رشّوا عليه بنزين.. مأساة الحاج صابر مع أولاده بسبب الميراث (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
«رشّوا عليّا بنزين وولّعوا فيّا» بهذه الكلمات المأسوية، روى الحاج صابر، ابن محافظة البحيرة، تفاصيل مأساته مع أولاده طمعًا في الميراث، الأمر الذي دفعهم لتركه في الشارع وحيدًا دون ملجأ.
وقال الحاج صابر خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع على قناة صدى البلد، «جَوّزت ابني الكبير وهو في سنة 3 إعدادي، وكان غلط مرة مع واحد ودفعتله فلوس كتير عشان اطلعه منها، وفي الآخر مطمرش فيه».
وتابع: «ابني الصغير عمل حادثة وركب شرائح ومسامير، وصرفت عليه 35 ألف جنيه، ومقصرتش في حقه خالص، ولما جَوّزته خلى عياله يرموا عليا بنزين وطلعنا بالليل نجري في الشارع أنا ومراتي وبنتي، وده بسبب إن نسوان ولادي بيكرهوني».
وأردف الحاج صابر: «بنيت بيت كبير على مساحة 3 قراريط، وولادي عايزين يستولوا عليه ويطلعوني برا البيت، ويستغلوا عجزي عن الحركة والسيطرة عليهم لكبر سني، وهدفهم كله إن البنات أخواتهم مياخدوش حاجة من الميراث».
واستكمل: سبتلهم البيت ومشيت وروحت قعدت 3 أيام عند أحد جيراننا في البلد، وبعد كده شوفت أوضة فاضية مباني بالطوب، ونقلت قعدت فيها أنا وبنتي، وبعت لأولادي مرسال أقولهم ادوني أي فلوس اشتري بيهم شقة نظيفة اقعد فيها ومش عايز منهم حاجة تانية غير كده».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة الميراث بنزين الحاج صابر
إقرأ أيضاً:
وداعا للنفط.. اختراع محرك بلا بنزين يذهل العالم ويحول الخيال إلى حقيقة
مقالات مشابهة “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًا
يومين مضت
ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمةيومين مضت
وزارة المالية تبدأ إصدار تعزيزات مرتبات يناير 2025 وتكشف دور السعودية والإمارات4 أيام مضت
صنعاء تزف بشرى سارة لجميع السكان5 أيام مضت
ليست في سهول أوروبا وروسيا “ثورة في كثبان تهامة”.. وثائقي مذهل يكشف عن نهضة زراعية غير مسبوقة في اليمن5 أيام مضت
ثروة خفية في منزلك.. أجهزة إلكترونية قديمة تحتوي على ذهب عيار 22 قيراطاًأسبوع واحد مضت
يواصل العلم تحقيق اختراقات مذهلة، ومعها يلوح في الأفق تحول ثوري في مجال الطاقة والنقل. فمحرك البروتون، الذي تنبأ به ألبرت أينشتاين منذ عقود، أصبح اليوم حقيقة علمية قد تعيد رسم مستقبل السفر والفضاء.
محرك بلا وقود تقليدي.. حلم يتحققتخيل محركًا لا يعتمد على البنزين أو الكهرباء، بل يستمد طاقته من مصدر شبه لا نهائي وخالٍ من الانبعاثات الملوثة. قد يبدو ذلك أقرب إلى الخيال العلمي، لكنه الآن واقع يهدد بتغيير قواعد اللعبة في عالم المواصلات. يعتمد هذا المحرك الجديد على الاندماج النووي، وهي العملية ذاتها التي تغذي الشمس بالطاقة، لكنه يختلف عن الطاقة النووية التقليدية التي تعتمد على الانشطار الذري، إذ يقوم بدمج نوى الذرات لإطلاق طاقة هائلة ونظيفة.
من نظرية أينشتاين إلى الواقعفي عام 1929، طرح أينشتاين فكرة محرك يعتمد على الاندماج البروتوني، قادر على توليد طاقة هائلة تدفع المركبات الفضائية إلى سرعات تقترب من سرعة الضوء. ويستند هذا الابتكار إلى توليد درجات حرارة فائقة تسهم في قذف البروتونات بسرعة عالية، ما ينتج قوة دفع هائلة.
