ما الذي يدفعنا للاكتئاب ليلاً؟
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
الجديد برس:
تطلق عقولنا سيلاً من المشاعر السلبية تحت جنح الظلام، مما يجعل النوم صعباً. ويشير الناس إلى هذه المشاعر السلبية على وسائل التواصل وأماكن أخرى باسم “الاكتئاب الليلي”. ولكن هل هذا حقيقي؟ وإذا كان الأمر كذلك، فلماذا يصاب بعض الناس بالحزن ليلاً؟
ووفقاً لخبراء فإن الشعور بالاكتئاب في الليل لا يعني بالضرورة أنك تعاني من حالة مرضية مرتبطة بالصحة عقلية، وأن فهم سبب حدوث ذلك يمكن أن يساعدك في اتخاذ خطوات للشعور بالتحسن.
ما الاكتئاب الليلي؟
يعبر الاكتئاب الليلي -وهو مصطلح عامي وليس تشخيص مرض- عن الأعراض الاكتئابية التي تظهر أو تتفاقم في وقت متأخر من الليل. وفي حين أن القلق يمكن أن يتصاعد أيضا في الليل، ويميل إلى جعل الناس يشعرون بالانزعاج والتوتر، فإن الاكتئاب الليلي يمكن وصفه بأنه مزاج منخفض، وهذا وفقاً لتقرير للكاتبة كريستينا كارون في صحيفة “نيويورك تايمز”.
ونقل التقرير عن الدكتورة تيريزا ميسكيمن ريفيرا أستاذة الطب النفسي السريري في جامعة روتجرز بالولايات المتحدة ورئيسة جمعية الطب النفسي، قولها “إنه شعور بالحزن أو ذلك الشعور: لا يوجد فرح. حياتي مملة للغاية”.
ويمكن أن يتجاوز الاكتئاب الليلي إلى الصحة الجسدية خاصة إذا كانت هذه المشاعر تحول دون الحصول على قسط كاف من النوم.
لماذا يؤثر الليل على مزاجك؟
هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تفسد مزاجك في وقت متأخر من الليل، بما في ذلك الأرق، والشعور بالوحدة. وقد تلعب إيقاعات الساعة البيولوجية دوراً أيضاً.
والساعة البيولوجية هي ما يساعد في التحكم في وقت شعورنا باليقظة في الصباح، والجوع في أوقات الوجبات والنعاس في الليل. كما أنها تساعد في تنظيم العمليات المهمة مثل درجة حرارة الجسم، ومستويات الهرمونات. وتتحكم الإيقاعات اليومية بداية “ليلتك البيولوجية” وتخبر الغدة الصنوبرية بإنتاج هرمون الميلاتونين الذي يساعد في تحفيز النوم. وإذا لم تكن ساعة جسمك متوافقة مع دورة النوم والاستيقاظ، فقد يكون لها آثار سلبية على الحالة المزاجية.
ويمكن أن يكون الاكتئاب الليلي أحد أعراض الاكتئاب المرضي، إلا أن الأبحاث تشير إلى أن معظم الأشخاص، بما في ذلك الذين لا يعانون من اضطرابات المزاج، سيشعرون بالسوء نتيجة للبقاء مستيقظين حتى وقت متأخر أو الاستيقاظ مبكراً جداً.
وقامت إحدى الدراسات -التي أجريت على 21 بالغاً سليماً- بقياس المشاعر الإيجابية والسلبية على فترات مدتها 4 ساعات، ووجدت أن المشاعر السلبية بلغت ذروتها حوالي الساعة 3 صباحاً.
ماذا يمكنك أن تفعل لتشعر بالتحسن ليلاً؟
لتجنب أعراض الاكتئاب في الليل، ابدأ بأساسيات النوم الجيدة. فقد أوصت الدكتورة سارة إل شيلابا الأستاذة المساعدة في جامعة ساوثهامبتون بالولايات المتحدة -والتي درست العلاقة بين الإيقاعات اليومية والمزاج- بتحديد أوقات نوم واستيقاظ ثابتة، وتجنب القيلولة نهارا ووضع الأجهزة الإلكترونية قبل ساعة على الأقل من موعد النوم بعيداً، والحفاظ على غرفة النوم بدرجة حرارة مريحة.
وتحول بعض الأشياء دون الحصول على قسط جيد من الراحة ليلاً، مثل شرب القهوة أو تناول وجبة ثقيلة قبل النوم، مما قد يؤدي إلى أعراض الاكتئاب. كما أن التفكير في المشكلات ليلا قد يجعلك تكتئب، عادة ما يكون هناك القليل جداً مما يمكن فعله حيال هذه المشكلات الساعة 2 صباحاً. وقد نصحت الدكتورة ريفيرا بالحفاظ على قلم وورقة بجانب السرير لتدوين أي أفكار ثم إلقاء نظرة جديدة عليها خلال النهار، وهو ما يتيح لك معالجة مخاوفك لاحقاً.
