الذكاء الاصطناعي يتنبأ بموعد تسجيل رونالدو الهدف الألف
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تنبأ الذكاء الاصطناعي بموعد تسجيل مهاجم النصر السعودي ومنتخب البرتغال كريستيانو رونالدو الهدف رقم 1000 في مسيرته الكروية.
ورغم تقدمه في السن (39 عاما)، نجح رونالدو في تسجيل 8 أهداف في 9 مباريات خاضها مع ناديه النصر في كل المسابقات حتى الآن هذا الموسم.
كما واصل الفائز بالكرة الذهبية 5 مرات تسجيل الأهداف على المستوى الدولي.
لكن قبل تلك المباراة، كشف رونالدو عبر قناته المليونية على منصة يوتيوب أنه قد وضع نصب عينيه الوصول إلى هدفه الألف.
وقال "سأحقق 900 قريبا، وبعد ذلك سأحقق الهدف الألف، أريد الوصول إلى ألف هدف. إذا لم أتعرض للإصابات، فهذا هو الأهم بالنسبة لي. أريد ذلك".
وتابع النجم السابق لريال مدريد ومانشستر يونايتد ويوفنتوس أنه "أفضل مؤشر يمكنني الحصول عليه في كرة القدم. جميع أهدافي لها مقاطع فيديو، لذا يمكنني إثبات ذلك".
نجح رونالدو في تسجيل 8 أهداف في 9 مباريات خاضها مع ناديه النصر هذا الموسم (رويترز) موعد تسجيل رونالدو هدفه الألففي بحث أجراه موقع "كاساديبوستاس بيت" (Casadeapustas Bet) باستخدام الذكاء الاصطناعي، توقع أن ينجح رونالدو -الذي سجل حاليا 905 أهداف (لحد كتابة هذه الأسطر)- في الوصول إلى هدفه الألف بحلول 15 أغسطس/آب 2028. وهذا يعني أنه سيكون عليه الاستمرار في اللعب حتى سن 43 عاما للوصول إلى هدفه.
كما أشار البحث إلى أن معدل تسجيل رونالدو للأهداف سيبدأ في الانخفاض بعد بلوغه الأربعين من عمره في فبراير/شباط المقبل.
وإذا استمر "الدون" في اللعب حتى أغسطس/آب 2028، فسوف تتاح له الفرصة للمشاركة في بطولتين رئيسيتين أخريين مع البرتغال، ستساهمان في رفع رصيده التهديفي.
تمت مقارنة معدل تسجيل رونالدو الثابت على مدى السنوات القليلة المقبلة بمنافسه الكبير الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاما).
ويتأخر الأرجنتيني، الذي سجل 843 هدفا لحد الآن، عن رونالدو بـ62 هدفا، وإذا استمر في اللعب مدة طويلة، فمن المتوقع أن يسجل نجم إنتر ميامي الأميركي 923 هدفًا بحلول الوقت الذي يصل فيه رونالدو إلى الألف هدف.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات تسجیل رونالدو
إقرأ أيضاً:
أخبار سارّة.. عام 2025 سيكون عام الذكاء الاصطناعي بكل جدارة!
بعض الأشخاص يشعرون بالانزعاج من انتشار الذكاء الاصطناعي في جميع المجالات، لكنه تطور لا يمكن تجاهله شئنا أم أبينا.
وفي تقريرها الذي نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، عبّرت الكاتبة ألكسندرا بيتري بأسلوب ساخر عن فكرة أن يتحمل الذكاء الاصطناعي عبء القيام بالكثير من المهام نيابة عنا.
وفيما يلي بعض المهام التي قد يساعدنا بها الذكاء الاصطناعي
القراءة؟ ليس بعد الآن!لماذا تقرأ وأنت تملك الذكاء الاصطناعي الذي يمكنه اختصار أي كتاب أو مقال، مما يضمن أنك لن تُضطر للتعمّق في أفكار جديدة قد تُعكر صفو استقرارك النفسي أو تدفعك للتشكيك في الوضع الحالي للعالم. إلى جانب ذلك، ستوفر وقتًا ثمينًا يمكن استثماره في التعرف على الآخرين.
تشعر بالكآبة من كل هذا؟لا مشكلة، يمكنك استغلال مشاعرك لصنع فن يعبر عن تجربتك. قد لا يكون الذكاء الاصطناعي قادرًا على مساعدتك في إيجاد السعادة، لكنه بالتأكيد سيكون شريكًا مثاليًا في استلهام الإبداع!
صنع الفن: لماذا تهتم بذلك؟منذ متى كان الفن دافعًا إنسانيًا أصيلا ينبع من أعماق الروح؟ في هذا العصر، لا داعي لأن تحاول تحسين مهاراتك الفنية أو مطابقة خيالك بالواقع. إذا لم تكن رسوماتك مثالية، أو إذا شعرت بالإحباط لأن يدك لا تعكس أفكارك بدقة، فقط دع الذكاء الاصطناعي يُنجز لك الأمر. صحيح أن النتائج قد لا تعبر عن رؤيتك كما كنت تأمل، لكن على الأقل لن تضيع وقتك في التعلم أو التطور.
إعلان خلق قيمة لصاحب العملكارثة! مديرك حضر مؤتمرًا حديثًا سمع فيه أن الذكاء الاصطناعي هو المستقبل، والآن يصرّ على دمجه في كل شبر من عملك، سواء أكان ذلك منطقيًا أم لا. والأسوأ من ذلك؟ أنت تدرب الذكاء الاصطناعي ليقوم بعملك، مما يعني أنك تخطو خطوة كبيرة نحو البطالة.
تعلم الحقائق التافهةللأسف، حتى الحقائق البسيطة أصبحت مشوشة في عصر الذكاء الاصطناعي. في كل مرة تسأل جهازًا ذكيًا عن أمر ما، لا يمكنك ضمان أن الإجابة ليست عبارة عن هلوسة برمجية. نحن لم نعد متأكدين حتى من وجود كندا! هذه الشكوك قد تسبب توترًا، وربما تدفعك للبحث عن إجابات طبية على غوغل عند أول علامة توعّك.