جاهزة للتسليم الفوري.. أماكن شقق دار مصر وجنة لمتوسطي الدخل حتي 27 أكتوبر الجاري
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
شقق دار مصر لمتوسطي الدخل.. وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية تستعد لطرح شقق دار مصر المخصصة لمتوسطي الدخل، مما أثار اهتمام العديد من المواطنين حول تفاصيل الحجز ومواقع الوحدات وتستعد وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية لطرح شقق دار مصر لمتوسطي الدخل.
أماكن شقق دار مصر
شقق دار مصر سيتم طرحها في عدد من المدن الجديدة، حيث تتوزع الوحدات في مناطق مختلفة لتلبية احتياجات مختلف المتقدمين.
الاطلاع على كراسة الشروط: يجب على المتقدمين الحصول على كراسة الشروط التي تحتوي على التفاصيل الخاصة بالحجز.
التسجيل عبر الموقع الإلكتروني: قد يتطلب الأمر التسجيل عبر الموقع الرسمي لوزارة الإسكان أو منصة مخصصة للحجز.
تقديم المستندات المطلوبة: يجب تقديم المستندات اللازمة وفقًا للشروط المعلنة.
موعد الطرح: سيتم الإعلان عن مواعيد طرح شقق دار مصر قريبًا، ويُتوقع أن تكون خلال الفترة المقبلة.
يُرجى متابعة الموقع الرسمي لوزارة الإسكان للحصول على التفاصيل الدقيقة حول المواعيد والشروط.
يُنصح المواطنين بالتحقق من جميع التفاصيل قبل التقديم، لضمان استيفاء الشروط المطلوبة.
اهم أماكن شقق دار مصر
ويتوفر الطرح الجديد من شقق دار مصر في المدن التالية: 6 أكتوبر، العاشر من رمضان، السادات
22 وحدة دار مصر بمساحات تتراوح من (100: 150متر مربع) بمدينة 6 أكتوبر.11 وحدة دار مصر بمساحات تتراوح من (130متر مربع: 140متر مربع) بمدينة العاشر من رمضان.11 وحدة دار مصر بمساحات تتراوح من (130متر مربع: 150متر مربع) بمدينة السادات.
تعرف علي حجز شقق دار مصر
و بالنسبة لكراسة الشروط والأسعار وأنظمة السداد لشقق دار مصر 2024 سيكون متوفرا على موقع «مسكن» محور الوحدات بداية من يوم 27 أكتوبر 2024 وحتى 26 ديسمبر 2024، وسيتم الإعلان عن موعد مكان القرعة العلنية اليدوية بين المتقدمين في موعد لاحق.
شقق دار مصرحيث شمل الطرح مشروعات في باقي المشروعات
والتي جاءت على النحو التالي:
- طرح 409 وحدات «جنة» بمساحات تتراوح من (100م2: 150م2). في القاهرة الجديدة.-700 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من (106م2: 133م2) بمدينة القاهرة الجديدة،- 223 وحدة جنة بمساحات تتراوح من (100م2: 150م2) بمدينة 6 أكتوبر.- 435 وحدة سكن مصر بمساحات تتراوح من (106م2: 118م2) بمدينة حدائق أكتوبر.- طرح 300 وحدة سكن مصر بمساحات تتراوح من (106م2: 115م2) بمدينة أكتوبر الجديدة.- طرح 1500 وحدة عمارات الحي السادس بمدينة بدر بمساحة 90م2 للوحدة.- 456 وحدة روضة العبور بمساحات تتراوح من (101م2: 111م2) بمدينة العبور.- 35 وحدة سكن مصر بمساحات تتراوح من (106م2: 130م2) بمدينة الشروق.- 34 وحدة سكن مصر بمساحات تتراوح من (106م2: 115م2) بمدينة المنيا الجديدة.- 246 وحدة سكن مصر بمساحات تتراوح من (106م2: 118م2) بمدينة غرب قنا.- 310 وحدات سكن مصر بمساحات تتراوح من (106م2: 130م2) بمدينة ناصر "غرب أسيوط".- طرح 150 وحدة جنة بمساحات تتراوح من (100م2: 150م2).- طرح 160 وحدة سكن مصر بمساحات تتراوح من (106م2: 130م2) في دمياط الجديدة.- طرح 83 وحدة إسكان متميز بمساحات تتراوح من (104م2: 108م2) بمدينة دمياط الجديدة،- 890 وحدة إسكان متميز بمساحات تتراوح من (95م2: 99م2) بمدينة المنصورة الجديدة.
- 600 وحدة سكن مصر بمساحات تتراوح من (110م2: 133م2) بمدينة العلمين الجديدة.
