أصدر الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، قرارا رقم 1042 لسنة 2023 م، بتكليف الأستاذ الدكتور زينهم السيد مجد، أستاذ المناخ التطبيقية ونظم المعلومات الجغرافية، بكلية الآداب، رئيسًا لقسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بالكلية.

جاء قرار رئيس الجامعة، ضمن قرارات تنظيم العمل الإداري في الكليات، وبعد الاطلاع على القانون رقم 49 لسنة 1972 بشأن تنظيم الجامعات المصرية ولائحتة التنفيذية، ومذكرة الدكتور عميد كلية الآداب بشأن ترشيح رئيس مجلس قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية.

يشار إلى أن الدكتور زينهم مجد، يشغل منصب رئيس قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية خلال العام الدراسي 2022_2023، ومحكم في لجان ترقية الأساتذة و الأساتذة المساعدين بالمجلس الأعلى للجامعات، و خبير في هيئة التخطيط العمراني.

وقدم الدكتور زينهم الشكر والامتنان إلى الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس الجامعة و الدكتور وليد البحيري، عميد كلية الآداب، على ثقتهما الكبيرة و تكليفه رئيسًا لمجلس القسم، مؤكدا على بذل مزيد من الجهود من أجل الارتقاء ببرامج القسم المختلفة وتقديم كل ما هو متطور وجديد فى مجال علم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية للطلاب، التأكيد على تعزيز قدرات الطلاب العلمية والعملية لمواكبتهم سوق العمل الخارجي.

اقرأ أيضاًجامعة كفر الشيخ تشارك في فعاليات معرض «أخبار اليوم» للتعليم الدولي

رئيس جامعة كفر الشيخ يكلف أيمن الحلفاوي رئيسًا لقسم اللغة الإنجليزية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المجلس الأعلى للجامعات جامعة كفر الشيخ جامعة کفر الشیخ رئیس ا

إقرأ أيضاً:

القبيلة في اليمن.. حراك الجغرافيا ومسار التاريخ

رسائل جادة ومحرجة، متعددة الاتجاهات، ومتنوعة الدلالات، يبعث بها هذه الأيام حراك القبائل اليمنية، ذات الميراث الراسخ أمام قوة وضعف "مركزية" الدولة، وذلك في مختلف مناطق البلاد المناهضة للوضع القائم في صنعاء، إلى القيادة والحكومة "الشرعية" المعترف بها دوليا وكذلك إلى الإقليم المجاور والعالم المتضرر من ممارسات جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران، في خطوط الملاحة الدولية في طول وعرض البحار المحيطة باليمن خلال العامين الماضيين.

 

تفاقمت الأزمة الإنسانية في هذا البلد إلى حدود تكاد لا تطاق... بعض القبائل اليمنية ترى أن القيادة والحكومة تخلتا عن مهامهما الاستراتيجية في إعادة اليمن إلى وضعه الطبيعي، وأصبحتا غارقتين في مساومات مع الفرقاء داخل مجلس القيادة الرئاسي ورئاسة الوزراء على السلطة والمال والنفوذ، وفشلتا في محاولاتهما لإعادة ضبط إيقاع الأداء بين مكوناتهما.

 

يجري ذلك على وقع الاتهامات المتبادلة بينهما بشأن ملفات عدة، فضلا عن التخبط في كيفية إدارة الأزمة الاقتصادية الطاحنة في عموم البلاد، خصوصا مع الانهيار القياسي لقيمة العملة الوطنية والارتفاع الحاد في أسعار المواد الغذائية والدوائية الأساسية.

 

في الواقع، تواجه البلاد وضعا مأساويا معقدا تداخلت فيه أزمات من كل نوع، اقتصادية وأمنية، وغاب معها أي أفق لإيجاد حل سياسي للصراع الذي طال أمده مع جماعة الحوثيين التي أخذت تستقوي عسكريا وتتغذى سياسيا على حساب ضعف وتفكك المعسكر المناوئ لها، ومن ورائها إيران، التي تدير من على بُعد "مسرح أعراس الغفلة" في المنطقة.

