لبنان ٢٤:
2025-01-29@05:54:53 GMT

محاولات جديدة فشلت

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

محاولات جديدة فشلت

افادت مصادر معنية ان محاولة جديدة حصلت في الساعات الماضية للحصول على اذن لكي تقوم عناصر وفرق الاسعاف والدفاع المدني بالكشف على مكان الغارة التي تقول اسرائيل انها استهدفت رئيس المجلس التنفيذي في "حزب الله" السيد هاشم صفي الدين، لكن الجواب الاسرائيلي على هذه المحاولة كان الرفض التام، وهذا ما ترجم برسالة نارية حصلت بالقرب من مكان الغارة لمنع اي محاولة جديدة .


وتعتقد المصادر أن الايام المقبلة ستكون حاسمة بهذا الشأن اذ من المتوقع ان تسمح اسرائيل بعملية للانقاذ بسبب تأكدها من ان صفي الدين قد استشهد في الغارة.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ترتيبات مهلة الـ 18 يوماً: هل تنسحب اسرائيل من النقاط الخمس؟

كتبت" الاخبار": المفاوضات التي أفضت إلى تمديد مهلة الستين يوماً إلى 18 شباط المقبل، لم تكن وليدة الساعات الأخيرة أول أمس على وقع إراقة دماء أهل الجنوب على مذبح تحرير قراهم. لكنّ انتفاضة الأهالي أجبرت العدو على تسريع تراجعه «بضغط من فرنسا التي دعمت الجيش اللبناني في موقفه». وبحسب مصدر مطّلع، بدأت الاتصالات تتكثّف منذ الاجتماع الأخير للجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بداية الأسبوع الماضي، والذي شهد توتراً بين ممثلي الجيش اللبناني وقوات الاحتلال الإسرائيلي. حينها، أعلنت إسرائيل أنها ستمدد بقاءها في الجنوب إلى 28 شباط المقبل، أي شهراً إضافياً عن مهلة الستين، وهو ما رفضه الجيش والحكومة اللبنانية والرئيس نبيه بري. وبنتيجة المفاوضات التي واكبتها الولايات المتحدة وفرنسا، تم التوصل إلى حل وسط قضى بتمديد المهلة إلى 18 شباط المقبل. وخلال المهلة الجديدة «تلتزم إسرائيل بالانسحاب مما تبقى من بلدات القطاعين الأوسط والشرقي ومن التلال الخمس التي أبلغت سابقاً بأنها لن تنسحب منها لمدة طويلة. إضافة إلى البدء بتسليم أسرى المقاومة السبعة الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال عملية التوغل البري والمواطنين التسعة الذين اعتقلتهم الأحد الماضي بعد دخولهم إلى حولا وعيترون». كما نصّت بنود تمديد المهلة على وقف التفجيرات في البلدات، علماً أن التلال الخمس التي كُشف عنها هي جبل بلاط واللبونة وجبل العزية (بين كفركلا ودير ميماس) والعويضة بين الطيبة والعديسة والحمامص.
وافق لبنان الرسمي، لكن هل توجد إشارات على التزام العدو؟
لم يتأخر أول خرق للاتفاق الجديد. ليل الأحد الماضي، نفّذت قوات الاحتلال تفجيرات ضخمة في كفركلا وكرّرتها عصر أمس في ميس الجبل بالتزامن مع انتشار الجيش والأهالي في أطرافها الغربية. الخرق الثاني تمثل بتراجع إسرائيل عن الانسحاب أمس من عيترون وميس الجبل وحولا كما كانت قد تعهّدت للجنة الإشراف. وكان الجيش تجهز منذ الصباح الباكر للدخول إليها، لكن مرّ النهار فيما الجيش والأهالي ينتظرون خلف الساتر الترابي عند مداخل البلدات. وتعرّض كل من يقترب من الساتر لإطلاق نار من الجنود المتحصّنين في المنازل والحقول المحيطة. ومساء أمس، انسحب العدو من دير ميماس إلى أطرافها المتاخمة لكفركلا. بينما أنجز الجيش انتشاره في القطاع الغربي، علماً أن العدو أبقى على احتلاله أطراف البستان وجبل بلاط، قاطعاً الطريق بين مروحين ورامية.
وعلمت «الأخبار» أن قيادة اليونيفل أرسلت إلى قيادة جنوب الليطاني في الجيش تبليغاً بأنها ستقوم بدوريات لمواكبة خطة انتشار الجيش، متراجعة عن طلبها السابق للمساعدة في اتخاذ إجراءات لمنع الأهالي من دخول البلدات الحدودية.

مقالات مشابهة

  • المرتضى: كل جرحٍ في الداخل تفرح به اسرائيل
  • وزارة الصحة: 7 إصابات جراء الغارة الإسرائيلية على النبطية
  • نقيب الصحفيين: نرفض محاولات تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية
  • ترتيبات مهلة الـ 18 يوماً: هل تنسحب اسرائيل من النقاط الخمس؟
  • «القط وإيزيس وأوزوريس».. مجسمات «زينب» من وحي التاريخ المصري القديم
  • نعيم قاسم: إسرائيل فشلت في القضاء على حزب الله
  • عقار: الحسم العسكري سيكون خيارنا الوحيد إذا فشلت فرص التفاوض
  • نقيب المحامين: تصريحات ترامب عن التهجير محاولة جديدة لتصفية القضية الفلسطينية
  • محاولة لتصفية القضية.. مستقبل وطن يعلن رفضه محاولات تهجير سكان قطاع غزة
  • نقيب المحامين: تصريحات «ترامب» محاولة جديدة لتصفية القضية الفلسطينية