الجزيرة:
2025-04-11@07:41:39 GMT

لماذا تؤجل فرنسا الإفراج عن المناضل جورج عبد الله؟

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

لماذا تؤجل فرنسا الإفراج عن المناضل جورج عبد الله؟

باريس- كانت جلسة يوم الاثنين الماضي الجلسة العاشرة أمام قاضي تنفيذ الأحكام في سجن لانميزان، المسؤول عن دراسة الطلب الجديد للإفراج المشروط عن المناضل اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، الذي يعتبر أقدم سجين في العالم مرتبط بالصراع في الشرق الأوسط، حيث قضى 40 عاما في السجن.

وفي ظل استمرار رفض النيابة العامة الطلبات المتكررة للإفراج، استنكر جان لوي شالانسيه محامي المناضل اللبناني صرامة القضاء الفرنسي قائلا إنه "يريد بوضوح أن يموت داخل السجن" لأن قانون البلاد يؤهل موكله لإطلاق سراحه منذ عام 1999.

ويعد جورج إبراهيم عبد الله المحتجز في سجون الدولة الفرنسية أقدم سجين سياسي في أوروبا، حيث صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد عام 1987 عقب إدانته بالتواطؤ باغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت داي في باريس عام 1982، بالإضافة إلى محاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984.

المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله يبلغ من العمر حاليا 73 عاما (الصحافة الأجنبية) "جلسة سياسية"

وفي جلسة استماع استمرت 5 ساعات متواصلة، وصف المحامي المكلف بالقضية شالانسيه المناقشات الصعبة التي جادل خلالها نواب المدعي العام في مكتب المدعي العام الوطني لمكافحة الإرهاب "بي إن إيه تي" (PNAT) بخصوص استمرار احتجاز موكله بـ"الجلسة السياسية".

وقال شالانسيه، في حديث للجزيرة نت، إن نواب المدعي العام كانوا "يريدون التأكيد على أن عبد الله لا يزال خطيرا، وأن جميع أنصاره كانوا إرهابيين، وأن المنظمات المؤيدة للفلسطينيين التي دعمها في فرنسا كانت قابلة للمقارنة بالإرهابيين، فضلا عن ارتباطه بحزب الله وحركة حماس، التي ادعوا أنها طلبت أن تبادله مع أحد الرهائن، وكل هذه الحجج مبالغ فيها ولا تسعى سوى إلى إبقائه داخل أسوار السجن".

وبشأن الوثائق التي تم تقديمها في هذا الملف خلال جلسة يوم الاثنين أو قبلها، أوضح المحامي أنها "ليست حقيقية"، موضحا أنها عبارة عن "ملاحظات لا معنى لها من قبل الشرطة".

وأضاف "هذا ما ذكرناه على مدى 10 سنوات، عندما ركزت المخابرات الفرنسية على اعتناق جورج للإسلام، وهو أمر مرفوض، لأن هدفها هو تبرير عدم إطلاق سراحه بكونه إسلاميا إرهابيا وخطيرا، وكل ذلك كذبة مفضوحة تم الاعتراف بها لاحقا".

وقال المتحدث إن النيابة العامة عللت موقفها بادعاء أن المناضل اللبناني سيعود بعد 4 عقود قضاها في السجن إلى بلاده لممارسة نشاط قد يكون سياسيا، معتبرا أن فرضية خطر تكرار حركة الكفاح المسلح التي لم يبق لها أي وجود حقيقي "أمر مثير للسخرية".

وجدير بالذكر أن جورج عبد الله -الذي يبلغ من العمر (73 عاما)- كان ينشط في صفوف "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" عندما تم اعتقاله في 24 أكتوبر/تشرين الأول 1984، وأصبح اليوم بمثابة وجه من وجوه النضال من أجل تحرير فلسطين في العالم.

تدخلت سفارات وشخصيات دبلوماسية وسياسية على مدى سنوات بهدف التأثير وتأخير الإفراج عن جورج (الصحافة الأجنبية) تأثيرات خارجية

وأشار المحامي شالانسيه إلى أن التأثيرات الخارجية كانت مسيطرة على هذه القضية منذ البداية، بما في ذلك المحامي الذي دفعت له الشرطة، والمحامي الأميركي الذي أجرى التحقيق، حيث تم إجراؤه من قبل الولايات المتحدة بدل الشرطة الفرنسية.