 

مؤخرا، أكد لقاء موسع عقده شيوخ ووجهاء القبائل من عدة محافظات في ضواحي مدينة مأرب على "الجهوزية التامة" لدى قبائل مذحج وحِمْيَر "لمواجهة ميليشيا الحوثي بكل الوسائل الممكنة، وإسناد القوات المسلحة حتى تحرير اليمن واستعادة مؤسسات الدولة" وذلك بحسب بيان للقاء.

 

أكثر من ذلك دعا البيان الحكومة الشرعية إلى "العودة إلى أرض الوطن لقيادة وإدارة المعركة من الداخل، وتوفير كافة الإمكانات العسكرية واللوجستية لدعم جبهات القتال في مواجهة الحوثيين" وإعلان "معركة تحرير شاملة" كما قال البيان.

 

وعقب اقتحام حملة عسكرية حوثية لقرية ورقة، التابعة لـ"مخلاف إسبيل في عنس" لمحاولة اختطاف وجاهات وزعامات قبلية عبّر بيانٌ صادر عن اجتماع طارئ للقبيلة رفضها تسليم أي شخص من أبنائها تطالب به الميليشيات الحوثية، بأي تهمة".

 

واتفقت مكونات القبيلة على منع العناصر المسلحة التابعة للحوثيين من دخول أراضي القبيلة والتصدي لأي حملات عسكرية حوثية، واعتبارها غنيمة للقبيلة وأبنائها.

 

معنى ودلالات الحراك

 

مؤدى كل تلك الرسائل بالمختصر يعكس شعورا عميقا، لدى القبائل، بالإحباط، ويأسا من إمكانية أن تقابله القيادة "الرئاسية" والحكومة بتحرك مماثل في مواجهة الحوثيين الذين أوغلوا في إهانة القبيلة ومحاولة إذلال رموزها وإضعاف وجودها وزعزعة استقرارها، ويحاولون اليوم الاستفراد بها قبيلة بعد أخرى على غرار ما شهدته محافظات يمنية عدة خلال العامين الأخيرين.

 

الحديث هنا عن القبيلة في اليمن إقرارٌ وقراءةٌ موضوعيةٌ بأن "مؤسسة القبيلة" لا تزال حقيقة قائمة ليس في اليمن الذي ينتمي معظم سكانه إليها، ولكن أيضا في كثير من البلدان والمجتمعات العربية.

 

حاولت دول في المشرق العربي ذات الرخاء الاقتصادي ترويض القبيلة، كما سعت القبيلة إلى تطوير نفسها والاستفادة من الفرص المتاحة أمامها لابتعاث أبنائها إلى أفضل الجامعات في العالم والعودة بعد تخرجهم لتبوؤ مواقع لائقة، لكن الأمر في الحالة اليمنية لم يكن كذلك تماما، بل يمكن أن نقول كان مختلفا بسبب عمق وقوة موروث أعراف وقيم وتقاليد القبيلة.

 

ماذا عن القبيلة في اليمن؟

 

ما لا يجب الاستهانة به اليوم أن حاضر القبيلة الآن يختلف عن ماضيها... تظل في الواقع بناء مؤسسيا قائما على منظومات من الأعراف الصارمة، ونسيج عصبي من علاقات النسب والقرابات والارتباط الشديد بالأرض وموارد البيئة، ولذلك نشأ العمران واللباس وحتى اللهجات ونمط العيش المتمايز بين منطقة وأخرى، واندلع الكثير من النزاعات والتنافس، لكن كل ذلك سرعان ما كان يخفت عبر العصور كلما تداعت الوساطات لمعالجتها وإيجاد "قواعد" لتنظيم علاقات الجوار بما يحقق التراضي والقبول المتبادل بالحلول مهما كان بعضها قاسيا ومؤلما.

