البيئة: حملات مكثفة على جميع محاور منظومة مواجهة نوبات تلوث الهواء الحادة
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزارة البيئة ، بأنه استناداً إلى التقارير الصادرة من منظومة الإنذار المبكر لتلوث الهواء التابعة لها، فإنه من المتوقع خلال الثلاثة أيام القادمة من ١٠ - ١٢ أكتوبر الجارى، زيادة عدد ساعات سكون الهواء بمعظم محافظات الدلتا وتكون ذروتها غدا الجمعة، على أن يبدأ التحسن التدريجي يوم السبت الموافق ١٢ أكتوبر الجارى، ومن المتوقع انخفاض جودة الهواء خلال تلك الفترة في حالة زيادة أي انبعاثات صادرة من المصادر المحلية.
وأوضحت البيئة في بيان لها صباح اليوم، أن الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة قد وجهت جهازى شئون البيئة وجهاز تنظيم إدارة المخلفات بتكثيف حملات المرور على كافة محاور منظومة مواجهة نوبات تلوث الهواء الحادة بالتعاون مع وزارتي الزراعة والتنمية المحلية، وإحكام السيطرة على عمليات حرق قش الأرز خاصة مع مؤشرات التهوية غير الجيدة لتفادى أى تأثيرات سلبية، وذلك بالتعاون مع الجهات المعنية، حيث شددت بتكثيف الحملات التفتيشية على المنشآت الصناعية والمقالب العشوائية لضمان ضبط أدائها البيئى، وتكثيف حملات فحص عوادم المركبات على الطرق لإحكام السيطرة على الانبعاثات والحد من مصادر التلوث .
هذا وتتابع وزارة البيئة مؤشرات جودة الهواء من خلال منظومة الرصد المستمر التابعة لها والمنتشرة في العديد من أنحاء الجمهورية، كما تتلقى غرفة العمليات المركزية على مدار الساعة أى شكاوى خاصة بالمواطنين والمتعلقة بأى مصدر من مصادر تلوث الهواء، وذلك عن طريق الخط الساخن للشكاوى 19808.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البيئة التلوث الدكتورة ياسمين فؤاد وزارة البيئة
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع تذبذب أداء مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع الجاري
تتوقع دعاء زيدان خبير أسواق المال استمرار مؤشر البورصة الرئيسي خلال تعاملات الأسبوع الجاري في التباين والتذبذب، تزامنا مع نهاية العام الميلادي، وقيام المؤسسات بأغلاق مراكزها المالية.
كما تتوقع "زيدان" أن يواصل المؤشر الرئيسي حركته صعودا وهبوطا في حدود ألف نقطة، مستهدفا في ذلك مستوى 31200 نقطة، على أن تكون منطقة 31000 نقطة بمثابة مستوى مقاومة.
كما يتوقع أن تكون منطقة30200 نقطة مستوى دعم أول، و30000 نقطة مستوي دعم ثاني.
وأتسم أداء مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية بالضعف، وهو على غير المتوقع، حيث شهدت المؤشرات أداء متباينا مائلا إلى الانخفاض، وذلك تأثرا بترقب المستثمرين لمصير الأرباح الرأسمالية، ومدى أمكانية إلغائها من عدمه، بالإضافة إلى اتجاه المؤسسات المالية مع نهاية العام الميلادي إلى غلق مراكزهم المالية، مما تسبب في تحفظ المستثمرين للتداول والشراء.
كما شهدت حركة الأموال في السوق حالة من التراجع، حيث شهدت قيم التداولات أقل من معدلاتها الطبيعية، نتيجة لحالة الترقب من جانب المستثمرين.
أتسم أداء الأسهم بالعشوائية، والمضاربات باستثناء قطاع الانشاءات الذي شهد مؤخرا نشاطا ملحوظا.
تحرك المؤشر الرئيسي للبورصة إيجي اكس 30 في حدود 1000 نقطة، صعودا وهبوطا، وهو ما ساهم في حركة التباين والتذبذب.