عبير صبري تطل بملابس عصرية وسعر خيالي
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
خضعت الفنانة عبير صبري لجلسة تصوير جديدة لتستعرض قوامها الممشوق ووزنها المثالي امام جمهورها وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر حسابها الشخصي بموقع الانستجرام.
وبدت عبير صبري بإطلالة عصرية، حيث ارتدت توب قصير مجسم ونسقت عليه بنطال مجسم، حملت إطلالتها توقيع أشهر الماركات العالمية وبلغ سعره 300 جنيه، فيما انتعلت صندلا بكعب عال.
ومن الناحية الجمالية اختارت لم خصلات شعرها ذيل حصان ووضعت مكياجا جذابا متناغما مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
عبير صبري
عبير صبري من مواليد 14 مارس 1971، ممثلة ومقدمة برامج مصرية.
درست الحقوق في جامعة عين شمس لكنها لم تمارس المحاماة لم تدخل مجال الفن إلا بعد وفاة والدها، وعندما علمت والدتها بذلك طردتها من المنزل لمدة عام كامل لكنها أقتنعت ى حقا بدايتها كانت في تقديم البرامج حينها وقع عليها اختيار المخرج «علي عبد الخالق» عندما كانت تقدم برنامج السينما والصيف انطلاقتها في التمثيل كانت من خلال السينما في فيلم «الناجون من النار» من إخراج «علي عبد الخالق» مع «عمرو عبد الجليل» و «طارق لطفي» سنة 1994،
الإعتزال والعودة
عام 2002 أعلنت اعتزالها المؤقت وارتدائها الحجاب بسبب زواجها الأول، واتجهت وقتها لتقديم البرامج حيث وقعت عقداً مع قناة «اقرأ» الفضائية لتقديم برنامج ديني في رمضان، وبقيت على قرارها لمدة ثلاث سنوات ولكنها عادت بعدها عن قرراها بعد انفصالها عن زوجها وكان أول أعمالها بعد نزع الحجاب فيلم أيام الخادمة أحلام عام 2005 تزوجت من المحامي الفلسطيني «أيمن البياع»، أستاذ القانون الدولي، في القنصلية المصرية بدبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبیر صبری
إقرأ أيضاً:
لنقي: 90٪ من الليبيات محجبات وحديث الطرابلسي عن الحجاب محاولة للإلهاء عن الفساد المالي والإداري
اعتبرت زهراء لنقي، عضو ملتقى الحوار السياسي الليبي، أن إعلان عماد الطرابلسي، وزير الداخلية بحكومة الوحدة المؤقتة، عن فرض الحجاب الإلزامي للنساء، هدفه “إشغال الناس عن القضايا الجوهرية، مثل الفساد المالي والإداري وتهريب الأموال”.
وقالت الزهراء في تصريحات نقلتها “الشرق الأوسط” إن هذا التوجه يأتي ضمن سلسلة من الإجراءات التي تفعلها حكومة (الدبيبة) بين الحين والآخر، في إطار توجّه منهجي لعودة المنظومة الأمنية القمعية، وكبت الحريات العامة، وملاحقة المجتمع المدني عبر توظيف خطاب متشدد.
وعدت لنقي التركيز على المرأة وزيها وشعرها «زوبعة يستهدفون الإلهاء من ورائها»، معتقدة أن حكومة طرابلس «تسعى لأن تكون سلطة دينية وهي ليست كذلك، وأن 90 في المائة من الليبيات تقريباً يرتدين الزي نفسه داخل ليبيا.