إسرائيل تقصف مواقع عسكرية وصناعية في سوريا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
شنّت إسرائيل غارات جوية استهدفت منطقة صناعية بريف حمص، وموقعاً عسكرياً في حماة، واقتصرت الخسائر على الماديات.
ونقل التلفزيون السوري عن مدير المدينة الصناعية في حسياء عامر خليل قوله إن "عدواناً جوياً إسرائيلياً استهدف معمل سيارات، إضافة لسيارات محملة بمواد طبية وإغاثية في المدينة، ما أدى لاشتعال حريق كبير بالمكان"، مضيفاً أن فرق الإطفاء تعمل حالياً على إخماده.
كما أفادت وسائل إعلام رسمية بسماع دوي انفجارات في مدينة درعا السورية ويجري التحقق بشأنها.
مصدر عسكري: حوالي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه شمال لبنان مستهدفاً معملاً لتجميع السيارات في المنطقة الصناعية في حسياء بريف حمص وأحد المواقع العسكرية في حماه واقتصرت الخسائر على الماديات (https://t.co/E9OB9UoJqj) pic.twitter.com/NJ6jEcBxfD
— الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) October 9, 2024وتنفذ إسرائيل ضربات ضد أهداف مرتبطة بإيران في سوريا منذ سنوات، لكنها تكثف ضرباتها منذ هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي الذي شنته حركة حماس على إسرائيل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بإيران عام على حرب غزة إسرائيل وحزب الله إيران وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
الخسائر الامريكية بسبب deepseek.. ما هي قصة التطبيق الصيني؟
تعرضت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى في البورصة الأمريكية، إلى خسائر بمئات المليارات من الدولارات، الخسائر الامريكية بسبب deepseek، أو ما يعرف بتطبيق DeepSeek المبهر في عطلة نهاية الأسبوع الماضي.
الخسائر الامريكية بسبب deepseekوشركة DeepSeek، هي شركة صينية للذكاء الاصطناعي «AI»، مقرها في مدينة هانغتشو، وقد ظهرت قبل عامين، وتسعى إلى إنشاء ذكاء اصطناعي عام، لم تحققه أي شركة تكنولوجية من قبل.
تطبيق DeepSeek AIوتمتلك الشركة تطبيق DeepSeek AI، الذي أثار اهتمام المستخدمين، باعتباره نموذج مماثل لنموذج OpenAI والذي تم إصداره لمستخدمي «ChatGPT».
وأشاد المتخصصون في الذكاء الاصطناعي، بهذا التطبيق لقدرته على التعامل مع مهام التفكير المعقدة، خاصة في الرياضيات والبرمجة.
أسهم شركات التكنولوجياوسجلت أسهم شركة «إنفيديا»، خسائر ضخمة، بينما استفادت شركات مثل «أبل» من التوقعات الإيجابية المرتبطة بتخفيض تكاليف التدريب، مما أضاف بعدا آخر للتباين في الاستجابة السوقية لهذا التطور غير المتوقع.