليشكيرت يايلادوزو صلاح الدين أيسو (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
عمدة بلدة آغري إليشكيرت يايلاداوزو إلهامي زيرك (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
رئيس بلدية منطقة آغري هامور عصمت أصلان (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
عمدة بلدة باطمان بشيري إكيكوبرو خليل إبراهيم كارابولوت (مستقيل من حزب المساواة الشعبية والديمقراطية)
عمدة بلدة باطمان المركزية، عماد الدين إكميش (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
رئيس بلدية منطقة بشيري في باتمان ألباسلان كارابولوت (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
رئيس بلدية منطقة بينغول يديسو سيدات أوجار (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
عمدة بلدة كيرشهير جيتشكيدي كوسلي مصطفى دوران (مستقيل من الحزب الديمقراطي)
رئيس بلدية قضاء قونية ياليهوك محمد علي يلماز (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
رئيس بلدية قضاء قونية هويوك صادق سيفر (مستقل)
رئيس بلدية منطقة سيواس المركزية علي أيدمير (مستقيل من الرفاه من جديد)
رئيس بلدية منطقة طرابزون أرسين حمزة بيلجين (مستقيل من حزب الرفاه من جديد)
رئيس بلدية منطقة فاكفيكبير في طرابزون فؤاد كوجال (مستقل).
Tags: اسطنبولالانتخابات البرلمانيةالرفاه من جديدالعدالة والتنميةتركيافاتح أربكانالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اسطنبول الانتخابات البرلمانية الرفاه من جديد العدالة والتنمية تركيا فاتح أربكان حزب العدالة والتنمیة رئیس بلدیة منطقة
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب اللبناني: إسرائيل أقامت منطقة محتلة جديدة على الحدود الجنوبية للبلاد
لبنان – أكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري إن إسرائيل أقامت منطقة محتلة جديدة على الحدود الجنوبية للبلاد، وأن الشريط الحدودي المحتل يمتد لكيلومتر أو اثنين داخل الأراضي اللبنانية.
وفي حديث لصحيفة “الديار”، أشار بري إلى أن “السياسة العدوانية التي ينتهجها اليمين المتطرف في إسرائيل لا تبعث على الطمأنينة، بل تؤكد استمرار الاحتلال في تنفيذ مخططاته التوسعية”.
وكشف أن “الاحتلال الإسرائيلي لم يقتصر على احتلال التلال الخمس الحدودية فحسب، بل أعاد إقامة شريط حدودي محتل يمتد لكيلومتر أو اثنين داخل الأراضي اللبنانية، ما يعني عمليًا نشوء منطقة محتلة جديدة على الحدود الجنوبية للبنان”، مشددا على أن “لبنان يراقب هذه التحركات عن كثب ولن يسمح بفرض وقائع جديدة على الأرض”.
وأكد أن “أي تغيير في الوضع الحدودي يتطلب موقفا وطنيا موحدا، وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته في وقف هذه الانتهاكات المتكررة للسيادة اللبنانية”.
أما في ما يتعلق بملف إعادة الإعمار والمساعدات الدولية، فقد أكد بري أن “لبنان لن يقبل أي محاولات لمقايضة المساعدات بشروط سياسية أو عسكرية، سواء أكانت متعلقة بسلاح المقاومة شمال الليطاني أو غيره من الملفات الداخلية”، لافتا إلى أن “إعادة إعمار ما دمره العدوان الإسرائيلي يجب أن يكون أولوية وطنية، وأن لبنان يسعى للحصول على الدعم الدولي دون التفريط بحقوقه السيادية أو تقديم تنازلات تمس بمبادئه الوطنية”.
وفي سياق تحليله للوضع الإقليمي، أوضح أن “إسرائيل لا تكتفي بمحاولات فرض أمر واقع في لبنان، بل تسعى أيضا إلى التدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار، لا سيما سوريا، عبر العبث بتركيبتها الديموغرافية وإدعاء حماية بعض المكونات، مثل الدروز”.
وأشاد بري بالموقف الذي يتخذه الرئيس السابق للحزب التقديم الاشتراكي وليد جنبلاط في مواجهة هذه المخططات، سواء في سوريا أو لبنان، مشيرا إلى أن موقفه من القضايا القومية والاستراتيجية لم يتبدل، خصوصًا فيما يتعلق بالمقاومة ورفض الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: “الديار”ت