العنزي: بعض المخالصات المالية كانت سبب تأخر تنصيب الماجد .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي علي العنزي، على تعيين عبدالله الماجد رئيس إدارة شركة النصر غير الربحية، بعد موافقة وزارة الرياضة، ليكون خليفه للمستقيل إبراهيم المهيدب.
وأكد العنزي أن السبب وراء تأخر تنصيب الماجد، أنه كان هناك بعض المخالصات المالية بين شركته، وبين النادي، لذلك رأت وزارة الرياضة، أن يتم فض هذا الأمر أولًا حتى لا يكون هناك تضارب.
وتابع أنه بمجرد الانتهاء من تلك الأمور المادية، تم تعين الماجد عضوًا في الإدارة النصراوية، وبعدها رئيسًا للشركة غير الربحية.
ويحتل النصر المركز الثالث في ترتيب دوري روشن، بفارق نقطة عن الاتحاد صاحب المركز الثاني، و4 نقاط عن الهلال متصدر الدوري.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1728525849158.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر عبدالله الماجد مخالصة مالية
إقرأ أيضاً:
المالية النيابية تحذر من فرض عقوبات أمريكية على مصرف الرافدين
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 12:39 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذرت القيادية في حزب بارزاني نائب رئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي، إخلاص الدليمي، الاحد، من إمكانية فرض وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على مصرف الرافدين في حال استمراره بالإجراءات التي تشوبها ملاحظات رقابية.وقالت الدليمي في حديث صحفي، إن مصرف الرافدين، كأي مصرف أهلي يخضع لتعليمات وضوابط وزارة الخزانة الأمريكية بموجب الاتفاق مع البنك المركزي العراقي والشركة الدولية المكلفة بمتابعة عمل المصارف في العراق”.ووفقاً للدليمي، فإن الشركة الدولية أشارت إلى وجود خروق في عمل مصرف الرافدين، الأمر الذي دفع المصرف إلى التعاقد مع شركة أجنبية بهدف تطوير أدائه ومعالجة تلك الملاحظات. وأشارت الدليمي، إلى أن “استمرار المصرف في العمل وفق إجراءاته السابقة قد يؤدي إلى فرض عقوبات أمريكية عليه إلى جانب مصارف أهلية أخرى، في حال عدم تصحيح المخالفات المسجلة”.وكان النائب عن الحزب الجمهوري الأمريكي، جو ويلسون، قد جدد في 30 كانون الثاني/يناير 2025، مهاجمة العراق، لكن كان في هذه المرة عبر المطالبة بفرض عقوبات على مصرف الرافدين الحكومي، متهماً إياه بأنه “آلة” لغسيل أموال النظام الإيراني وعملائه للحصول على الدولار.وكتب ويلسون، في تدوينة له على منصة إكس، أن “وزارة الخزانة الأمريكية والبنك الاحتياطي الفيدرالي، سمحا تحت حكم جو بايدن ومبعوثه (بريت ماكغورك)، لمصرف الرافدين، وهو (أكبر مصرف حكومي في العراق)، بأن يصبح آلة لغسيل الأموال للنظام الإيراني وعملائه للحصول على الدولار الأمريكي”.وأثارت هذه المطالبات مخاوف مختصين في الشأن المالي والمصرفي من تداعيات هذا التوجه في حال تم تنفيذه على المصارف الحكومية العراقية، وفقاً لحديث سابق لوكالة شفق نيوز، عن هذا الملف.