تداول 14 ألف طن و780 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 14000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 780 شاحنة و96 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 270 شاحنة و80 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 9000 طن بضائع، 510 شاحنة و16 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة امل بينما تغادر السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس فيما استقبل الميناء بالأمس السفينة بوسيدون اكسبريس وغادرت العبارة أمل.
كما تم تداول 3400 طن بضائع و310 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لأربع سفن كوين نفرتيتي، بريدج، آور وآيلة، وغادرت السفينة Sea Wave ميناء بورتوفيق متجهة الى جدة.
وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1328 راكبا بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بضائع عامة ومتنوعة هيئة موانئ البحر الاحمر حركة الوارد حركة الصادرات طن بضائع
إقرأ أيضاً:
«بيت الزكاة والصدقات» يعلن وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم إلى القرى الأكثر احتياجًا بمحافظة البحر الأحمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم، إلى محافظة البحر الأحمر، ضمن برنامج «تحفيظ القرآن الكريم»، التي تستهدف تشجيع حفظة القرآن في القرى الأكثر احتياجًا بجميع المحافظات.
انطلقت المرحلة الأولى لحملة دعم حفظة القرآن الكريم الأسبوع الماضي في محافظة سوهاج، ثم انتقلت إلى محطتها الثانية وهي محافظة قنا، ضمن خطة شاملة تستهدف تغطية المناطق الأشد احتياجًا، دعمًا لنشر العلم وتعزيز القيم الدينية الأصيلة في المجتمع المصري، وتشمل توزيع المصاحف والأدوات الكتابية والملابس والأحذية وحلوى للأطفال بحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بما يؤدي بهم إلى بيئة محفزة تساعدهم على حفظ القرآن وتنمية وعيهم الديني والمعرفي.
أوضح بيان صادر عن «بيت الزكاة والصدقات» اليوم الثلاثاء، أن فضائل القرآن الكريم لا تحصى، والتبرع لتشجيع حفظة هذا الكتاب العظيم هو إرضاء لله عز وجل، واستثمار حقيقي في مستقبل الأبناء والمجتمع؛ إذ يربط الأطفال بدينهم، ويُعلي من مكانتهم ومكانة والديهم في الدنيا والآخرة، ويُسهم في تشكيل قدوات صالحة، ونشر أجواء إيمانية داخل البيوت، تنعكس آثارها على السلوك والقيم عبر الأجيال، قال تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتۡلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ يَرۡجُونَ تِجَٰرَةٗ لَّن تَبُورَ} [فاطر: 29].
1000358593 1000358591 1000358589 1000358587 1000358585 1000358583 1000358581 1000358579 1000358577