«ياس أبوظبي» تستضيف «السباق الوردي»
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «فيراري أبوظبي» تعلن عودة «جولة على السطح» القطاع الصناعي.. آفاق جديدة للشبابتستضيف جزيرة ياس في أبوظبي، 20 أكتوبر الجاري، سباق «ميرال الوردي» لتعزيز الوعي بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي والوقاية منه، ودعم المرضى المصابين.
والسباق الذي تنظمه «ميرال»، الرائدة في مجال تطوير الوجهات والتجارب الغامرة في أبوظبي، بالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي، خلال شهر التوعية بسرطان الثدي، بات حملة صحية عالمية تُعقد سنوياً في شهر أكتوبر؛ ومفتوحاً لجميع الأعمار، مع إمكانية التسجيل مجاناً.
ويمكن للمشاركين اختيار التسجيل في سباقات 1 كم أو 3 كم أو 5 كم، التي تنطلق جميعها من عالم «وارنر براذرز جزيرة ياس»، أبوظبي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي جزيرة ياس الإمارات ميرال سرطان الثدي مكافحة سرطان الثدي فحوص سرطان الثدي مجلس أبوظبي الرياضي
إقرأ أيضاً:
وفاة غامضة جديدة في "جزيرة الموت" في تايلاند
عثرت الشرطة على سائح أيرلندي ميتاً في فندق بـ "جزيرة الموت" في كوه تاو بخليج تايلاند، لينضم إلى الوفيات الغامضة التي شهدتها الجزيرة.
وقالت الشرطة، وفق "ديلي ميل"، إنه عثر على روبي كينلان، 21 عاماً، على سريره بالغرفة، بينما لا يزال ممسكاً بهاتفه، الذي كان متصلاً بمقبس الحائط ويشحنه، دون تأكيد سبب الوفاة.
وقال المقدم ثيرافات سانجاي، إن السلطات تتطلع إلى إرسال الجثة للتشريح لمعرفة سبب الوفاة، لكن الأمواج العالية أعاقت الجهود للوصول إلى المستشفى في البر الرئيسي.
ومنذ ذلك الحين، أنشأ أصدقاء روبي في أكاديمية الغوص في إنشمور، حملة تبرعات جماعية للمساعدة في إعادة الجثة إلى منزل والدته "الحزينة".
وكتبت والدته تريسي كينج في رثائها: "ارقد في سلام يا ابني العزيز روبي، إنه يستريح الآن في هذا المعبد الجميل في كوه تاو بتايلاند قبل إعادته إلى أيرلندا".
وذكرت التقارير أن أحد أصدقاء روبي قرر البقاء مع الجثة في كوه تاو حتى لا يكون "وحيداً"، في الوقت الذي تُبذل فيه الجهود لإعادة الغواص المتحمس إلى وطنه.
وفق ما قاله مفتش الشرطة، فقد عثروا على الشاب ميتاً بشكل مأساوي، لكن الغرفة لم يظهر عليها أي علامات الاقتحام أو التفتيش أو الاعتداء، ما يُعني أنه قد توفي وحيداً.
يشير أصدقاء روبي، إلى أنه سافر إلى تايلاند، حيث يعيش في المكان الذي جعله سعيداً باعتباره يحب الغوص، وجاء في رسالة حملة جمع التبرعات: "روبي لم يكن مجرد صديق، بل كان من النوع الذي ينير كل غرفة بلطفه ودفئه".
جزيرة الموتبحسب الضباط، فقد كان روبي يُقيم في منتجع قريب لشاطئ سايري، حيث تعرض شخصين هما: هانا ويذريدج، وديفيد ميلر للضرب المُبرح حتى الموت في سبتمبر (أيلول) عام 2014، وهو الحادث الذي أدى إلى ظهور لقب "جزيرة الموت".
خلال العقد الماضي وحده، كانت هناك أكثر من 12 حالة وفاة سياحية غير مبررة أو مشبوهة على الجزيرة.
ويعتقد كثيرون أن القضايا يتم التستر عليها أو عدم التحقيق فيها بشكل صحيح لحماية المصالح المحلية القوية في الجزيرة، التي لديها تاريخ طويل من العنف والفساد.