وإذا وجدت أن مزاجك السيئ لا يتحسن خلال أسابيع، فمن المهم استشارة الطبيب، وإذا أصبحت مشاعرك ليلاً شديدة وتشمل الخوف والاندفاع أو الأفكار السيئة، فمن الضروري طلب الرعاية الصحية بسرعة.
المصدر: نيويورك تايمزالمصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: فی اللیل یمکن أن
إقرأ أيضاً:
اللجنة الرئاسية تواجَه بـ لاءاتحزب الله وموفد سعودي في بيروت ليلاً
تترقب الساحة الداخلية زيارة الموفد الرئاسي الأميركي توم برّاك الإثنين المقبل لتسلم الرد اللبناني على الورقة التي طرحها خلال زيارته الأخيرة الى لبنان، ووفق المعلومات فإن اللجنة المؤلفة من ممثلين عن الرؤساء جوزاف عون ونبيه بري ونواف سلام منكبّة على اجتراح صيغة موحدة وتوافقية تراعي الضغوط الخارجية على لبنان وفي الوقت نفسه ترضي "حزب الله" وتأخذ بعين الاعتبار مصلحة الدولة اللبنانية والاستقرار الداخلي والسلم الأهلي.
ووفق المعلومات فإن اللجنة ستعقد اجتماعاً اليوم على أن تنهي إعداد الورقة قبل وصول توم برّاك مطلع الاسبوع المقبل.
وفي خطوة مفاجئة ومن دون موعد محدّد ومسبق، وصل الأمير يزيد بن فرحان المكلف بالملف اللبناني في الديوان الأميري السعودي إلى بيروت مساء أمس، ومن المتوقع أن تستمرّ زيارته لأيام حيث سيلتقي الموفد الأميركي توم براك.
وكتبت" النهار":من المفترض أن ينجز الردّ في اجتماع اللجنة اليوم أو غداً على أبعد تقدير وفق المعلومات التي توافرت في هذا الصدد. ولكن المعطيات والمؤشرات التي تجمّعت في الساعات الأخيرة لم تشكل "الحدث السار" الذي يتمثل في إبداء "حزب الله" المرونة القصوى لاحتواء الخطر الذي يتربّص بلبنان، إذا مضى الحزب في سياسات الإنكار والمكابرة ولم يخفف على لبنان كلفة مناهضة الموقف الأميركي والدولي العام الذي يختصر بضرورة الاستجابة لبرمجة زمنية واضحة لنزع سلاحه وتسليمه إلى الجيش اللبناني. بل إن المعطيات تشير إلى أن الحزب لم يكن قد سهّل بعد مهمة اللجنة الثلاثية، باعتبار أن الرئيس بري يتواصل مع الحزب وأن ثمة شروطاً عدة للحزب تبلغتها اللجنة من ممثل بري، تتلخص ضمن إطار "رفض الانصياع" للاتجاهات الأميركية والإسرائيلية بما يؤشر إلى موقف متصلّب في أفضل الأحوال، وسيكون عندها على الجانب الرسمي المتمثل بالرؤساء الثلاثة أن يبتوا النسخة الأخيرة من الردّ الذي سيبلّغ إلى الموفد الأميركي، بما يثير التساؤلات عن مضمون الردّ وكيف ستكون صورته النهائية. وتفيد المعطيات أن المشاورات الجارية بين الرئاسات الثلاث، إن عبر اللجنة الثلاثية أو عبر الاتصالات الأخرى المباشرة بين الرؤساء، ستبلغ في الساعات المقبلة ذروتها الحاسمة لإنجاز الردّ، علماً أن الرد سيتضمن جوانب عدة إلى الشق الأساسي المتعلق بالسلاح والحدود ضمن مبدأ احتكار الدولة للسلاح، وهي جوانب تتعلق بالإصلاح والاقتصاد والإعمار.
وكتبت" نداء الوطن": هل دخل لبنان في نفق إسقاط المهل؟ وما هي تبعات ذلك على أجندته الداخلية؟ وهل إسقاط المهل يعني تأخر كل الاستحقاقات؟مصادر وزارية قالت إنها تتخوف من أن تكون هذه التساؤلات في محلها، مع ما يعني ذلك من مخاوف وانحسار الأمل بأي تحسن في الأوضاع في المستقبل القريب.وتتابع هذه المصادر، أن الخوف كل الخوف، يتمثل في العودة إلى مرحلة كان فيها «حزب الله» يتحكم بمفاصل الدولة وبالسلطة التنفيذية لجهة اتخاذ القرار، ويخشى أن نكون قد عدنا إلى تلك المرحلة.
