جمال رائف: «حياة كريمة» تلبي طموحات المواطنين في إطار عمل مؤسسي
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي جمال رائف، إن مؤسسة «حياة كريمة» أصبحت الآن عملا مؤسسيا كبيرا للغاية وباتت تتمتع بالشمولية، وذلك على صعيد تنوع الخدمات المقدمة للمواطنين في الريف المصري.
وأضاف «رائف»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن «حياة كريمة» أطلقت عددا من المبادرات النوعية التي تستهدف بعض الخدمات وحل الأزمات التي تواجه المواطنين، وهذا الأمر يتكرر سواء على صعيد القوافل الطبية أو قبل دخول المدارس، مشيرًا إلى أن المواطن المصري أصبح ينتظر المبادرات الموسمية من العام للعام ما يؤكد نجاح المبادرات.
وتابع: «عمل مبادرة حياة كريمة يسير بالتوازي مع الخدمات الأساسية التي تقدمها المبادرة، أو الخدمات المستجدة التي تمثل المبادرة»، مشيرًا إلى أن بعض المبادرات التي لها علاقة بتخفيض الأسعار كما نرى في مبادرة اللحوم والدواجن بجودة عالية وأسعار مخفضة يؤكد أن المبادرات تسير في اتجاه صحيح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مؤسسة حياة كريمة جمال رائف حياة كريمة القوافل الطبية مبادرة حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
حياة الآخرين ليست لعبة.. عقوبات صارمة لمواجهة التهاون وتعريض المواطنين للخطر
بعد تكرار حوادث الطرق وتعريض حياة الآخرين للخطر ثم الموت، تحرص الجهات المعنية على مواجهة كل أشكال الجريمة التي تضر المواطن، وفي ظل حرصها على حماية الأفراد وضمان أمنهم، تُصنَّف جريمة تعريض حياة الآخرين للخطر كواحدة من الجرائم الخطيرة التي قد تؤدي إلى عواقب تصل للحبس.
تتمثل هذه الجريمة "تعريض حياة الآخرين للخطر" في أي فعل أو إهمال من شأنه أن يعرض حياة شخص أو أكثر للخطر، سواء كان ذلك من خلال القيادة المتهورة، أو الإهمال في تطبيق إجراءات السلامة، أو ترك أشياء خطرة في أماكن عامة دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
تختلف العقوبات بحسب خطورة الفعل والضرر الناتج عنه، ولكن في العديد من القوانين تشمل:
• الغرامات المالية التي قد تكون كبيرة، خاصة إذا كان الفعل ناتجًا عن إهمال جسيم.
• السجن لفترات تتفاوت تبعًا لخطورة الجريمة، وقد تصل إلى عدة سنوات في الحالات التي يترتب عليها إصابات جسيمة أو وفيات.
• إجراءات أخرى مثل سحب رخصة القيادة أو منع المتهم من ممارسة مهنة معينة إذا كان الفعل مرتبطًا بالإهمال المهني.
مشاركة