بنفس اللون روجينا وابنتها يخطفان الانظار
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
شاركت النجمة روجينا متابعيها بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع الانستجرام، برفقة ابنتها مايا.
روجينا تطل بلون الأناقةوبدت روجينا بإطلالة أنيقة جذابة حيث ارتدت فستان طويل مجسم من أعلى ينتمي لقصة الv، ومنفوش من أسفل، محدد الخصر، مزين بالكربستال من الأمام، صمم من قماش الحرير باللون الأسود، عكس الفستان قوامها الممشوق ووزنها المثالي وأكدت حرصها على مواكبة احدث صيحات الموضة العالمية في خريف 2024، فيما انتعلت حذاء بكعب عال باللون الأحمر الفاقع.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الداكن في الشفاه.
روجينا
حاصلة على شهادة البكالوريوس بالتمثيل والإخراج من «المعهد العالي للفنون المسرحية». وفي مطلع تسعينيات القرن العشرين بدأت أول الخطوات الفنية خلال المشاركات الصغيرة بالأعمال التلفزيونية، وكان هذا أثناء دراستها في المعهد. إلا أنها ظهرت بقوة من خلال مسلسل «العائلة» عام 1994، وفي السينما مع يوسف شاهين في فيلم «المصير» عام 1997. إستطاعت الحصول على أدوار البطولة في الأعمال التلفزيونية منذ ذلك الحين وما زالت.
حياتها الأسرية
عدل
تزوجت وهي بسن صغيرة[ من أستاذها بالمعهد الممثل والمخرج أشرف زكي، وهو شقيق الممثلة ماجدة زكي، ولديهما ابنتان هن «مايا» التي دخلت مجال الإخراج و«مريم».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجمة روجينا مايا المصير المخرج أشرف زكي
إقرأ أيضاً:
المخرج خالد الحلفاوي لـ«كلمة أخيرة»: «والدي مرض ورحل سريعا بنفس خفته المعتادة»
أكد المخرج خالد الحلفاوي، النجل الأكبر للفنان الراحل نبيل الحلفاوي، أنه مر أكثر من أربعين يوما على رحيل والده.
نبيل الحلفاويوأضاف خلال لقائه في برنامج كلمة أخيرة، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، «والدي كان خفيفا في حضوره حتى في وداعه.. تطورت حالته المرضية بسرعة، ولم يكن يرغب في معاناة طويلة له أو لمن حوله، مرض ورحل سريعًا، بنفس خفته المعتادة.»
وأوضح خالد نبيل الحلفاوي أن فترة مرض والده لم تتجاوز شهرين، «بدأ يشعر بالإرهاق، وبعد إجراء التحاليل والفحوصات، اكتشفنا مرضه، وكان في مراحله الأخيرة. لم يتح لنا الوقت لاستيعاب الموقف والتعايش معه، أنا وأخي وليد كنا نحاول احتواء الموقف وعدم إشعاره بأي معاناة، وهو بنفسه لم يكن مهتمًا بالبقاء في الدنيا وكان دائمًا يقول (خلاص، عملت كل حاجة)، كان أكثر ما يشغله أن نتأثر نحن أو نتوقف عن أعمالنا لرعايته».
مرحلة فقدان الوعيكما كشف أن والده كان واعيًا حتى الأيام الأخيرة من حياته، مضيفًا: «بدأ يدخل في حالة من فقدان الوعي تدريجا، ولم يتلقَّ العلاج الكيماوي إلا لفترة قصيرة جدًا، ولحظة نقله إلى المستشفى، قال لي (نفسي أغمض عيني وأفتحها ألاقي نفسي مع ربنا فقط) فقمت بتقبيله».
وعن صاحب فكرة نعي والده على حسابه الشخصي الذي أعلن فيها وفاته بإمضاء خالد الحلفاوي وشقيقه وليد، قال: «الفكرة كانت لوليد شقيقي، في ناس نصحتنا باستخدام حسابه الشخصي كل فترة، وفكرنا نعلن وفاته من خلال تدوينة على إكس من خلال حسابه».