التكنولوجيا التي مهدت الطريقطوال عقود، ظل تطوير محركات الاندماج النووي تحديًا تقنيًا معقدًا، إلا أن التقدم العلمي في السنوات الأخيرة جعل تحقيقه ممكنًا. ومن أبرز التطورات التي ساعدت في تحويل هذه الفكرة إلى واقع:
مواد متطورة تتحمل الحرارة القصوى: تطوير معادن وسيراميك متقدمة قادرة على احتواء البلازما ومنع تآكل هيكل المحرك.فهم أعمق لسلوك البلازما: ساعدت النماذج الرياضية المتقدمة في محاكاة البلازما بدقة وتحسين كفاءة التشغيل.تقنيات مغناطيسية حديثة: استخدمت مجالات مغناطيسية قوية للتحكم في البلازما ومنعها من لمس جدران المفاعل، مما يضمن استقرارها عند درجات حرارة تفوق 100 مليون درجة مئوية.شركة RocketStar تحوّل الخيال إلى حقيقةفي عام 2021، أعلنت شركة RocketStar عن بدء العمل على تطوير أول محرك اندماج نووي مخصص للدفع الفضائي. يعتمد التصميم على مجال مغناطيسي يشبه القمع، يعمل على تسريع البروتونات وضغطها حتى تصل إلى درجات حرارة كافية لبدء الاندماج النووي، مما ينتج قوة دفع دون الحاجة إلى أي وقود كيميائي. يستخدم المحرك الهيدروجين، الذي يُعتبر وقودًا شبه لا نهائي، ما يجعل هذه التقنية مثالية لرحلات الفضاء السريعة والمستدامة.
هل يمكن استخدامه في وسائل النقل الأرضية؟رغم أن هذا المحرك صُمم أساسًا لاستكشاف الفضاء، إلا أن النجاح المتسارع في هذا المجال قد يفتح الباب أمام تطبيقات أخرى مثل الطائرات والقطارات. وإذا تم تطويره للاستخدام الأرضي، فقد يصبح بديلاً فعالًا للوقود الأحفوري، ما يساهم في تقليل التلوث وتخفيض تكاليف النقل بشكل غير مسبوق.
عصر جديد يلوح في الأفقما كان يومًا مجرد نظرية في كتب الفيزياء، أصبح الآن واقعًا يقترب من الدخول إلى الأسواق. ورغم أن التحديات لا تزال قائمة، إلا أن السؤال الأهم لم يعد “هل هذا ممكن؟” بل “متى سيصبح متاحًا للعالم؟”. الوقت وحده كفيل بالإجابة، لكن المؤكد أننا نشهد بداية ثورة في مجال الطاقة والنقل قد تغيّر شكل المستقبل كما نعرفه.
ذات صلة السابق “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًااترك تعليقاً إلغاء الرديجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار وداعا للنفط.. اختراع محرك بلا بنزين يذهل العالم ويحول الخيال إلى حقيقة 35 دقيقة مضت “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًا يومين مضت ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمة يومين مضت وزارة المالية تبدأ إصدار تعزيزات مرتبات يناير 2025 وتكشف دور السعودية والإمارات 4 أيام مضت صنعاء تزف بشرى سارة لجميع السكان 5 أيام مضت ليست في سهول أوروبا وروسيا “ثورة في كثبان تهامة”.. وثائقي مذهل يكشف عن نهضة زراعية غير مسبوقة في اليمن 5 أيام مضت ثروة خفية في منزلك.. أجهزة إلكترونية قديمة تحتوي على ذهب عيار 22 قيراطاً أسبوع واحد مضت “واتساب” تطرح ميزة جديدة تتيح تعيين أسماء مخصصة داخل المجموعات أسبوع واحد مضت بشرى سارة.. وزارة الخدمة المدنية تستكمل كشوفات مرتبات يناير 2025 أسبوع واحد مضت السعودية تدخل تحت تأثير الأخدود الجوي.. وتوقعات بأمطار غزيرة وسيول جارفة وهذا ما سيحدث في اليمن والمنطقة قريبًا أسبوع واحد مضت البنك المركزي اليمني يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة كبرى وانهيار مدوي لسعر صرف الريال مقابل العملات الأجنبية أسبوع واحد مضت لأول مرة في العاصمة.. تدشين خدمة الدفع الإلكتروني في وسائل النقل أسبوع واحد مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | لموقع الميدان اليمني