مناطق ساخنة بسبب الأزمات الإقليمية
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
غزة
يدرس «نتنياهو» خطة تدعو إلى إجبار المدنيين الفلسطينيين على الخروج من شمال القطاع وحصار الفصائل الفلسطينية فى منطقة عسكرية مغلقة.
الخطة روج لها قادة عسكريون إسرائيليون متقاعدون، ولوح بها بعض أعضاء الكنيست فى سبتمبر الماضى.
النائب عن حزب الليكود أفيخاى بورون صرح بأن الخطة «قيد التقييم حالياً من قبَل الحكومة».
يشهد السودان نزيف الدم والمأساة الإنسانية الكبيرة والخسائر الاقتصادية الضخمة.
فشلت حتى الآن 10 مبادرات لوقف الحرب.
قدرت منظمة «جينوسايد ووتش» العدد الفعلى للضحايا المدنيين منذ اندلاع القتال فى منتصف أبريل 2023 وحتى الآن بنحو 150 ألف قتيل.
الحرب دمرت 20 فى المائة من الرصيد الرأسمالى للاقتصاد السودانى والمقدر بنحو 600 مليار دولار.
أدت إلى تآكل أكثر من نصف الناتج القومى الإجمالى الذى يبلغ متوسطه السنوى نحو 33 مليار دولار.
اليمنأكدت الأمم المتحدة وشركاؤها أن الصراع الإقليمى تسبب فى إيجاد مخاطر إضافية على الوضع فى اليمن الذى يواجه أكثر من 17 مليوناً من سكانه مخاطر انعدام الأمن الغذائى خلال 2024.
الأمم المتحدة: اليمن بحاجة إلى 2.7 مليار دولار لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية، كما نطالب بمبلغ 1.3 مليار دولار لتمويل برامج التنمية المستدامة.
بعد أكثر من تسع سنوات من الصراع، يحتاج 18.2 مليون شخص فى اليمن إلى الدعم، من بينهم 17.6 مليون شخص من المتوقع أن يواجهوا انعدام الأمن الغذائى الحاد خلال هذا العام.
لبنانلبنان بحاجة إلى نحو 426 مليون دولار للتعامل مع الأزمة الإنسانية الحالية.
أكثر من 400 ألف شخص عبروا من لبنان إلى سوريا خلال أسبوعين.
أدت الهجمات على الرعاية الصحية إلى مقتل عاملين فى مجال الصحة وإغلاق ما لا يقل عن 37 منشأة صحية فى لبنان منذ 27 سبتمبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرق الأوسط الاحتلال إسرائيل غزة لبنان مصر إيران ملیار دولار أکثر من
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يمنح المغرب 250 مليون دولار لتعزيز قدرة منظومة الأغذية الزراعية في المغرب على الصمود
زنقة 20. الرباط
وافق البنك الدولي على تقديم 250 مليون دولار، لتعزيز قدرة منظومة الأغذية الزراعية في المغرب على الصمود في وجه تغير المناخ، وتعزيز سلامة الأغذية وجودتها.
وأوضحت المؤسسة المالية الدولية، ومقرها واشنطن، في بيان، أن “البرنامج الجديد يهدف إلى تحسين القدرة على الصمود في وجه تغير المناخ، وإدارة المخاطر في الزراعة البعلية، من خلال تشجيع الممارسات المراعية للمناخ، وتحسين تدبير المياه والتربة، من خلال الزراعة التي تحافظ على الموارد”.
وأضاف المصدر أن البرنامج سيساهم في تحسين سبل كسب العيش، وزيادة جودة الوظائف، من خلال تثبيت غلة المحاصيل وتخفيف المخاطر المناخية، بما في ذلك التوسع في الزراعة بدون حراثة، وزيادة المساحة التي تغطيها أنظمة التأمين الزراعي التي تم إصلاحها.
كما ستعزز هذه المبادرة سلامة الأغذية وجودتها والأمن الغذائي من خلال دعم التوسع في الزراعة العضوية إلى 25 ألف هكتار، وتحسين مراقبة جودة زيت الزيتون، وتخفيف المخاطر الصحية المتعلقة بالأغذية، وعلى مستوى توزيع الأغذية، مع تحديث المعايير الصحية لنحو 1200 منفذ للأغذية.
وحسب البنك الدولي، فإن البرنامج يهدف كذلك إلى دعم الفلاحين في إنتاج وتسويق الأغذية ذات الجودة، وزيادة دخلهم من خلال تحسين سبل الوصول إلى الأسواق. كما سيحد من هدر الغذاء، ويعزز قدرات القطاعين العام والخاص، ويزيد الوعي بالأمن الغذائي. وبشكل عام، من المتوقع أن يعود البرنامج بالنفع على 1.36 مليون شخص، من بينهم نحو 120 ألف من الفلاحين وأكثر من مليون مستهلك، مع تحسين السلامة الغذائية.
وقال أحمدو مصطفى ندياي، المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي ومالطا بالبنك الدولي، إن هذا البرنامج المبتكر الذي يدعمه البنك الدولي، سيساعد المغرب من خلال تأمين فرص تشغيل خضراء في المناطق القروية وتعزيز الأمن الغذائي الوطني، تماشيا مع برنامج الجيل الأخضر 2020-2030 في البلاد.
وأشار البلاغ إلى أن منحة بقيمة خمسة ملايين دولار من صندوق الكوكب الصالح للعيش ستساهم في تعزيز البرنامج على نحو استراتيجي بهدف دعم صغار الفلاحين، من خلال تنفيذ منظومة مبتكرة للحوافز المنفصلة، مما يسهل انتقالهم من الممارسات التقليدية إلى الممارسات المراعية للمناخ.