ويرى موكلو الدفاع عن جورج عبد الله ومؤيدوه أن جهات كثيرة تقف وراء استمرار احتجازه، فعندما صادق النظام القضائي مبدئيا على إطلاق سراحه بشرط ترحيله إلى لبنان في عام 2013، تدخلت سفارتا الولايات المتحدة وإسرائيل للتأثير على مسار القضية.

وفي هذا الإطار، أضاف محامي الناشط اللبناني أن وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وغيرها من السياسيين الأميركيين تدخلوا للتأثير على مجريات الملف جنبا إلى جنب مع السلطات الفرنسية، فضلا عن رفض رئيس الوزراء الفرنسي السابق مانويل فالس التوقيع على أمر الطرد الذي كان سيمنحه حق العودة إلى لبنان.

وبعد ذلك بـ7 سنوات أي في عام 2020، قوبلت محاولات الإفراج المشروط بالرفض مرة أخرى من قبل وزير الداخلية الفرنسي السابق جيرالد دارمانان.

وتعليقا على ما سبق، أكد شالانسيه أن التدخلات السياسية في هذا الشأن كثيرة، "ومن الواضح أن هناك رغبة من الدولة الفرنسية لضمان عدم إطلاق سراحه، وإلا كنا حصلنا على أمر الطرد، وقمنا بتسهيل الإجراءات لنقله إلى بلده لبنان منذ سنوات طويلة".

الحرب الحالية

وفي انتظار إجراء المداولات في 15 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل وطلب الاستئناف في المحكمة في باريس، يعتبر المحامي الفرنسي أن المحكمة الجنائية تتبع موقفا أيديولوجيا، تسعى من خلاله إلى استغلال سياق الحرب في الشرق الأوسط لتبرير "الخوف من خطر العودة إلى الجريمة" إذا أطلق سراح عبد الله، ووصل إلى لبنان.

وفسر ذلك بالقول "في البداية، استخدموا أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 في قطاع غزة، وأنه يتمتع بشخصية كاريزمية تؤهله لحيازة سلطة في لبنان بأي شكل من الأشكال، وهي عناصر لا تستند إلى أي حقائق مثبتة بالطبع".

وعند سؤال جان لوي شالانسيه عن أحقية النيابة العامة في استخدام السياق السياسي في حججها، أكد إمكانية قيامها بذلك، حتى إنها ذهبت إلى أبعد من ذلك وقارنت المناضل اللبناني بمقاتل تابع لتنظيم الدولة، معتبرة أنه "لا يمكن إطلاق سراح هذا المقاتل بعد الحكم عليه بالسجن المؤبد".

ولهذا السبب، يعتقد المحامي أن النواب يريدون تجريم مقاومة الناشط عبد الله -التي لا يعترفون بها- لأن دافعه للأعمال التي ارتكبها كان بوضوح "مقاومة الولايات المتحدة وإسرائيل"، وبالنسبة لهم المقاومة موجودة في التاريخ الفرنسي فقط.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الجامعات إطلاق سراحه عبد الله

إقرأ أيضاً:

