إبراهيم عيسى: رأس الحكمة أنقذتنا من الانهيار.. ومشهد السيسي وبن زايد في الافتتاح مبدع
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن مشروع تطوير رأس الحكمة أنقذ الاقتصاد المصري، الذي كان على حافة الهاوية، قائلا: "هذه الصفقة أنقذت مصر من الانهيار لكن هذا المشروع جاء ليحقق بعض التوازن للاقتصاد المصري الذي كان يعاني الكثير من الأزمات".
وأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن صفقة رأس الحكمة أعادت جانبًا كبيرًا من توازن الاقتصاد المصري وسعر الصرف، مشيرا إلى أن هذا المشروع جاء في ظل اضطرابات إقليمية كبيرة كان لها تأثير على الدولة والاقتصاد المصري وإيرادات قناة السويس، والذي تأثر نتيجة عمليات الحوثيين واستهداف بعض السفن بالبحر الأحمر.
وتابع: "الاضطرابات الإقليمية المستمرة تلزم الدولة المصرية بالتخطيط والاحتراز الدائم"، مشددًا على أنه لابد أن يكون للدولة المصرية خطط ولا يجب أن تكون هذه الخطط منفصلة عن الواقع، موضحًا أن مشهد "رأس الحكمة" استعادة الدولة لزمام النجاح الحقيقي.
إبراهيم عيسى: مشهد الرئيس السيسي وبن زايد في اتفاق "رأس الحكمة" مبدع ويدعو للتفاؤل
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن مناقشة الاقتصاد في مصر في ظل تصريحات رئيس الوزراء تؤكد على أن السياسة هي حل الأزمة الاقتصادية وأن الاقتصاد هو المشكلة، موضحًا أن الأزمة في مصر لأن هناك إصرار من قبل أجهزة ومؤسسات الدولة بأن حل الاقتصاد بالاقتصاد، ولكن حل الاقتصاد يكون بالسياسة.
وأوضح، أنه لابد أن نعود لمشهد الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد خلال اتفاق رأس الحكمة مبهج وبديع ومفرح، مشيرا إلى أن هذا اللقاء لتوقيع اتفاق تطوير منطقة رأس الحكمة، يشرح معنى الاقتصاد السياسي وأن السياسة هي حل للاقتصاد.
وتابع: "مشهد جلوس محمد بن زايد ووقوف الرئيس السيسي هو مشهد بروتوكولي عند عقد الاتفاق ويحدث في كل مكان في العالم، ويعبر عن الرغبة الإخوانية للتشويش، وهو ما يظهر كراهية محمومة تجاه النظام السياسي"، مؤكدًا أن الحفاظ على الكبرياء المصري مصون من الجميع من مصر قيادة وشعبًا ومن الدول العربية التي تتعامل مع مصر، ومصر صاحبة الحضارة والدور الريادي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الاقتصاد الاقتصاد المصري الإعلامي إبراهيم عيسى إبراهيم عيسى رأس الحكمة إبراهیم عیسى رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
في عيد الحب.. أبرز أفلام الرومانسية ومشهد سعاد حسني التاريخي
مع حلول عيد الحب، تتجه الأنظار نحو السينما بحثاً عن أفلام تحمل بين طياتها قصصاً رومانسية خالدة، تلك التي تروي حكايات الحب والتضحية، وتُلهب المشاعر بمواقفها الدرامية المؤثرة.
في هذا التقرير، نستعرض باقة من أجمل الأفلام الرومانسية التي أثرت في وجدان المشاهدين، سواء في السينما العربية أو العالمية، واستمرت في رسم الابتسامة والدموع على وجوه عشاق السينما، كما أنها قد تجعل عيد الحب أكثر دفئاً وسحراً. الأفلام العربية: رومانسية الزمن الجميل والمعاصرالحب الذي كان (1973)
واحد من أروع الأفلام الرومانسية في السينما المصرية، يجمع بين سعاد حسني ومحمود ياسين وإيهاب نافع وزهرة العلا، تحت قيادة المخرج علي بدرخان.
وتدور أحداثه حول امرأة تجبر على الزواج من رجل لا تحبه رغم ارتباطها العاطفي بشاب آخر، لكنها تقرر بعد سنوات أن تتمرد على هذا الواقع، إلا أن المجتمع يقف لها بالمرصاد.
