صحيفة صدى:
2024-10-10@01:14:57 GMT

مشهد صادم لرجل يصفع طفلة ويهدد والديها بالـقـتـل .. فيديو

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

مشهد صادم لرجل يصفع طفلة ويهدد والديها بالـقـتـل .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

انتشر مقطع فيديو صادم، لرجل يصفع طفلة صغيرة في مدينة برشلونة الإسبانية، بينما هدد بـقـتـل والديها.

ووفقاً لصحيفة «ميرور» البريطانية، فإن الحادثة وقعت في تلة مونتجويك، إحدى الوجهات السياحية الشهيرة في برشلونة، فقد وثقت لقطات فيديو الرجل وهو يعتدي على الطفلة البالغة من العمر عامًا واحدًا دون سبب واضح، ثم حاول ملاحقة الوالدين.

وانتشرت اللقطات بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار موجة غضب بين السكان المحليين ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.

وتمكنت السلطات الأمنية في المنطقة من اعتقال الراجل، واتضح أن لديه تاريخ من العنف، إذ اعتدى على شخصين آخرين خلال نهاية الأسبوع الماضي.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/MNvN2T_HJXHSTny3.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: برشلونة طفلة

إقرأ أيضاً:

« ديسمبر باقية وستنتصر».. حملة سودانية اسفيرية ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي

 

 

ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بوسوم تمجد ثورة ديمسبر، شارك الآلاف عن تغريدات ناقدة لمقطع فيديو يظهر فيه أحد عناصر تنظيم الإخوان الناشطين يطلق فيه تهديدات، متوعدا بقتل أي سوداني يطالب بالحكم المدني.

وأعاد الكم الهائل من “الوسوم” التي أطلقت خلال ساعات قليلة الأذهان للمسيرات المليونية التي كان ينظمها السودانيون أيام ثورة ديسمبر التي أطاحت في أبريل 2019 بحكم الإخوان الذي استمر ثلاثة عقود.

والأحد خرج أحد العناصر الإخوانية، مهددا السودانيين بالموت، لكنه اضطر تحت ضغط التغريدات الناقدة للمقطع المصور الذي بثه لنشر مقطع ثاني ينكر فيه تلك التهديدات.

وناقض العنصر الإخواني نفسه في التسجيل الجديد مدعيا أن كلامه في التسجيل الأول تعرض للتحريف، في حين أن العبارات فيه كانت واضحة بشكل جلي، وتضمنت تهديدات صريحة.

وقال العنصر الإخواني في تسجيله الأول إن “هذه الحرب مات وأسر فيها رجال تاني ما نسمع واحد يقول مدنية وفوضى فارغة (…) سنؤديه إلى الله بمعنى نقتله.

ووبالتزامن مع هذه الحملة الاسفيرية الرافضة لذلك المحتوى المصور، أصدرت مجموعات حقوقية وشعبية بيانات منددة، معتبرة أن تلك التهديدات تأتي في إطار حملة منظمة لتصفية الرافضين للحرب والداعمين للتحول المدني.

وجاءت الحملة الاسفيرية بعنوان “ديسمبر باقية وستنتصر”، كمناصرة لثورة ديسمبر التي أطاحت بحكم الرئيس المعزول عمر البشير.

وضجت منصات السوشيال ميديا باحتفالات تمجد الثورة، وتدعو للحكم المدني الديمقراطي، وطغى الوسم على أخبار الحرب دائرة في البلاد.

ودعت صفحات لجان المقاومة والناشطين والديسمبريين والثوار لتفعيل الحملة التي أصبحت شعاراتها ترند رائجاً وأغرقت الوسائط.

الثورة باقية

وتبارى الثوار في الاحتفال بديسمبر حيث كتب الثائر أحمد الننة على صفحته الشخصية على منصة “فيسبوك”: يخافون من ثورة ديسمبر المجيدة أكثر من خوفهم من الدعم السريع لذلك أقاموا الحرب للقضاء عليها.

