مكالمة نتنياهو وبايدن.. أمريكا ترفض ضرب إسرائيل لمنشآت إيران النووية
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أكد مصدر لوكالة «رويترز»، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أجري مكالمة هاتفية اليوم، مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، ونائبته المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس، لمناقشة الرد الإسرائيلي المحتمل علي هجمات إيران.
مكالمة استمرت أكثر من ساعةوصرح البيت الأبيض، بأن الأتصال كان صباح اليوم، حسب توقيت الولايات المتحدة، وكانت المكالمة في البداية بين رئيس الوزراء الإسرائيلي والرئيس الأمريكي جو بايدن، ثم انضمت هاريس مؤخرًا إلى المكالمة لمناقشة الخطط الإسرائيلية وتنفيذ ضربة انتقامية علي إيران، واستمرت المكالمة أكثر من ساعة.
وكان بايدن صرح لوسائل الإعلام الأسبوع الماضي، بأنه يتوقع مكالمة هاتفية من نتنياهو بمجرد أن تقرر إسرائيل الرد على إيران، وتعتبر هذه المكالمة الهاتفية هي أول مكالمة معلنة بين بايدن ونتنياهو منذ 50 يومًا من الصمت التام.
بايدن يعارض ضرب المنشآت النووية الإيرانيةوأكدت شبكة «CNN»، أن الرئيس الأمريكي بايدن، عارض توجيه أي ضربات إسرائيلية إلى المنشآت النووية الإيرانية، وكذلك توجيه الضربات إلى احتياطات النفط الإيرانية، وأجرى نتنياهو هذه المكالمة بعد أن أصدر تعليماته إلى يواف جالانت وزير الدفاع الإسرائيلي، أمس، بعدم المغادرة إلى الولايات المتحدة، إذ كان من المقرر أن يلتقي جالانت مع وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو البيت الأبيض ايران هاريس
إقرأ أيضاً:
نتنياهو : الجيش الإسرائيلي يسيطر على 5 مواقع جنوب لبنان
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، اليوم الخميس 13 مارس 2025، إن الجيش الإسرائيلي يسيطر على مواقع داخل جنوب لبنان، وسيبقى متمركزًا فيها، فيما استهدفت الغارة على العاصمة السورية دمشق مقرا لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية".
وادعى نتنياهو، في كلمة مصورة نشرها مكتبه: أن "إسرائيل تهاجم من يهاجمها أو يخطط لمهاجمتها وهذا لا ينطبق فقط في سوريا، بل في كل مكان، حتى في لبنان".
وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي أن "الغارة، التي شنها الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم على دمشق، استهدفت مقرا لحركة الجهاد الإسلامي".
وحتى الساعة 15:26 (ت.غ) لم تعلق حركة الجهاد الإسلامي على التصريحات الإسرائيلية.
وفي وقت سابق الخميس، أصيب 3 أشخاص، بينهم امرأة مسنة، نتيجة غارة إسرائيلية استهدفت، أحد المباني في مشروع دُمّر بدمشق.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
ودعت السلطات السورية الجديدة مرارا إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي السورية.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة ببشار الأسد ووسعت رقعة احتلالها، بما في ذلك المنطقة السورية العازلة، كما دمرت آليات ومعدات وذخائر للجيش السوري عبر مئات الغارات الجوية.
وفيما يخص لبنان، قال نتنياهو: "نسيطر حاليا على 5 مواقع في الجنوب، وسنبقى متمركزين فيها".
وفي كلمته، هاجم نتنياهو، زعيم المعارضة يائير لابيد، قائلا: "لقد انهزم أمام حزب الله، لكننا استخدمنا القوة أمامهم، ونفذنا عملية البيجر، واغتلنا حسن نصر الله".
وتابع: "قتلنا الأسبوع الماضي 5 عناصر من حزب الله"، بزعم خرقهم اتفاق وقف إطلاق النار.
وأكد نتنياهو في أكثر من مناسبة، نية تل أبيب البقاء في عدد من المواقع في جنوب لبنان، بدعوى تأمين الحدود الشمالية في إسرائيل.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية ويتكوف يقدم مقترحا محدثا لوقف إطلاق النار في غزة هرتسوغ حاول التأثير على المستشارة القضائية لصالح نتنياهو هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة الأكثر قراءة خبراء أمميون : تل أبيب تستأنف عسكرة المجاعة في غزة مسؤولون أمريكيون : تل أبيب تحاول تخريب الاتصالات الأميركية مع حماس صورة: زامير في غزة: علينا البقاء بجاهزية طوال الوقت هآرتس تستعرض خطة زامير للعودة لحرب واسعة في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025