وشهد الفيلم أطول المشاهد الرومانسية للفنانة الراحلة سعاد حسني، الذي استمر تصويره حوالي 4 ساعات، رغم أنه عرض على شاشة السينما في ثوان معدودة.
وأصر مخرج الفيلم علي بدرخان، وقد كان زوج الفنانة سعاد حسني وقتها، بأن يخرج المشهد في أحسن صورة، وبناء على ذلك طلب إعادة مشهد رومانسي بينها وبين الفنان إيهاب نافع أكثر من مرة، ليظهر بطريقة طبيعية وعفوية.
نهر الحب (1960)
مأخوذ عن رائعة تولستوي "آنا كارنينا"، يروي الفيلم، الذي قام ببطولته فاتن حمامة وعمر الشريف، قصة امرأة تضحي بسعادتها لأجل أسرتها، لكن قلبها يدق بقوة عند لقاء رجل جديد، لتدخل في صراع بين الواجب والمشاعر.
السلم والثعبان (2001)
من الأفلام التي تعكس العلاقات العاطفية في العصر الحديث، حيث يسلط الضوء على صراعات الحب في ظل التغيرات المجتمعية. الفيلم من بطولة هاني سلامة وحلا شيحة، ويحمل لمحات من الرومانسية الواقعية.
حب البنات (2004)
تدور أحداث الفيلم حول ثلاث أخوات غير شقيقات يضطررن للعيش معاً لتحقيق شرط الميراث، ولكل منهن قصة حب مختلفة تعكس تحديات النساء في العلاقات العاطفية. العمل يجمع بين ليلى علوي وحنان ترك وهنا شيحة.
الهوى سلطان (2024)
فيلم حديث بطولة منة شلبي وأحمد داود، يتناول قصة صداقة طويلة تتحول إلى حب، لكنهما يواجهان مواقف غير متوقعة تهدد علاقتهما.
في شقة مصر الجديدة (2007)
من بطولة غادة عادل وخالد أبو النجا، ويحكي قصة معلمة موسيقى من المنيا تسافر إلى القاهرة بحثاً عن أستاذتها القديمة، ليتحول بحثها إلى مغامرة حب تغير حياتها.
إنت عمري (2005)
تدور أحداث الفيلم حول مهندس يكتشف إصابته بمرض خطير، ليجد الحب في شخص غير متوقع. وهو من بطولة هاني سلامة ومنة شلبي ونيللي كريم.
تيمور وشفيقة (2007)
عمل يجمع بين الرومانسية والأكشن، من بطولة أحمد السقا ومنى زكي، ويروي قصة حب بين شاب يعمل في الأمن وفتاة طموحة، في ظل صراع الأولويات بين الحب والعمل.
تيتانيك (1997)
واحد من أشهر الأفلام الرومانسية في التاريخ، يروي قصة جاك وروز اللذين يلتقيان على متن السفينة "تيتانيك"، في قصة حب مأساوية تجمع بين العاطفة والمأساة.
The Notebook في (2004)
يقدم رؤية مؤثرة عن الحب الأبدي، حيث تتحدى مشاعر العاشقين الزمن والطبقات الاجتماعية، في قصة تعكس قوة الحب الحقيقي.
Pride and Prejudice في (2005)
مقتبس من رواية جين أوستن الشهيرة، ويروي قصة إليزابيث بينيت والسيد دارسي، في حب يسير بين سوء الفهم والتحامل الاجتماعي حتى ينتصر في النهاية.
La La Land في (2016)
فيلم موسيقي رومانسي، يروي قصة حب بين موسيقي طموح وممثلة تحلم بالشهرة، حيث يسلط الضوء على العلاقة بين الحب والطموح.
A Star Is Born في (2018)
دراما رومانسية عن علاقة حب تجمع بين موسيقي ناجح ونجمة صاعدة، ويقدم رؤية عاطفية مؤثرة عن النجاح والتضحية.
Me Before You في (2016)
يحكي قصة حب غير متوقعة بين شابة متفائلة ورجل يعاني من إعاقة، في فيلم درامي يحرك المشاعر.
Notting Hill في (1999)
كوميديا رومانسية بين كاتب بسيط ونجمة سينمائية مشهورة، في قصة حب مليئة بالمواقف العاطفية المميزة.
The Fault in Our Stars في (2014)
دراما رومانسية تتناول قصة حب بين شاب وفتاة يواجهان مرض السرطان، في فيلم مليء بالمشاعر العميقة.