لماذا لم تحمل اورتاغوس معها سوى الكثير من الجزر؟

على رغم الغيوم الملبدة في سماء إيران، والتي تنذر بأن الحرب واقعة لا محال، فإن الردّ الإيراني على رسالة الرئيس الأميركي أعاد عقارب الساعة إلى الوراء. ففي هذا الردّ تأكيد بأن هدف طهران من تخصيب اليورانيوم غير عسكري، بل لأغراض تنموية. وانطلاقًا من هذه الواقعة يمكن رسم خارطة طريق جديدة في العلاقات غير المستقرّة بين واشنطن وطهران، مع ما تعنيه هذه التطورات من انعكاسات إيجابية على مستوى المنطقة، وبالأخصّ على الوضع اللبناني المتأثرّ كثيرًا بأي حدث يجري خارج حدوده.
فالمفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران قد تنجح وقد تفشل. وفي الحالتين فإن لبنان سيكون الأكثر تأثّرًا من غيره، سلبًا أو إيجابًا. وعلى نتائج الجولة الجديدة من المفاوضات الثنائية يتوقف ما يمكن أن تقدم عليه واشنطن من خطوات متقدمة على الساحة اللبنانية المتخمة بالمفاجآت. وآخر هذه المفاجآت اللهجة الجديدة لنائبة الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان اورتاغوس، التي أوحت من خلال ما أعلنته، سواء داخل الغرف المغلقة أو في اللقاءات الثنائية بينها وبين كل من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة أو في لقاءاتها الموسّعة أو من خلال تصريحاتها الإعلامية، بأن ثمة قطبة مخفية تعمل واشنطن على بلورتها في ضوء ما ستسفر عنه مفاوضات سلطنة عُمان من نتائج.
ولأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تراهن على ما يمكن أن ينتج عن تفاوضها غير المباشر مع الإيرانيين من اتفاقات وتفاهمات مستقبلية جاءت تصريحات أورتاغوس مبنية على معطيات جديدة. وهذا ما دفع مكاتب الاعلام في كل من القصر الجمهوري و"عين التينة" والسراي الحكومي إلى وصف اللقاءات مع الموفدة الأميركية بأنها كانت إيجابية، خصوصًا أنها لم تحمل معها هذه المرّة إلاّ "جزرًا" على عكس المرّة السابقة، والتي حملت فيها عصا غليظة.  فما الذي تغيّر بين هاتين الزيارتين لبيروت؟
ما تغيّر هو أن الرئيس الأميركي الذي يحاول أن يكون رأس حربة في كل بقعة من بقاع الأرض، حيث للولايات المتحدة الأميركي تأثير مباشر أو غير مباشر. فإذا استطاع أن يحرز أي تقدّم في مفاوضاته مع إيران يكون قد قطع شوطًا متقدّمًا في مسيرته السياسية غير المستقرّة من خلال ما يتخذه من قرارات تنفيذية في ما يخص ما يفرضه من رسوم جمركية على جارتيه في شمال أميركا، أي كندا والمكسيك، وصولًا إلى دول الاتحاد الأوروبي والصين.
فمصلحة ترامب بخوض التجربة الديبلوماسية مع طهران للتوصل إلى تفاهم معها يوما ما تتقدّم على أي خيار آخر، وبالأخص الخيار العسكري، خصوصًا أنه لمس أن الإيرانيين باتوا متقبلين لفكرة انفتاح اقتصادي محتمل مع واشنطن. وبهذه الطريقة يمكنه أن يواجه ما قد يطرأ من مستجدّات وانعكاسات لقراراته الجمركية، وبالأخصّ مع الصين والدول التي تتماهى مع الاقتصاد الصيني.
من هنا يمكن فهم اللهجة المرنة التي خاطبت بها اورتاغوس الرؤساء الثلاثة، الذين أجمعوا على أن ما قدّمته من أفكار قد جاء من قبيل النصح أكثر منه من قبيل الفرض، وبالأخص عندما تحدّثت  عن ضرورة نزع كل السلاح غير الشرعي من أيدي الجميع وليس فقط من أيدي "حزب الله" غير المرتبط بجدول زمني، على ما أشارت إليه، وبالتالي فإن "حزب الله"، ووفق ما يتقصد تسريبه من انطباعات، بات على يقين أن ثمة مرحلة جديدة ومختلفة عن السابق عليه أن يتماشى أو يتعايش معها، على رغم أن أكثر من مسؤول فيه لا يزالون مصّرين على أن "المقاومة الإسلامية" قد حقّقت انتصارًا على إسرائيل. إلاّ أن ما أطلقه "الحزب" من إشارات ورسائل غير مشّفرة يوحي بأنه ليس في وارد العودة إلى استخدام السلاح في المواجهة مع إسرائيل، التي أثبتت تفوقها العسكري من خلال ما تملكه من تكنولوجيا متقدمة ومتطورة.