وتسأل هذه المصادر: ماذا يعني أن يعود «لبنان الرسمي» في كل شاردة وواردة، في موضوع الرد اللبناني، على ورقة براك، إلى «حزب الله»؟ ألم يكن من الأجدى أن تتم المفاوضة مع «حزب الله» مباشرةً، من دون أن تكون الدولة هي الوسيط بين «الحزب» والجانب الأميركي؟
اضافت «نداء الوطن» أن ممثلي الرؤساء عون وبري وسلام انتهوا من دراسة الورقة ويضعون عليها اللمسات الاخيرة وسيرسلونها اليوم إلى «حزب الله» للموافقة عليها، في حين لا يزال «الحزب» يضع شرط إعادة الإعمار قبل تسليم سلاحه، ولن تقر هذه الورقة في مجلس الوزراء على اعتبار أنها استكمال لاتفاف 27 تشرين الثاني لذلك لا حاجة إلى مجلس الوزراء.
وكتبت" الديار": تحت ضغط عامل الوقت، مع تحديد موعد زيارة المبعوث الاميركي المؤقت الى لبنان، توماس براك الى بيروت، لتسلم الورقة اللبنانية، تتكثف الاجتماعات واللقاءات تمهيدا للخروج بورقة لبنانية موحدة، ترضي الخارج دون ان تعرّض السلم الاهلي والوحدة الوطنية للخطر، في ظل مخاوف جزء من اللبنانيين من التطورات الاقليمية، حيث تجزم مصادر مواكبة للاجتماعات الرئاسية، انه خلافا لما يُشاع فإن البحث متقدم والتواصل مستمر، متوقعة انجاز اللجنة مهمتها قبل يوم الاثنين.
وكتبت" اللواء": الموقف الذي اعلنه الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ،الذي كرّس فيه لاءات الحزب لجهة الامتناع عن تسليم السلاح اوجد وضعاً صعباً امام السلطات اللبنانية عشية عودة الموفد الاميركي طوم براك.
وحسب المعلومات، فإن اللجنة الممثلة للرؤساء أنهت إعداد صيغة أولية شبه نهائية على ورقة الافكار الاميركية.
وسلّم الرئيس بري الورقة لحزب الله ليدرسها ويضع الملاحظات عليها، على ان تكون مقبولة من الداخل والخارج.
والورقة تتضمن تطمينات للبنانيين والردّ على الهواجس، بما يضمن استقراراً مديداً للبلد لا يقل عن 50 عاماً مقبلة.
وأكدت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» ان اللجنة العاملة على خط صياغة الرد اللبناني على الورقة الأميركية وضعت بمثابة مسودة تأخذ في الاعتبار الموقف اللبناني الموحد القائم على حصرية السلاح بيد الدولة وأهمية الإنسحاب الإسرائيلي،وقالت ان الرد قد لا يبحث في مجلس الوزراء اذ ان الرئيس نبيه بري يرى ان الرد اللبناني على الورقة الاميركية هو آلية لمتابعة تنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار، وفي المقابل هناك من يؤيد فكرة عرض الصيغة النهائية على مجلس الوزراء قبل عودة المبعوث الاميركي المؤقت الى بيروت طوم براك في السابع من تموز الجاري.
وقالت ان ملاحظات حزب الله لم ترد بعد وهناك نقاشات لا تزال تشق طريقها لاسيما ان الموقف الظاهر منه يرفض ما اسماه املاءات، انما هناك رغبة في ان تجهز النقاط الاساسية قبل وصول المبعوث الأميركي بيروت. مواضيع ذات صلة اتصال رئاسي بـ"حزب الله": لن يتدخّل Lebanon 24 اتصال رئاسي بـ"حزب الله": لن يتدخّل 03/07/2025 05:38:37 03/07/2025 05:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 إجتماعات رئاسية تحضيرا للرد على الورقة الاميركية و"حزب الله" يستمهل جوابه لما بعد عاشوراء Lebanon 24 إجتماعات رئاسية تحضيرا للرد على الورقة الاميركية و"حزب الله" يستمهل جوابه لما بعد عاشوراء 03/07/2025 05:38:37 03/07/2025 05:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 ترقب زيارة الموفد الاميركي الى بيروت ومخاوف من "رسالة متشددة" Lebanon 24 ترقب زيارة الموفد الاميركي الى بيروت ومخاوف من "رسالة متشددة" 03/07/2025 05:38:37 03/07/2025 05:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بري: متمسكون بـ"اليونيفيل" و"حزب الله" لا يعترض Lebanon 24 بري: متمسكون بـ"اليونيفيل" و"حزب الله" لا يعترض 03/07/2025 05:38:37 03/07/2025 05:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ورقة برّاك تضع لبنان في موقع دقيق "ولا مجال لديه للمناورة" وتحذيرات من ضربة إسرائيلية Lebanon 