منتخبنا الوطني يواجه كوريا الشمالية في تصفيات مونديال 2026 اليوم
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يلتقي المنتخب الوطني الأول لكرة القدم اليوم الخميس، نظيره الكوري الشمالي في الجولة الثالثة للمجموعة الأولى للتصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، وذلك على استاد هزاع بن زايد في مدينة العين.
وستكون مواجهة الغد هي الثامنة في تاريخ المواجهات الرسمية لمنتخبنا الوطني مع نظيره الكوري الشمالي، إذ التقيا من قبل في سبع مباريات رسمية، فاز منتخبنا الوطني في مباراتين، ومثلهم للمنتخب الكوري الشمالي، بينما كان التعادل حاضرا في 3 مواجهات.
وكان منتخبنا الوطني قد بدأ استعداداته للمباراة عقب ختام الجولة الخامسة من دوري أدنوك للمحترفين، بقائمة تضم 26 لاعبا، ويتطلع إلى تعويض خسارة الجولة الماضية أمام نظيره الإيراني بهدف دون مقابل، ويتواجد حاليا ثالثا في ترتيب المجموعة بـ 3 نقاط، خلف المنتخبين الأوزبكستاني، والإيراني على الترتيب، برصيد 6 نقاط لكل منهما.
وشهدت انطلاقة مشوار المنتخب في المرحلة الحاسمة للتصفيات تحقيق الفوز على شقيقه القطري 3-1 في استاد أحمد بن علي في الدوحة، قبل أن يتعثر في المباراة الثانية.
وركز المدرب باولو بينتو في توجيهاته للاعبين على ضرورة تجنب الأخطاء الدفاعية، والعمل على استغلال المساحات وأخطاء الفريق المنافس من أجل السيطرة وتسجيل الأهداف وتحقيق الفوز.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مصادر أمريكية تكشف عن تحرك مفاجئ لجنود كوريا الشمالية في روسيا
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، يوم الجمعة عن تحرك مفاجئ لقوات كوريا الشمالية التي تقاتل في صفوف الجيش الروسي ضد القوات الأوكرانية التي تحتل أجزاء من مدينة كورسك الروسية.
وأوضحت مصادر لصحيفة نيويورك تايمز أن كورسك شهدت انسحاب عدد من جنود كوريا الشمالية بعد تكبدهم خسائر فادحة.
وأضافت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين أمريكيين لم تكشف عن أسمائهم، أنه لم يتم رصد أي قوات كورية شمالية على خط المواجهة في منطقة كورسك الروسية منذ ما يقرب من أسبوعين.
وأوضحت المصادر أن قرار سحب القوات الكورية الشمالية من خط المواجهة قد يكون مؤقتًا، ومن المرجح للغاية أن يعود الكوريون الشماليون إلى خط التماس بمجرد خضوعهم لتدريب إضافي أو بعد أن يجد الروس طرقًا جديدة لاستخدامهم مع تجنب مثل هذه الخسائر الفادحة.
ويعتقد المسؤولون الأمريكيين أن كيم يأمل في أن يرد الزعيم الروسي فلاديمير بوتين الجميل في وقت لاحق من خلال تقديم المساعدة لبرامج الصواريخ الكورية الشمالية وضمان الدعم الدبلوماسي في الأمم المتحدة.