تغلبت على قاتل ابنها.. دبة مكتنزة تتوج بطلة في مسابقة لأفضل دب سمين
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
نظمت الكثير من الحملات ضد التنمر على الأشخاص الذي يعتبر وزنهم زائدا أو أنهم "بدناء" أو "مكتنزون"، لكن في حالة الدببة فإن ذلك أمرإيجابي. نعم، صوت الناس في مسابقة يعتبر الفائز فيها "أفضل دب مكتنز". فما قصة هذه البطلة التي خاضت وضعا صعبا بعد فقدان ابنها؟
فازت "غريزر" بمسابقة الدب السمين يوم الثلاثاء وهزمت الدب الوحش الذكر الذي قتل شبلها هذا الصيف.
إن دبة تخوض المسابقة للمرة الثانية. ويدلي المعجبون بأصواتهم عبر الإنترنت لمرشحهم البدين المفضل في مسابقة تشبه "البطولة" و تبدأ بـ 12 دباً.
واختار المصوتون الدب الذي يعتقدون أنه يجسد أفضل مثال على الاستعداد لفصل الشتاء من خلال الدهون التي تراكمت لديه خلال الصيف وهو يتغذى على سمك السلمون الأحمر.
تستقر الدببة في كثير من الأحيان على قمة شلال في النهر، وتلتقط أسماك السلمون القافزة من الهواء بينما تحاول الأسماك اجتياز الشلال لتضع بيضها في أعلى النهر.
هذا هو المكان الذي مات فيه شبل غريزر بعد أن انزلق فوق الشلال وقتله تشانك، حاولت الدبة الأم أن تنقذه ولكن وفاة ابنها الصغير كانت حتمية. ووثقت الكاميرات نفوقه.
تتمتع غريزر بأذنين شقراوين. وورد في سيرتها الذاتية على موقع explore.org أنها "تملك حضورا هائلا على نهر بروكس. لقد اكتسبت احترامها بسبب شجاعتها وقوتها، حيث يتجنب معظم الدببة المواجهة" معها.
ربما يكون تشانك أكبر دب في النهر، حيث يتميز بعينين ضيقتين وفرو بني غامق وندبة مميزة عبر فمه، كما تقول سيرته الذاتية. وقد استطاع الصعود إلى قمة النهر هذا العام وتأمين أفضل أماكن الصيد.
وورد أيضا: "ثقة تشانك وعدوانيته أتت أكلها، ما سمح له بالتهام 42 سمكة سلمون في 10 ساعات". "نجاحه البدني بادٍ من مظهره الضخم".
Relatedنفوق أربعة فيلة.. وتضرر مئات الحيوانات بسبب فيضان يضرب تايلاندسخرية عبر الإنترنت بعد تصريحات ترامب عن المهاجرين والحيوانات الأليفة: "ميم" من سيمبسون يتصدر المشهدشهرة "مو دينغ".. أنثى فرس النهر القزم تدفع حديقة حيوانات تايلاندية لتسجيل براءة اختراع لصورتهااستقطبت المسابقة السنوية أكثر من 1.3 مليون صوت العام الماضي، فالبطولة وسيلة للاحتفال بقدرة 2200 دب بني على العيش في محمية بشبه جزيرة ألاسكا.
وأصبحت كاتماي وجهة سياحية مدرجة على قائمة أمنيات السائحين وبُنيت منصات عرض على النهر، للسماح للناس بمشاهدة الدببة البنية وهي تصطاد سمك السلمون.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: الدببة السوداء تظهر "قدرتها التدميرية" في حديقة حيوان أوكلاند دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسبانيا شاهد: الجمهور يمطر ملعب الهوكي في هيرشي بدمى دببة محشوة بالقطن مسابقة نهر ألاسكا تصويت حيوانات دبالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة اعتداء إسرائيل روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة اعتداء إسرائيل روسيا إسرائيل مسابقة نهر ألاسكا تصويت حيوانات دب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة اعتداء إسرائيل روسيا إسرائيل جو بايدن لبنان فلاديمير بوتين طوارئ زيارة دبلوماسية كوريا الشمالية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: شقيقي رفض دخولي الفن .. وقال لي: هتشتغلي غازية ؟!
كشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل دخولها عالم الفن، حيث بدأت رحلتها منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كان والدها يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"