مقالات مشابهة الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا تحقق مستوى قياسيًا بتوليد الكهرباء

‏ساعتين مضت

تطبيق كيتا توصيل keeta… استثمار مليار ريال داخل المملكة العربية السعودية وأهم مميزات التطبيق

‏3 ساعات مضت

وكالة الطاقة الدولية ترصد “ارتباكًا” في سوق الغاز المسال العالمية.. ما دور مصر؟

‏3 ساعات مضت

أول عبّارة كهربائية ذاتية القيادة في العالم تخوض تجربة ناجحة

‏4 ساعات مضت

كيف يستعد قطاع الغاز في أوروبا للشتاء؟.

. مسؤول يجيب

‏5 ساعات مضت

صادرات الغاز المسال الكندي تواجه رياحًا معاكسة بسبب دوافع خفية لليابان

‏6 ساعات مضت

ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الخميس 10 أكتوبر/تشرين الأول (2024) في محاولة لتعويض الخسائر التي لحقت بها في الجلستين الماضيتين وسط مخاوف من انقطاع الإمداد.

يأتي ذلك مع ارتفاع الطلب على الوقود مع اقتراب عاصفة كبيرة من فلوريدا ومخاوف بشأن تعطل محتمل للإمدادات في الشرق الأوسط وسط تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران المنتج الرئيس للنفط.

وكان تقرير أميركي قد توقع أن يسجل متوسط السعر الفوري لخام غرب تكساس الوسيط 76.91 دولارًا للبرميل خلال 2024، في حين توقع أن يبلغ سعر خام برنت 80.89 دولارًا للبرميل.

وانهخت أسعار النفط تعاملاتها، أمس الأربعاء 9 أكتوبر/تشرين الأول، على تراجع لتواصل الخسائر الممتدة منذ الجلسة السابقة، مع تقييم المتعاملين للتطورات في الصراع في الشرق الأوسط.

أسعار النفط اليوم

بحلول الساعة 05:56 صباحًا بتوقيت غرينتش (08:56 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت القياسي، تسليم ديسمبر/كانون الأول 2024، بنسبة 0.72%، لتصل إلى 77.13 دولارًا للبرميل.

في الوقت نفسه، زادت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي، تسليم نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بنسبة 0.78%، لتصل إلى 73.81 دولارًا للبرميل، بحسب الأرقام التي تتابعها لحظيًا منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وشهدت أسعار النفط مكاسب قوية تجاوزت 7% منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول الجاري، مع تزايد الاضطرابات في الشرق الأوسط، ليُتداوَل خاما برنت وغرب تكساس بالقرب من مستويات 80 دولارًا و77 دولارًا للبرميل على التوالي، قبل تقليص مكاسبهما خلال تداولات الثلاثاء والأربعاء.

ناقلة نفط تمر بالقرب من ميناء نيويورك – الصورة من رويترزتحليل أسعار النفط

تعرضت الولايات المتحدة، أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم، لعاصفة كبرى ثانية هي إعصار ميلتون الذي وصل إلى اليابسة على الساحل الغربي لفلوريدا مما أدى إلى حدوث أعاصير وتهديد بارتفاع مياه البحر.

وأدت العاصفة بالفعل إلى ارتفاع الطلب على البنزين في الولاية، إذ بيعت الإمدادات من ربع محطات الوقود، مما ساعد في دعم أسعار النفط الخام.

ومما عزز سعر برميل النفط، ظل المستثمرون حذرين من تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران، إذ وعد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت بأن الضربة الإسرائيلية ضد إيران ستكون “قاتلة ودقيقة ومفاجئة”.

وتحدث الرئيس الأميركي جو بايدن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن خطط إسرائيل فيما يتعلق بإيران في مكالمة استمرت 30 دقيقة أمس الأربعاء وصفها البيت الأبيض بأنها “مباشرة ومثمرة للغاية”.

