الطفل مدثر حسن يشوق الجمهور لحلقته مع "صاحبة السعادة"
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
حرص الطفل الموهوب مدثر حسن على تشويق جمهوره ومتابعيه لحقلته مع الإعلامية الكبيرة إسعاد يونس من خلال برنامجها صاحبة السعادة والتي من المقرر أن تستضيف طاقم عمل مسلسل تيتا زوزو، وفي السطور التالية الآتية يستعرض لكم موقع الفجر الفني أبرز التفاصيل.
منشور مدثر حسن عبر حسابه على فيس بوك
نشر الطفل مدثر حسن صورًا تجمعه مع الإعلامية والفنانة الكبيرة إسعاد يونس وطاقم عمل مسلسل تيتا زوزو، وجاء ذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الشهير في فيسبوك، وعلق قائلا: "إستنوني مع صاحبة السعادة يوم الاثنين والثلاثاء مع أسرة مسلسل تيتا زوزو على dmc TV".
قصة مسلسل تيتا زوزو
تجسد الفنانة إسعاد يونس خلال أحداث العمل شخصية الدكتورة إعتزاز عبد المقصود وهي لديها أربعة أولاد والعديد من الأحفاد التي تعمل على تربيتهم بطريقة لا تعجب أولادها، ومن ثمّ تدور باقي أحداث العمل في إطار لايت كوميدي وإجتماعي.
أبطال مسلسل تيتا زوزو
يشارك في بطولة مسلسل تيتا زوزو نخبة من نجوم ونجمات الدراما المصرية إلى جانب الفنانة الكبيرة إسعاد يونس، وهم: صلاح عبدالله، ندى موسى، نور محمود، إيناس كامل، حمزة العيلي، محمد كيلاني، وآخرين من النجوم والعمل من تأليف محمد عبد العزيز، والإخراج لـ شيرين عادل.
البوستر الدعائي لمسلسل تيته زوزوالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل تيتا زوزو أحداث مسلسل تيتا زوزو إسعاد يونس برنامج صاحبة السعادة مسلسل تیتا زوزو إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
الكبيرة مصر
ورغم أنف كل من زايدوا علي الموقف المصرى من حرب غزة، جاءت الأنباء أخيرًا بإعلان خطة وقف إطلاق النار برعاية مصرية لتنهي معاناة هذا الشعب الأعزل التى طالت، لم تبخل مصر يومًا عن الأشقاء هناك بأي دعم تقدر عليه منذ اليوم الأول للحرب، تحملنا تطاولات كثيرة وافتراءات عديدة، ولكن ذلك لم يثننا عن دورنا المحتوم لنصرة الشعب الفلسطيني المناضل، ليس كل ما يعرف يقال ولكن العبرة دائمًا بالنتائج والتي تثبت كل مرة أن مصر هي الكبيرة عبر تاريخنا الطويل الممتد، لم يدفع أحد مثلما دفعنا من ثمن باهظ طوال أكثر من سبعين عامًا للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتوحيد فصائله وإقامة دولته المستقلة، خضنا الحروب وساهمنا في إعادة الإعمار أكثر من مرة وقدمنا جزءًا من قوت شعبنا لدعم الأشقاء في أحلك الظروف وفتحنا معابرنا لاستقبال الجرحى وعلاجهم في مستشفياتنا، لم نترك مؤتمرا أو منتدى دوليا إلا وتحدثنا فيه عن قضية العرب الأولى وهي قضية فلسطين، لم ننس دورنا وقدرنا ولكن الآخرون نسوا وحاولوا كثيرًا الزج باسم مصر لتبرير إهمالهم لقضية كل عربي غيور على أرض فلسطين، جاء الرد أخيرًا وشاهدنا بأعيننا على الشاشات شعب غزة الأبي وهو يهتف باسم مصر وما قدمته لهم من دعم طوال الأزمة، هم يدركون جيدًا كيف كان الدور المصري على شتى الأصعدة محوريًا وداعمًا بعدم تصفية القضية أو تنفيذ مخططات التهجير، قمنا بما نقدر عليه في السر والعلن حتى كانت لحظة إعلان خطة وقف إطلاق النار لنبدأ بعدها في استكمال دعم الأشقاء لإعادة بناء دولتهم التي انهارت كليا بفعل عدوان غاشم دام قرابة الـ 500 يوم، لا نذكر ذلك من باب التفاخر ولكن ليعلم الجميع أنها الكبيرة مصر مهما حاول البعض أن يحجّموا دورها في المنطقة، أو مهما مرت بها من أزمات اقتصادية كانت كفيلة بأن تجعلنا نغلق بابنا على أنفسنا ونكتفي بمشاكلنا مثلما فعل البعض، ولكن قدرنا أن بابنا لا يغلق أبدًا في وجه الأشقاء أو في وجه كل من يستجير بنا.. .حفظ الله بلادنا من العبث والعدوان والظلم، حفظ الله الكبيرة مصر كنانة الله في الأرض.