 

لا يمكن تصور اليمن بلا قبائل ولا تخيل القبيلة دون سلاح الذي ظل في نظر القبائل أداة لردع الاستبداد الداخلي ومواجهة أطماع التدخلات الخارجية وطرد أي وجود لها.

 

ماذا عن القبيلة في اليمن؟

 

لكن الصورة العامة للقبيلة قد تبدو الآن مختلفة من منطقة لأخرى، بل هي كذلك، فقبائل حضرموت أقل عصبية وشدة من قبائل الغرب في شبوة وأبيَن والضالع ويافع وغيرها، وقريبة نسبيا من قبائل الوسط في تعز وإب، بينما لا تزال في شمال الشمال عصية وقوية الشكيمة والعناد.

 

هل عصرنة القبيلة ممكنة؟ نعم، حدث ذلك بمستويات متفاوتة خلال الأعوام السبعين الماضية.

 

في المستوى الأول جرت عادة الحكومات المتعاقبة في اليمن بالتعاون مع الجارة السعودية على التعامل باحترام ومودة مع قبائل الشمال الشرسة تحديدا، وفي مرحلة تالية في عهد الرئيس الراحل علي عبدالله صالح باستقطاب رؤوس قبائل الشمال وترويضها واستخدامها أصواتا في الانتخابات وبنادق في الحروب، لكن ما حدث بعد ذلك هو أن زعامات القبائل انفصلت عن قواعدها وانشغلت بمصالحها مع السلطة في صنعاء وبَنت دورا وشيَدت قصورا وابتعثت الكثير من أبنائها للدراسة في أوروبا والولايات المتحدة على نفقاتها الخاصة، بينما ظل أبناء قبائلها يعانون من شظف العيش وشح التعليم ما شجع بعض أفرادها على "التفكير خارج الصندوق" والتمرد عليها، ما أدى إلى ضعفها، فيما لم يستطع الحوثيون سوى استغلال فقر وبؤس بعض أبنائها للزج بهم في أتون الحروب.

 

لطالما كنت كثير التساؤل خلال مرافقاتي المتعددة للرئيس الراحل صالح في زياراته لبعض المناطق القبلية ولقاءاته الطويلة مع زعمائها، وأسأل نفسي وأتجرأ أحيانا على سؤاله، لماذا تذهب إلى شيوخ القبائل ولا يأتون إليك وأنت رئيس الدولة؟ فيكون جوابه دائما "لا يمكن حكم كل قبائل اليمن بطريقة واحدة"، كان هناك في رأيه أكثر من أسلوب للتعامل مع تضاريس الجغرافيا الاجتماعية للقبيلة.

 

لكن الوضع اليوم يبدو مختلفا، حيث يمكن القول إن القبيلة بدأت تتعامل مع الأوضاع القائمة بوعي خاص دون الحاجة إلى زعمائها التقليديين ولا إلى القيادة والحكومة ولا الحوثيين بالطبع، فلا القيادة "الشكلية" لما بقي لليمن، رئاسة وحكومة، ولا النخب والأحزاب، في رأي القبائل، قادرة على استيعاب مظلوميات ومطالب غالبية المواطنين.

 

قال لي شيخٌ قبلي التقيته مؤخرا: "نحن لا نريد رئيسا صاحب فخامة وكثيرٌ من أبناء شعبه يقتاتون من براميل القمامة". وأضاف هذا الشيخ المجروح: "لم تعد لبطاقات هويتنا الشخصية في الداخل قيمة ولا لجوازات سفرنا في الخارج أي اعتبار"، على حد تعبيره.

 

ماذا يحدث اليوم؟

 

إذا لم يكن الحراك القبلي الآن ملهماً ويستنهض همم الجميع، فإن زمام الأمر يوشك أن ينفلت من يد القيادة والحكومة، ولن يجدي بعد ذلك أي تحرك لهما في المحافل الدولية، بل إن ذلك يهدد بزوال مشروعيتهما في تمثيل الإجماع الوطني في الداخل والخارج معا.

