بعد غياب 4 سنوات.. أيمن بهجت قمر يعلن تعاونه مع محمد حماقي
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
كشف الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر، عن تعاون جديد يجمعه بالفنان محمد حماقي، وذلك بعد غياب طويل، موضحا أن آخر عمل كان بينهما هو اغنية «يا ستار».
أيمن بهجت قمروكتب الشاعر أيمن بهجت قمر، منشورا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قال فيه: « من أول بتضحك طيب اضحك لحد يا ستار، رحله طويله مع حماقي غيبنا فيها آخر اربع سنين عن الشغل مع بعض، كام يوم وهتنزل لي أغنيه جديدة وعودة لينا وكمان الأغنيه لحن حماقي.
ويشار إلى أن آخر أعمال الفنان محمد حماقي، هي أغنية «حبيت المقابلة»، والتي طرحت خلال الفترة الماضية، عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
أغنية حبيت المقابلةالاغنية من ألحان عزيز الشافعي، وكلمات تامر حسين، وتوزيع توما، وجيتار مصطفى أصلان، وطبلة سعيد الأرتيست، ومدير التصوير محمد إبراهيم، وإخراج يوسف حماد، و«كريتيف» يوسف حماد ومحمد الصباغ ومحمد الشاعر، وإدارة أعمال المنتج حمدي بدر.
اقرأ أيضاًبعد نجاح ألبومه.. محمد حماقي يُحيي حفلا غنائيا في الأردن (صورة)
أغنية «حبيت المقابلة» لـ محمد حماقي تتخطى 3 ملايين مشاهدة على يوتيوب
محمد حماقي يطرح «لمون نعناع»| فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية حبيت المقابلة أيمن بهجت قمر الشاعر أيمن بهجت قمر الفنان محمد حماقي محمد حماقي محمد حماقی أیمن بهجت
إقرأ أيضاً:
معاً من أجل سوريا.. شعراء يجسدون آمال الوطن في أمسية شعرية
حمص-سانا
تجلت الروح الوطنية والأحاسيس الوجدانية في كلمات الشعراء والأدباء الذي اجتمعوا في أمسية شعرية أقيمت في فرع حمص لاتحاد الكتاب العرب، ليعبروا عن آمالهم وأحلامهم في سوريا الجديدة.
وحملت الأمسية عنوان “معاً من أجل سوريا”، حيث تم تبادل المشاعر والأفكار بين الحضور، ما يعكس قوة الأدب والشعر في تجسيد روح الوحدة والتضامن، ولم شمل السوريين بعد سنوات من التشتت والمعاناة، وكأداة فعالة في بناء الهوية الوطنية وتعزيز الأمل في مستقبل أفضل.
واستهل الشاعر إياد خزعل الأمسية بقصيدة وطنية بعنوان “في رحاب الفرات”، حيث عبرت أبياتها عن مشاعر المحبة والألفة التي تربط بين مختلف المحافظات السورية، مستخدماً لغة شعرية تلامس القلوب، ومشبهاً الفرات بنهر يفيض بالعواطف البيضاء، ويجسد روح الانتماء والوطنية.
وتتالت العروض الشعرية مع الشاعر أحمد زيد، الذي تغنى بمدينة دمشق عبر قصيدته “في ظل الشام”، مستحضراً ذكريات المجد والجمال، كما ألقى قصيدتين مؤثرتين بعنوان “بكائية الموسم الحجري” و”متطرفون حتى الموت”، ما أضاف بعداً عميقاً للأمسية من خلال تسليط الضوء على التحديات التي تواجه المجتمع السوري.
بينما قدم الشاعر والناقد الأدبي محمد سلمون إسهاماً مميزاً من خلال قصيدتيه “عاشق من سوريا” و”إلى أبي”، حيث مزج بين الوجدانية والوطنية، معبراً عن تطلعاته للحرية والسلام، ونبذ الحقد والظلم.
واختتم الشاعر محمد خضور الأمسية بقصيدتين تأمليتين “قبل الرحيل” و”هذا الصباح”، حيث تطرق إلى مشاعر الفقد والحنين، معبراً عن حالة من التشتت والبحث عن الذات في عالم متغير.