وقال محللون في بنك إيه إن زد (ANZ) في مذكرة اليوم الخميس إن بايدن “يواصل ثني إسرائيل عن استهداف المنشآت النفطية، لكن هناك قلقا متزايدا من أن حلفاء إسرائيل ليس لديهم تأثير يذكر على إستراتيجيتها”.

الطلب على النفط

حتى مع وجود التهديدات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط المنتجة للنفط على رأس الأولويات، فإن المخاوف بشأن الطلب لا تزال تدعم التوقعات الأساسية. وخفضت إدارة معلومات الطاقة الأميركية يوم الثلاثاء توقعاتها للطلب لعام 2025 بسبب ضعف النشاط الاقتصادي في الصين وأميركا الشمالية.

وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء أن مخزونات الخام قفزت بمقدار 5.8 مليون برميل إلى 422.7 مليون برميل الأسبوع الماضي، وهي زيادة أكبر مما توقعه المحللون الذين استطلعت رويترز آراءهم، لكنها أقل بكثير من تقديرات معهد النفط الأميركي.

ومع ذلك، ارتفع الطلب على النفط هذا الشهر، وفقًا لمحللين في بنك جيه بي مورغان، مما ساعد على دعم أسعار النفط.

وقال المحللون: “في الولايات المتحدة، ارتفع الطلب على البنزين بمقدار 800 ألف برميل يوميا أسبوعيا، وفي جميع أنحاء آسيا، انتعش نشاط الطيران بعد تعطله بسبب الأعاصير المتعددة، وفي الصين، ارتفع نشاط الطيران اليومي إلى أعلى مستوى له في 8 أسابيع”.

وأضافوا: “مع تجاوزنا الآن غالبية الطلب المتعلق بالسفر، يتحول التركيز إلى الارتفاع الوشيك في الطلب بسبب الطقس في الأسابيع المقبلة”.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دولار ا للبرمیل الشرق الأوسط أسعار النفط ساعات مضت الطلب على

إقرأ أيضاً:

سلطان الجابر: 109 ملايين برميل يومياً الطلب على النفط بحلول 2035

هيوستن (الاتحاد)
 أكد معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، الرئيس التنفيذي لشركة «XRG»، أن دولة الإمارات وبفضل رؤية القيادة، مستمرة في جهودها لتعزيز التعاون الدولي وبناء مستقبل أفضل للبشرية، مشدداً على حاجة العالم إلى تبنّي نظرة إيجابية وشاملة لقطاع الطاقة، واتخاذ الخطوات العملية اللازمة لتمكين نمو الاقتصاد العالمي ودعم تطور وتقدم حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي.

جاء ذلك في كلمته التي ألقاها ضمن فعاليات أسبوع «سيرا» للطاقة المُنعقد في مدينة هيوستن الأميركية، والتي دعا فيها إلى تطبيق سياسات مستقرة وطويلة الأمد لتلبية الطلب العالمي المتنامي على الطاقة، موضحاً أن العالم أصبح يدرك أن الطاقة هي مفتاح الحل، والمحرك الرئيس لنمو الاقتصادات وتحقيق الازدهار ودعم جميع جوانب التطور البشري، مؤكِّداً أهمية اتخاذ خطوات عملية لتشجيع النمو والاستثمار وتطوير سياسات داعمة لقطاع الطاقة بما يسهم في تمكين الأفراد والمجتمعات من النمو والتقدم.
وشدد معاليه على حاجة العالم إلى كل خيارات الطاقة، وضرورة تنويع مزيج مصادرها لتلبية النمو السريع في الطلب العالمي عليها.
وقال: بحلول عام 2035، سيصل عدد سكان العالم إلى نحو 9 مليارات شخص، وتماشياً مع هذا النمو، سيرتفع الطلب على النفط من 103 إلى 109 ملايين برميل على الأقل يومياً، كما سيزيد الطلب على الغاز الطبيعي المسال والمواد الكيمياوية بأكثر من 40%، وسيرتفع الطلب الإجمالي على الكهرباء من 9000 غيغاواط إلى 15000 غيغاواط، وهو ما يمثل زيادة كبيرة بنسبة 70%، لذا، سنحتاج إلى المزيد من الغاز الطبيعي المسال، والنفط منخفض الكربون، والطاقة النووية السِلمية، والمزيد من مصادر الطاقة المتجددة القابلة للنشر والتطبيق على نطاق واسع.
وأوضح أنه بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة، كانت دولة الإمارات سبّاقةً منذ عقود في تبنّي نظرة إيجابية وشاملة لقطاع الطاقة، مما ساهم في ترسيخ دورها في مختلف مصادر الطاقة، بما فيها النفط والغاز، والطاقة المتجددة، والطاقة النووية السلمية، والكيماويات، والطاقة المستقبلية منخفضة الكربون. 