اعرف موعد حجز وحدات الإسكان 2024 للتسليم الفوري
أكد وزير الإسكان موعد حجز واحدت الإسكان 2024، وسيتم فتح باب الحجز بداية من يوم الأحد الموافق 27 أكتوبر 2024، وتستمر حتى يوم الخميس الموافق 26 ديسمبر 2024، وسيتم الإعلان عن موعد مكان القرعة العلنية اليدوية بين المتقدمين في موعد لاحق.
رابط حجز وأماكن شقق الإسكان 2024 للتسليم الفوري
أكد وزير الإسكان، أنواع وأماكن وحدات الإسكان 2024 المطروحة للتسليم الفوري، حيث تتوافر في 15 مدينة جديدة، بين سكن مصر ودار مصر وجنة، وإسكان متميز، وغير ذلك، لتلبية رغبات المواطنين.
أماكن شقق وطرح لـ الوحدات السكنية الجاهزة للتسليم الفوري
6575 وحدة سكنية في 15 مدينة جديدة، وهما كالتالي:
- القاهرة الجديدة.- العلمين الجديدة.- المنصورة الجديدة.ـ 6 أكتوبر.- أكتوبر الجديدة.- حدائق أكتوبر.- بدر.- العبور.- الشروق.- العاشر من رمضان.- السادات.- المنيا الجديدة.- غرب قنا الجديدة.- ناصر «غرب أسيوط».- دمياط الجديدة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الإسكان والمرافق العاشر من رمضان مدينة العاشر من رمضان وزارة الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية
إقرأ أيضاً:
مشروعات جاهزة واستثمارات معلقة.. كيف تعرقل العقوبات الأميركية إعادة إعمار سوريا؟
دمشق- قال مصدر مقرب من الحكومة السورية إن عدة مستثمرين خليجيين وسوريين عرضوا مشاريع ضخمة جاهزة للتنفيذ في سوريا بعد رفع العقوبات المفروضة عليها.
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم نشر اسمه، للجزيرة نت، أن الاستثمارات تشمل بناء مصانع ضخمة بقيمة تقارب 68 مليار دولار كمرحلة أولى، ستوفر عشرات الآلاف من فرص العمل، خاصة في مجالات الأسمنت والحديد، على أن يتم تصدير الفائض منها بعد تلبية حاجات السوق السورية.
وحسب المصدر الذي زار عددا من الدول، فإن المستثمرين عرضوا بناء "مدينة دمشق الحديثة" في المنطقة الواقعة بالقرب من مطار المزة، على مساحة تقدر بمئات الدونمات، إضافة إلى إقامة قرى نموذجية وإعادة بناء الأحياء المدمرة، من دون انتظار خطط إعادة الإعمار الرسمية، وذلك إن رُفعت العقوبات.
وحسب المصدر، فإن العقوبات الأميركية تمثل العائق الرئيسي أمام دخول الاستثمارات السورية من الخارج، وكذلك الاستثمارات العربية والأجنبية، إلى البلاد للبدء بعملية إعادة الإعمار المرتقبة.
وقال الدكتور رئيس المجلس السوري الأميركي، فاروق بلال -للجزيرة نت- إن العقوبات الأميركية، رغم استثنائها لعدد من القطاعات السورية، لا تزال تشكل عائقا أمام المستثمرين.
إعلانوأضاف أن المستثمرين يخشون استهدافهم من قبل وزارة الخزانة الأميركية، بسبب أي نشاط استثماري قد يُفسر بأنه دعم لقطاعات معاقَبَة في سوريا.
وأشار إلى التعقيدات الإدارية الناتجة عن "الامتثال الصارم"، التي تفرض عليهم إجراءات مكلفة لضمان التزامهم بالقوانين الأميركية وأن هذه الترتيبات تفرض أعباء إضافية على المستثمرين، الذين يُطلب منهم التأكد بدقة أن استثماراتهم لا تفيد قطاعات خاضعة للعقوبات مثل الجيش أو المؤسسات الأمنية، وقد يؤدي الإخلال بهذه الضوابط إلى فرض عقوبات مباشرة عليهم.
ونوه بلال إلى قرار إداري أصدره الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما في أغسطس/آب 2011، في السنة الأولى من الثورة السورية، يحظر على السوريين الأميركيين الاستثمار في سوريا، ويمنع دخول البضائع الأميركية إلى السوق السورية، مما زاد من تعقيد البيئة الاستثمارية.
وبخصوص التسهيلات الأخيرة، أوضح بلال أن الرخصة العامة التي أصدرتها إدارة الرئيس جو بايدن، والتي تسمح ببعض الأنشطة الاقتصادية في سوريا، غير كافية، فمدتها 6 أشهر فقط، وهي فترة قصيرة لا تمنح المستثمرين ضمانات حقيقية لبدء مشاريع استثمارية طويلة الأمد.