24 ورقة برّاك تضع لبنان في موقع دقيق "ولا مجال لديه للمناورة" وتحذيرات من ضربة إسرائيلية 22:05 | 2025-07-02 02/07/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يسعى لتفادي اي صدام داخل الحكومة.. برّاك: العقوبات جاهزة لمن يعيق الإصلاحات Lebanon 24 عون يسعى لتفادي اي صدام داخل الحكومة.. برّاك: العقوبات جاهزة لمن يعيق الإصلاحات 22:07 | 2025-07-02 02/07/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي لزوّاره: سلام يطيح بمكتسبات السُّنَّة Lebanon 24 المفتي لزوّاره: سلام يطيح بمكتسبات السُّنَّة 21:08 | 2025-07-02 02/07/2025 09:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رد "حزب الله" على براك: لن نوقع "صك استسلام" Lebanon 24 رد "حزب الله" على براك: لن نوقع "صك استسلام" 22:19 | 2025-07-02 02/07/2025 10:19:00 Lebanon 24 Lebanon 24 معركة قانون الانتخاب تُهدّد بتعطيل مجلس النواب! Lebanon 24 معركة قانون الانتخاب تُهدّد بتعطيل مجلس النواب! 22:12 | 2025-07-02 02/07/2025 10:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قرار عاجل... فرنسا تُغلق المدارس وبرج إيفل Lebanon 24 قرار عاجل... فرنسا تُغلق المدارس وبرج إيفل 05:54 | 2025-07-02 02/07/2025 05:54:53 Lebanon 24 Lebanon 24 لم تنجح محاولات إنقاذه.. وفاة مُفاجئة لفنان شهير بعد تعرضه لوعكة طارئة وهذا ما كتبه قبل ساعتين من رحيله (صورة) Lebanon 24 لم تنجح محاولات إنقاذه.. وفاة مُفاجئة لفنان شهير بعد تعرضه لوعكة طارئة وهذا ما كتبه قبل ساعتين من رحيله (صورة) 01:00 | 2025-07-02 02/07/2025 01:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حصول تسونامي في البحر المتوسط... توضيح مهمّ من الأب إيلي خنيصر Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حصول تسونامي في البحر المتوسط... توضيح مهمّ من الأب إيلي خنيصر 06:40 | 2025-07-02 02/07/2025 06:40:02 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف مطلوب في منطقة الحدت... هذا ما فعله لشابة مقابل مبلغ ماليّ Lebanon 24 توقيف مطلوب في منطقة الحدت... هذا ما فعله لشابة مقابل مبلغ ماليّ 10:52 | 2025-07-02 02/07/2025 10:52:38 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت قويّ سُمِعَ في الضاحية الجنوبية... هذه طبيعته Lebanon 24 صوت قويّ سُمِعَ في الضاحية الجنوبية... هذه طبيعته 07:29 | 2025-07-02 02/07/2025 07:29:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:05 | 2025-07-02 ورقة برّاك تضع لبنان في موقع دقيق "ولا مجال لديه للمناورة" وتحذيرات من ضربة إسرائيلية 22:07 | 2025-07-02 عون يسعى لتفادي اي صدام داخل الحكومة.. برّاك: العقوبات جاهزة لمن يعيق الإصلاحات 21:08 | 2025-07-02 المفتي لزوّاره: سلام يطيح بمكتسبات السُّنَّة 22:19 | 2025-07-02 رد "حزب الله" على براك: لن نوقع "صك استسلام" 22:12 | 2025-07-02 معركة قانون الانتخاب تُهدّد بتعطيل مجلس النواب! 17:03 | 2025-07-02 مقدّمات النشرات المسائيّة فيديو للمرة الاولى... ميريام فارس تتحدث عن الامومة وهذا ما قالته Lebanon 24 للمرة الاولى... ميريام فارس تتحدث عن الامومة وهذا ما قالته 01:37 | 2025-07-01 03/07/2025 05:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 سامسونغ تُطلق Galaxy M36... وتعليقات سلبية تُحرج الشركة على يوتيوب (فيديو) Lebanon 24 سامسونغ تُطلق Galaxy M36... وتعليقات سلبية تُحرج الشركة على يوتيوب (فيديو) 10:55 | 2025-06-30 03/07/2025 05:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مُرتدية روب الاستحمام فقط.. فنانة شهيرة تُفاجئ جمهورها بإطلالتها على المسرح! (فيديو) Lebanon 24 مُرتدية روب الاستحمام فقط.. فنانة شهيرة تُفاجئ جمهورها بإطلالتها على المسرح! (فيديو) 03:05 | 2025-06-30 03/07/2025 05:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24