أخبار ذات صلة "أدنوك" و"إيه آي كيو" تعززان دور الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة «إيه آي كيو» ترسي عقداً لنشر حل وكلاء الذكاء الاصطناعي بعمليات «أدنوك»

وأشار إلى أن دولة الإمارات، بناءً على خبرتها الممتدة لسبعة عقود كمُنتجٍ مسؤول للنفط والغاز، قامت في عام 2006 بتأسيس شركة «مصدر»، التي تبلغ قدرتها الإنتاجية الحالية من الطاقة النظيفة والمتجددة القابلة للنشر والتطبيق على نطاق واسع عالمياً 51 غيغاواط، لتقطع نصف الطريق نحو هدفها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، كما أضافت دولة الإمارات الطاقة النووية السِلمية إلى مزيج الطاقة لديها عبر أربعة مفاعلات تولِّد حالياً 5.6 غيغاواط من الكهرباء لتوفر 25% من احتياجاتها من الطاقة.وأضاف أن دولة الإمارات نجحت في نقل منهجيتها الواقعية والعملية من قطاع الطاقة إلى منظومة العمل المناخي العالمي خلال استضافتها لمؤتمر COP28، مما ساهم في التوصل إلى «اتفاق الإمارات» التاريخي الذي شكّل أهم إنجاز مناخي واقعي في السنوات الأخيرة، ونجح في توحيد جهود المجتمع الدولي لاعتماد منهجية عملية تراعي متطلبات السوق بدلاً من التركيز على تبني قرارات غير قابلة للتنفيذ، كما أكد الاتفاق أهمية ضمان أمن الطاقة وتوفيرها بتكلفة ميسّرة من مصادر موثوقة لتحقيق التقدم المستدام.
وسلّط معاليه الضوء على الإمكانيات الكبيرة للذكاء الاصطناعي التي تتيح له المساهمة في إعادة صياغة مستقبل العالم، وقال: تستهلك تطبيقات مثل «تشات جي بي تي» طاقة تزيد عشر مرات مقارنةً بما تستهلكه عملية بحث بسيطة على «غوغل»، ومع ازدياد استخدام هذه التطبيقات بشكل متسارع، من المتوقع أن يرتفع استهلاك الطاقة في مراكز البيانات في الولايات المتحدة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ليشكِّل أكثر من 10% من إجمالي استهلاكها للكهرباء.
وأضاف أن توفير الطاقة يعد شرطاً أساسياً لتوسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي، لأن التكلفة الحقيقية لحلول وأدوات الذكاء الاصطناعي لا تشمل فقط صياغة برمجياتها وأكوادها، بل تتمثل في حجم الطاقة التي تحتاجها، موضِّحاً أن التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل كبير على الطاقة، وأن النجاح سيكون حليف من يضمن الوصول إلى إمدادات الطاقة وشبكة توزيعها وبنيتها التحتية.
وأشار إلى وجود فرص كبيرة متاحة أمام شركة «XRG» شركة الطاقة الدولية الاستثمارية الرائدة، لتنفيذ المزيد من الاستثمارات النوعية في الولايات المتحدة الأميركية، وتطوير الشراكات عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك مجالات الترابط بين الذكاء الاصطناعي والطاقة، وقال إن «XRG» تركز على تلبية متطلبات الطاقة اللازمة لدعم نمو وتطور حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على مزيج متنوع من المصادر، موضِّحاً أن التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي يعتمد على الطاقة التي تعد عاملاً أساسياً يمكِّن حلوله وأدواته من المساهمة في إعادة صياغة مستقبل العالم.