وفيما يتعلق بتأثير هذه السياسات، أشار بلال إلى أن المجلس السوري الأميركي، خلال اجتماعاته مع الكونغرس ووزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، كان يرافقه رجال أعمال، معظمهم من السوريين الأميركيين، الذين أبدوا اهتماما بالاستثمار لدعم المجتمعات المحلية، وكان بعض هؤلاء المستثمرين يعملون في مناطق شمال غرب سوريا، التي كانت مشمولة بإعفاءات من العقوبات.
ومع التغيرات الأخيرة في الخارطة الميدانية، عبّر بلال عن قلق المستثمرين من أن تطالهم العقوبات، بعدما أصبحت مناطق واسعة من سوريا تحت إدارة مركزية واحدة، مما دفع بعض المستثمرين إلى تعليق مشاريعهم مؤقتا إلى حين الحصول على تأكيدات خطية من وزارة الخزانة الأميركية تضمن لهم عدم تعرضهم للعقوبات نتيجة استثمارات سابقة.
إعلان اهتمام حذِروفي ظل استمرار العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، وما تفرضه من تعقيدات قانونية وإجرائية، برزت مؤشرات على اهتمام عدد من المستثمرين السوريين في الخارج، إلى جانب مستثمرين أميركيين، بالاستثمار في قطاعات حيوية داخل سوريا، ويأتي هذا الاهتمام المشروط بتوافر ضمانات قانونية واضحة وحوافز استثمارية تتيح حماية رؤوس الأموال والمشاريع من تبعات أي عقوبات مستقبلية.
في هذا السياق، قالت ميساء قباني نائبة رئيس منظمة "غلوبال جستس" الأميركية إن معظم المستثمرين السوريين في الولايات المتحدة يخططون للقدوم إلى سوريا حاملين مليارات الدولارات للاستثمار في عدة قطاعات حيوية.
وأوضحت النائبة -في تعليق للجزيرة نت- أن ثمة اهتماما كبيرا من قبل المستثمرين الأميركيين كذلك، لا سيما في مجالات الطاقة والنفط.
وأضافت أن بعض المستثمرين يبدون حماسا كبيرا للدخول في مشاريع تتعلق بالتكنولوجيا، بينما يفضل آخرون الاستثمار في إعادة الإعمار، خصوصا في مشاريع المباني الأساسية والبنية التحتية.
وأكدت ميساء قباني أن غالبية هؤلاء المستثمرين هم من السوريين الأميركيين، وهم يشتركون مع مستثمرين أميركيين آخرين في الاهتمام بالاستثمار في قطاعات التكنولوجيا، وإعادة إعمار المباني، والطاقة والغاز.
ولفتت إلى أن وفودا عديدة تجري حاليا محادثات بشأن هذه القطاعات الثلاثة، في إطار تحضيرات جادة لدعم جهود التنمية وإعادة الإعمار.
وقال المستثمر السوري وليد إيبو الذي عاد إلى حلب بعد أسبوع من التحرير، وأعاد إطلاق نشاطه التجاري والصناعي: "أسسنا شركة.. تعمل اليوم في 5 دول أفريقية ودولتين عربيتين، وسوريا أصبحت المركز الثالث".
وأوضح إيبو في تعليق للجزيرة نت أن شركته بدأت التصنيع بإمكانيات محدودة وأرسلت عدة حاويات إلى أفريقيا، لكنه أشار إلى أن العقوبات المفروضة على سوريا تشكل أبرز العقبات أمام توسعهم، سواء من حيث التحويلات المالية، أو السفر، أو تأمين المواد الأولية.
إعلانوأضاف أن الشركة تضطر لاستيراد مواد مثل الألمنيوم والحديد من أوروبا، مما يزيد التحديات.
وتحدث عن رغبة قوية لدى رجال الأعمال السوريين في الخارج بالعودة للاستثمار في سوريا، مشيرا إلى صديقه رجل الأعمال، الذي يتواصل معه باستمرار ويعبر عن حماسه للاستثمار بمشاريع ضخمة.
وأكد أن رفع العقوبات ضرورة ملحة لدعم إعادة بناء الاقتصاد السوري، مضيفا أنها العائق الأكبر أمام الاستثمار والتنمية، مع وجود رجال أعمال مستعدين لضخ مليارات الدولارات في السوق السورية بمجرد تهيئة البيئة القانونية الملائمة.
وفي ظل استمرار حالة عدم اليقين القانوني والسياسي، يترقب المستثمرون خطوات أكثر وضوحا تضمن حماية استثماراتهم، بينما تظل آمال السوريين معلقة على تخفيف القيود الدولية لإعادة بناء وطنهم وإنعاش اقتصاده المتضرر.