وأضاف: الثورة باقية فينا روحا متى ما توقفت الحرب سوف نرجع إلى الشوارع بهتافاتنا الجميلة.

وجاءت الدعوة إلى الحملة بأكثر من وسم كان أشهرها (ثورة ديسمبر باقية، وستنتصر) وكذلك (ثوار أحرار حنكمل المشوار) و(أي كوز ندوسو دوس) بالإضافة إلى (العسكر للثكنات والجنجويد ينحل).

ودعا الثوار لتوحيد صورة البروفايل أو الملف الشخصي في كافة وسائل الاجتماعي وهو ما وجد استجابة سريعة وكبيرة.

من جهتها كتبت الصحفية داليا الطاهرة على فيسبوك “ثورة سلمية بصدور عارية حُصدت فيها أطهر الأرواح تَقلل منها أنت الذي تحتمي بالسلاح؟!

وتابعت: خرجنا لكم وأنتم مجتمعون بكل أجهزتكم القمعية ومليشياتكم فهل نتقهقر منها قيد أنملة وأنتم فرادى؟!

وأضافت: ثورة ضد المليشيات وضد الديكتاتورية وضد الشمولية لن تركع أو تنثني لكائن من كان يمضي في طريقها الجميع يسقط من لا يستطيع المسير، ويواصل صاحب المبدأ والقضية.

وختمت بقولها: ما “بيننا وبين الكيزان دم” ما بيننا وبينهم شهداء، ما بيننا وبينهم وضعهم للمتاريس أمام نهضة وطن.. وما الشكري إلا لمحة عُرضت لهدف، وفي لحظة جاك الرد، علمتم الآن من هم الديسمبريين؟ ننتظركم في جولات قادمة أياً كان شكلها فنحن لها.

وتحدثت عدد من المنشورات الأخرى الكثير عن أن الثوار لا يخضعون للتهديد وان شوكتهم لا تكسر بدليل استشهاد بعضهم في المواكب فداء للوطن والثورة.

وجاء الوسم الأكثر رواجا بعنوان (ستظل ثورة ديسمبر المجيدة خنجرا مسموما في خاصرة كل الطغاة.

وكتبت الثائرة بسمات جودو: افعلوا ما تؤمنون به، ولكن إياكم أن تمسوا ما نحن نؤمن به كثوار، ديسمبر المجيدة باقية، وستظل باقية ومنتصرة، رغم أنف وعنف الارزقية والطواغيت والحرامية وكل الكيزان.

وأضافت: واهم من ظن أن ثورة ديسمبر اندثرت.. ثورة ديسمبر “انتوا ما قدرها”، ديسمبر أقوى وما زالت تهدد عرشكم، موعدنا معكم بعد انتهاء الحرب سنرجع إلى الميدان إلى أن نأتي بمدنية كاملة.

الوسومإخوان السودان ثورة ديسمبر حرب الجيش و الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • موجة دعاوى قضائية ضد شركات التواصل الاجتماعي لحماية الأطفال
  • وسم دمشق يعتلي منصات التواصل الاجتماعي .. الاحتلال يرتكب جريمة وحشية أُخرى
  • وسم العبور المقدس يعتلي منصات التواصل الاجتماعي .. عام على مرور السابع من أكتوبر
  • اليوم.. الجنايات تستكمل محاكمة متهمي تهكير مواقع التواصل الاجتماعي
  • « ديسمبر باقية وستنتصر».. حملة سودانية اسفيرية ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي
  • غدا.. الجنايات تستكمل محاكمة متهمي تهكير مواقع التواصل الاجتماعي
  • كيف تحمي أطفالك من التحرش الجنسي على منصات التواصل الاجتماعي؟
  • وسم بئر السبع يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
  • عام على بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة … وسم السابع من أكتوبر يعتلي منصات التواصل الاجتماعي