وما يمكن أن يتوقعه الأميركيون من المفاوضات غير المباشرة مع الإيرانيين هو التعهد بعدم استخدام المفاعل النووية لأغراض عسكرية، وتوقّف دعمها لحركة "حماس" في قطاع غزة، والحوثيين في اليمن، والحشد الشعبي في العراق، و"حزب الله" في لبنان. إلا أن هذه التوقعات من الجانب الأميركي تبدو بالنسبة إلى الذين يدورون في الفلك الإيراني غير واقعية وغير منطقية، وإن كانت طهران تميل إلى عدم خوضها أي حرب بالمباشر لا مع إسرائيل ولا مع الولايات المتحدة الأميركية. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ميقاتي: لم أتحدث مع أورتاغوس سوى حول وضع جنوب لبنان والإنسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية Lebanon 24 ميقاتي: لم أتحدث مع أورتاغوس سوى حول وضع جنوب لبنان والإنسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 البزري: الحكومة الجديدة تحمل ملامح تغييرية يجب التعامل معها بإيجابية Lebanon 24 البزري: الحكومة الجديدة تحمل ملامح تغييرية يجب التعامل معها بإيجابية 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا لم ترد "حماس" بعد على القصف الإسرائيلي؟ خبير عسكري يكشف الأسباب Lebanon 24 لماذا لم ترد "حماس" بعد على القصف الإسرائيلي؟ خبير عسكري يكشف الأسباب 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان توضيحي من مكتب أمين سلام: لم ولن يتهرب من تحمل مسؤولياته Lebanon 24 بيان توضيحي من مكتب أمين سلام: لم ولن يتهرب من تحمل مسؤولياته 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب Lebanon 24 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب 01:45 | 2025-04-09 09/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانون وممثلون يستعدّون لدخول المعترك البلدي Lebanon 24 فنانون وممثلون يستعدّون لدخول المعترك البلدي 01:30 | 2025-04-09 09/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يسلّف الرئيس: لسنا في الوسط Lebanon 24 "حزب الله" يسلّف الرئيس: لسنا في الوسط 01:15 | 2025-04-09 09/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" Lebanon 24 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" 01:00 | 2025-04-09 09/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مياه بيروت: وضع اصدارات 2025 قيد التحصيل Lebanon 24 مياه بيروت: وضع اصدارات 2025 قيد التحصيل 00:59 | 2025-04-09 09/04/2025 12:59:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة Lebanon 24 إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة 08:59 | 2025-04-08 08/04/2025 08:59:45 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) 04:33 | 2025-04-08 08/04/2025 04:33:40 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه 02:50 | 2025-04-08 08/04/2025 02:50:40 Lebanon 24 Lebanon 24 استلقت داخل البانيو.. جويل مردينيان تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة شاهدوا ماذا ارتدت (صور) Lebanon 24 استلقت داخل البانيو.. جويل مردينيان تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة شاهدوا ماذا ارتدت (صور) 07:44 | 2025-04-08 08/04/2025 07:44:56 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) 03:35 | 2025-04-08 08/04/2025 03:35:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-04-09 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب 01:30 | 2025-04-09 فنانون وممثلون يستعدّون لدخول المعترك البلدي 01:15 | 2025-04-09 "حزب الله" يسلّف الرئيس: لسنا في الوسط 01:00 | 2025-04-09 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" 00:59 | 2025-04-09 مياه بيروت: وضع اصدارات 2025 قيد التحصيل 00:44 | 2025-04-09 أورتاغوس: الجيش قادر على نزع سلاح "حزب الله" فيديو أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة Lebanon 24 أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة 14:25 | 2025-04-08 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون 04:09 | 2025-04-08 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لماذا تسحب فرنسا “اسطولها الحربي” من المحيط الهندي ..!
  • الرئيس اللبناني: حزب الله أبدى الكثير من الليونة والمرونة في مسألة التعاون بخصوص موضوع السلاح وفق خطة زمنية معينة
  • لماذا يريد الله منا أن ندعوه؟!
  • اليونيفيل: لم نبلغ الجيش اللبناني بضرورة إخلاء قري جنوب البلاد
  • تصريحات مثيرة للرئيس اللبناني بشأن سلاح حزب الله
  • هل يسلم حزب الله اللبناني سلاحه؟
  • لماذا لم تحمل اورتاغوس معها سوى الكثير من الجزر؟
  • رويترز: الرئيس اللبناني يخطط لمحادثات بشأن سلاح حزب الله
  • أورتاجوس: الجيش اللبناني قادر على نزع سلاح حزب الله
  • رحيل المناضل القومي عبد الحميد طربوش «أحمد سالم»