 

الأمر بالغ الجدية إلى حد الخطورة، ما لم ينسجم أداء القيادة والحكومة وما تبقى من قوات الجيش الداعمة لهما مع مطالب الحراك الشعبي القبلي والمجتمعي والوطني العام.

 

تخرج القبيلة اليوم عن صمتها، مستعدة للقتال، في حين تنتظر الأحزاب والنخب السياسية الخارج للتدخل، حتى بعد أن تيقنت أن الإقليم والعالم أدارا لليمن ظهريهما، وتناسيا الصراع الدائر فيه، وأخذ الكل في المنطقة وأوروبا والولايات المتحدة بل والعالم أجمع ينشغل بأموره ورؤاه المستقبلية لمشاريعه وطموحاته الاقتصادية والسياسية الخاصة.

 

الراهن اليمني يحتقن أكثر فأكثر بالسخط والغضب إزاء حالة الانقسام السياسي وتفاقم أزماته المعيشية والأمنية دون معالجات حقيقية جادة.

 

يذكرنا حراك القبائل الأخير بملحمة "مطارح مأرب" عندما جرى استنفار قبائلها المسلحة ومحاربيها الأشداء لدعم قوات التحالف العربي والجيش لصد هجمات الحوثيين على مأرب، حيث سقط على أسوارها ألوفٌ مؤلفة من بسطاء قبائل البلاد من الجانبين، ومعهم في جانب الحوثيين ضباط وخبراء من الحرس الثوري الإيراني و"حزب الله" اللبناني.

 

ميزان القبيلة

 

الحراك القبلي يذكرنا أيضا بأن للقبائل "ميزانا دقيقا حساسا" لقياس الأمور عند الشدائد وحساب نتائجها، كما يُقاس الذهب، وكيف أنها لا تحتمل الوقوف إلى ما لا نهاية مع أي طرف يوشك على الخسران والسقوط.

 

لنا في هذا الأمر أمثلة في تاريخ اليمن الوسيط والقريب على سبيل المثال لا الحصر، فعند استباحة القبائل لصنعاء بعد فشل الثورة الدستورية عام 1948 بسبب "فتوى" أصدرها إمام اليمن آنذاك (أحمد يحيى حميد الدين) ضد فتوى شرعية أخرى تولى تنفيذها نسيبه (عبدالله بن علي الوزير) حيث تم قتل والد الإمام أحمد في ثورة شبه مسلحة في 17 فبراير/شباط 1948 أملا في صياغة دستور للبلاد... من قام بقتل الإمام يحيى حميد الدين كان الزعيم القبلي الشاعر الثائر الشيخ علي بن ناصر القردعي وذلك في منطقة حِزْيَز جنوبي مدينة صنعاء.

 

تدخل الجيش المصري في ستينات القرن الماضي

 

تداعت عدة قبائل يمنية على نحو غير مسبوق رافضة وجود قوات مصرية أرسلها جمال عبد الناصر لنجدة الثورة اليمنية التي اندلعت ضد النظام الإمامي "المستبد والمتخلف والفاسد"... صحيحٌ أن ذلك كان في خضم مشروعين إقليميين متنافسين، لكن اليمن في المحصلة النهائية كان ساحته ووقوده، وخسر الكثير من أبنائه وموارده في معركة لم يكن له فيها ناقةٌ ولا جمل لينتهي الأمر بعد نكسة 5 يونيو/حزيران 1967 بتسليم عبد الناصر زمام الحل والعقد في الأزمة اليمنية للملك فيصل بن عبد العزيز الذي أنجز ما يمكن اعتباره حلا تاريخيا، حينذاك، لتلك الأزمة التي تدخلت فيها مصر، بكلفة بشرية ومادية عالية.

