هل يتم التصويت على غـ.زة في انتخابات الرئاسة الأمريكية لوقف الحرب؟.. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تساءل الإعلامى أحمد المسلماني قائلا: "هل يتم التصويت على غـزة في انتخابات الرئاسة الإمريكية، والتى يتنافس عليها ترامب وكاميلا هاريس؟.
وأوضح أحمد المسلمانى خلال برنامج “الطبعة الأولى”، المذاع عبر قناة “الحياة”، فى يناير 2024 اقترح بعض اعضاء الحزب الديمقراطى، الأمريكى طالب بوضع عبارة “اوقفوا اطلاق النار على غزة” وذلك على بطاقة الإقتراع فى الانتخابات الأمريكية.
جو بايدن
وتابع أحمد المسلمانى: الأقتراح السابق كان يتنافس الرئيس الأمريكى جو بايدن ودونالد ترامب على انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وأضاف أحمد المسلمانى، طلب بعض اعضاء الحزب الديمقراطى بوضع عبارة “اوقفوا اطلاق النار على غزة” ، مازالت مستمرة حتى الأن رغم انسحاب جوبايد ودخول كاميلا هاريس السباق الانتخابى ضد ترامب.
وأكد أحمد المسلمانى أن عددا كبيرا من أعضاء الحزب الديمقراطى يطالبون بوقف الحرب على غزة وعدد كبير من مسئولى وزارة الخارجية، لكن الرئيس بايدن هو من قرر استمرار الحرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي الأمريكي انتخابات الرئاسة الامريكية هاريس الرئاسة الأمريكية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة.. وفرص التسوية تبدو بعيدة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة، وفرص التسوية السلمية تبدو بعيدة في المدى المنظور، مؤكدًا أننا أمام تصعيد متزايد في هذه الحرب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمذاع على قناة "أون"، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، يسعى لوضع سلفه دونالد ترامب في موقف صعب، خصوصًا بعدما صرح ترامب بأنه قادر على إنهاء الحرب في أيام معدودة، منوها بأن بايدن أعطى الضوء الأخضر للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لاستخدام صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف العمق الروسي بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
وأكد أن استخدام هذه الصواريخ قد لا يكون واسع النطاق، إذ يدرك الجميع أن ذلك سيقابل برد قاسٍ من روسيا، التي تعد قوة عسكرية عظمى توازي الولايات المتحدة، موضحًا أنه خلال أكثر من عامين ونصف من عمر الأزمة، ورغم الدعم العسكري الغربي الذي تجاوز 150 مليار دولار، لم يتمكن الغرب من تغيير ميزان القوى لصالح أوكرانيا.
وأوضح أن الغرب يدرك أن استمرار الحرب يخدم مصالحه، حيث يساعد على تنشيط صناعة الأسلحة الأمريكية، ورفع الإنفاق العسكري الأوروبي، وتعزيز “الفزاعة الروسية”، مشيرًا إلى أن هذه الأهداف تتعارض مع توجهات ترامب، الذي يفضل الصفقات على استمرار الصراعات.