إبراهيم نور الدين يكشف مصير أزمة جوميز مع الحكم عاطف حسين
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تحدث إبراهيم نور الدين عن أزمة الحكم عاطف حسين مع المدرب البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك.
وقال إبراهيم نور الدين، في تصريحات لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور: "لجنة الحكام تملك العقاب والسماح في أزمة الحكم عاطف حسين مع المدرب البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني لنادي الزمالك".
وأضاف الحكم الدولي السابق: "كان يجب على الغندور وعاطف حسين عدم الإدلاء بتصريحات عن أزمة جوميز".
وتابع: "الانضباط هي المنوط بها اتخاذ القرار في أزمة جوميز مع الحكم عاطف حسين".
واختتم إبراهيم نور الدين: "الحكم عاطف حسين قدم تقريره ضد جوميز مدرب الزمالك بعد مباراة الزمالك والمصري".
واختتم: "لا يوجد خلاف بيني وبين الحكم القدير محمد فاروق لأننا نعمل للمصلحة العامة، وأكن له كل التقدير والاحترام لأنه أحد رموز التحكيم المصري".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبراهيم نور الدين جوميز الحكم عاطف حسين إبراهیم نور الدین الحکم عاطف حسین
إقرأ أيضاً:
غدًا.. الحكم علي البلوجر هدير عاطف وطليقها بتهمة توظيف الأموال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدر محكمة القاهرة الاقتصادية، غدا الخميس البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين، بتهمة توظيف الأموال .
وكانت جهات التحقيق، قد قررت إحالة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين إلى المحكمة الاقتصادية، بتهمة توظيف الأموال.
واستمعت النيابة لشهادة العديد من المجني عليهم، والذين تواترت أقوالهم على إعلان المتهميْنِ هدير عاطف وبلال فاروق عبر حسابات لهما بأحد مواقع التواصل الاجتماعي عن امتلاكهما وإدارتهما وباقي المتهمين شركة استثمار في تجارة العقارات والسيارات، ودعوتهما الجمهور لتلقي أموالهم واستثمارها في تلك الشركة، مقابل التعاقد معهم على تقديم أرباح هذا الاستثمار إليهم خلال فترات دورية محددة، وأنهم لذلك التقوا بهم في مقرٍّ بالتجمع الخامس، وأبرموا معهم عقودًا اتفقوا فيها على ذلك، ووقّع عليها المتهم بلال فاروق، وتلقوا منهم أموالهم، ثم ماطلوهم في تقديم الأرباح، حتى امتنعوا عن الرد عليهم أو التواصل معهم، فأبلغوا عنهم، وقدّم الشهودُ العقودَ في التحقيقات.
واستجوبت النيابة العامة ثلاثة متهمين “هدير عاطف، هاجر فاروق، تامر عادل”، فيما هو منسوب إليهم من اتهامات، فأقرت المتهمة هدير عاطف في التحقيقات بدعوة زوجها المتهم بلال محمود الجمهورَ عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو سبعة أشهر؛ لتلقي أموالهم لاستثمارها في تجارة العقارات والسيارات، وتداولها بالبورصة، مقابل تقديم أرباح الاستثمار إليه.
وذلك دون أن تكون له شركة مسجلة لذلك، واكتفاؤه بدعوة الجمهور والإعلان عن نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا من مسكنهما مقرًّا لممارسة هذا النشاط، مؤكدة أنها كانت حلقة الوصل بينه وبين عملائه، وموضحة تفاصيل مزاولتهما هذا النشاط.