 

اغتيال الحمدي

 

في منتصف سبعينات القرن الماضي، عندما وصل الرئيس الراحل إبراهيم الحمدي إلى سدة الحكم عمل جاهدا على إقصاء رموز المؤسسة القبلية ذات النفوذ داخل الجيش وفي أجهزة الأمن، والعلاقة الجيدة مع السعودية و"بعث العراق"، كما سعى إلى خلق أسس جديدة للعلاقة بين الدولة والقبيلة، لكن الأخيرة تمردت عليه خصوصا في مناطق الشمال الغربي حيث تتمركز قبيلة "حاشد" وفي الشمال الشرقي، معقل قبيلة "بكيل" الأمر الذي أدى في النهاية إلى مقتل الحمدي على يد طرف قبلي من أحد بطون القبيلة الأولى.

 

خذلان القبيلة للرئيس صالح

 

ثم تكرر الأمر في تخلي ما عُرف بـ"قبائل طوق صنعاء" عن الرئيس الراحل علي عبد الله صالح. تعلم صالح من تجارب رؤساء بلاده السابقين أن نظام حكمه لا يمكن له أن يدوم حتى بتوريثه لأبنائه أو يستمر في الحد الأدنى دون تحديات ومعارضة وتنافس على الجاه والثروة مع القبائل.

 

أخذ يستثمر كثيرا في رعاية شيوخ جدد في القبائل المنافسة لسلطته على حساب الزعامات التقليدية لهذه القبائل بهدف إضعاف الأخيرة والتحكم بها، فكانت النتيجة أن أضاع هيبتها أمام أفرادها الذين لم يتسن له الوقت والظروف لجعلهم يقفون على أقدامهم وفرض أنفسهم كـ"وجاهات" وازنة لها كلمتها الملزمة لأفراد القبيلة. وعندما قوي عود بعض أبنائها لجأ إلى التخلص منهم عبر زجهم في صراع مع جماعة الحوثيين الذين تحالف معهم، وكانت نهاية حكمه وشخصه على أيديهم.

 

كثيرون اليوم داخل اليمن وخارجه يعتقدون أن هذا الوقت يفترض أن "يكون لحظة صواب في توجيه بوصلة السير نحو أفق للحل السياسي أو العسكري"، والاستفادة من مجمل المتغيرات في المشهد السياسي محليا وإقليميا وعالميا.

 

أجادت القبائل أداء دور رافد وفاعل في بعض مراحل بناء مشروع الدولة، لكنها كثيرا ما انكفأت على نفسها حين غاب هذا المشروع الحامل لحلم الدولة الوطنية، وقررت الحفاظ على ما بيدها من أرض ومقدرات وموقع في خرائط الصراع، فإن أراد الجميع "دولة للكل" فهي جاهزة، وإن لم يريدوا ذلك فهي عند نهاية المطاف باقية في أماكنها ولن تخسر شيئا.


مقالات مشابهة

  • القبيلة في اليمن.. حراك الجغرافيا ومسار التاريخ
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يشارك في حفل إفطار المجلس الأعلى للجامعات
  • نيويورك.. متظاهرون يقتحمون مكتبة جامعة كولومبيا ويسمونها “منطقة الدكتور أبو صفية المحررة” (فيديوهات)
  • دارة الدكتور سلطان تستذكر حصول حاكم الشارقة على الدكتوراه الفخرية من جامعة شيفيلد
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يفتتح ورشة "ملامح رمضانية" لصناعة الفوانيس
  • وزير الدفاع يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع بجمهورية سلوفاكيا
  • وزير الدفاع يبحث مع نائب رئيس الوزراء السلوفاكي علاقات البلدين في المجال الدفاعي
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يتابع تقدم الأعمال بالمدينة الطبية لمواكبة التطورات الصحية
  • فتاوى :يجيب عنها فضيلة الشيخ الدكتور كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام لسلطنة عمان
  • رئيس جامعة كفر الشيخ: الانتهاء من إنشاء المدينة الطبية داخل الجامعة .. قريبا