موقع 24:
2025-03-11@12:52:22 GMT
مقيمون: حملة "الإمارات معك يا لبنان" تجسد العطاء الإنساني الفاعل
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تصدرت دولة الإمارات ومنذ اندلاع الأزمة في لبنان، الدول المانحة والداعمة إنسانياً للشعب اللبناني، ونجحت في تسيير قوافل إنسانية عاجلة ضمن حملة "الإمارات معك يا لبنان" التي جاءت لتؤكد الدور الريادي للدولة في تقديم العون والمساعدة للدول الشقيقة والصديقة في أوقات المحن والأزمات.
وأوضح المقيم اللبناني عمر عيسى، أن حملة "الإمارات معك يا لبنان" تعكس قيم الإنسانية والتضامن التي تتميز بها الإمارات، وتؤكد التزامها بالوقوف إلى جانب الشعوب المحتاجة، بما في ذلك الشعب اللبناني.وقال:" الحملة ليست مجرد مبادرة إنسانية، بل هي تعبير حقيقي عن روح التضامن والأخوة التي تجمع بين الإمارات ولبنان، ومن خلال هذه الحملة، تجسد الإمارات دورها كداعم رئيسي للاستقرار والسلام في المنطقة". مواقف نبيلة بدورها ثمنت المقيمة اللبنانية ريان صبري، الجهود والمواقف النبيلة لدولة الإمارات، مؤكدة أنها دائماً تقف إلى جانب الشعوب في أوقات الحاجة، وأنهم يشعرون بالفخر والامتنان لهذا الدعم الإنساني الكبير الذي يجسد عمق العلاقات بين الشعبين اللبناني والإماراتي.
ولفتت إلى أن الدعم الإنساني السخي للشعب اللبناني، يعكس روح التضامن والعطاء التي تتميز بها دولة الإمارات قيادةً وشعباً. تضامن وتكاتف من جهتها، أكدت المقيمة اللبنانية ناديا سميدي، أن هذا الدعم الإماراتي المستمر ليس غريباً على دولة طالما تميزت بمواقفها الإنسانية والمبادرات الخيرية تجاه الشعوب المتضررة في مختلف أنحاء العالم، وأن الإمارات، بقيادتها الحكيمة، تعكس نموذجاً رائداً في التضامن والتكاتف مع لبنان في أوقات الأزمات والكوارث، مما يجعلها دائماً محط احترام وتقدير في قلوب اللبنانيين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات معك يا لبنان الإمارات ولبنان الإمارات الإمارات معك يا لبنان الإمارات ولبنان
إقرأ أيضاً:
في الجنوب..الجيش اللبناني: الجيش الإسرائيلي خطف جندياً بعد إطلاق النار عليه
قالت قيادة الجيش اللبناني في بيان، اليوم الاثنين، إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار أمس الأحد على جندي لبناني، وخطفه.
وقال بيان قيادة الجيش اللبناني اليوم الإثنين: "في9 مارس (آذار) الجاري، وبعدما فقد الاتصال مع أحد عسكريي الجيش، ونتيجة المتابعة والتحقق، تبين أن عناصر من القوات الإسرائيلية المعادية أطلقت النار عليه أثناء وجوده باللباس المدني في أطراف بلدة كفرشوبا عند الحدود الجنوبية، ما أدى إلى إصابته بجروح، ثم نقلته إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة".يذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، تقرر في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الجاري. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق. ولا تزال قواتها في عدد من النقاط في جنوب لبنان.