وقال معاليه: بدأت «أدنوك» منذ خمس سنوات الاستفادة من أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في أعمالها، ونجحت في إدماجها بشكل متكامل على امتداد سلسلة القيمة، بداية من غرف التحكم وصولاً إلى غرف اجتماعات الإدارة التنفيذية.
وأضاف: بالتعاون مع «إيه آي كيو»، مشروعنا المشترك مع «بريسايت»، قمنا بتطوير حلول مبتكرة عالمية المستوى لتلبية احتياجاتنا المتخصصة، وتقوم «أدنوك» حالياً باستخدام أكثر من 200 أداة وتطبيق للذكاء الاصطناعي عبر مختلف عملياتها بما يشمل الاستكشاف والتكرير والخدمات اللوجستية واتخاذ القرارات الاستراتيجية، كما طورت أدنوك حل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل»، القائم على استخدام أنظمة «وكلاء الذكاء الاصطناعي» وبدأت تطبيقه على نطاق غير مسبوق ولأول مرة في العالم، كما نجحت الشركة في استخدام حلول الذكاء الاصطناعي لتسريع عمليات التحليل الجيوفيزيائي في مجال الاستكشاف والتطوير والإنتاج لتصل إلى ساعات عديدة بعد أن كانت تستغرق شهوراً، مشيراً إلى مواصلة تحسين دقة التنبؤات المتعلقة بعمليات الإنتاج لتصل إلى 90%، وذلك ضمن التركيز على ترسيخ مكانة «أدنوك»، لتصبح شركة الطاقة الأكثر استفادة من الذكاء الاصطناعي في العالم.
ولفت معاليه، إلى أهمية تحويل النظرة الإيجابية والشاملة لقطاع الطاقة إلى خطوات فعالة وملموسة، خلال شهر نوفمبر القادم.
يذكر أن فعاليات «أسبوع سيرا للطاقة» تقام في الفترة من 10 إلى 14 مارس الجاري، فيما تقام فعاليات معرض ومؤتمر «أديبك 2025» الذي يجمع أبرز قادة الفكر في قطاع الطاقة لتبادل الأفكار والرؤى والحلول الجديدة للتحديات الكبرى التي تواجه مستقبل الطاقة والبيئة والمناخ في الفترة من 3 إلى 7 نوفمبر القادم.

مقالات مشابهة

  • النفط يرتفع مع تراجع الدولار بالرغم من المخاوف التجارية .. وخام عُمان يرتفع 18 سنتًا
  • أسعار النفط ترتفع وبرنت يسجل 70 دولاراً للبرميل
  • اسعار النفط تواصل الارتفاع.. برنت الى 70 دولارا
  • أسعار النفط ترتفع مع ضعف الدولار وتأثير الرسوم الجمركية تحد من المكاسب
  • سلطان الجابر: 109 ملايين برميل يومياً الطلب على النفط بحلول 2035
  • أسعار «النفط» تعود للارتفاع.. ماذا عن «الذهب»؟
  • أسعار النفط ترتفع رغم مخاوف الركود المحتمل في أمريكا
  • ارتفاع طفيف لأسعار النفط.. وخام برنت يسجل 69.46 دولارًا للبرميل
  • تراجع النفط مع استمرار قلق المستثمرين إزاء الرسوم الجمركية وخام برنت يسجل 70.30 دولارًا للبرميل
  • أسعار النفط تتراجع