افتتحت النسخة السابعة من مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح المصري، وسط حضور مجموعة من نجوم الفن منهم أشرف زكى، رئيس المهرجان نقيب المهن التمثيلية، إيهاب فهمى وروجينا وسامح حسين.

يشهد الحفل تكريم 4 مبدعين ممن أثروا الحياة المسرحية فى مصر والوطن العربي وهم الدكتور يحيى الفخراني، الشيخ سلطان بن محمد القاسمي، المخرج سمير العصفوري، اسم الفنان الراحل أحمد راتب.

31 أكتوبر.. أبطال فيلم "آل شنب" يحتفلون بطرحه في السينمات قريبا إيرادات الجزء الثاني من فيلم Joker مخيبة للآمال.. أيه الحكاية؟

وبعد انتهاء مراسم حفل الافتتاح والتكريمات، يتم انطلاق العرض المسرحي بعنوان «black»، في تمام الساعة 10 مساء، على مسرح الفلكي بالجامعة الأمريكية، من إخراج تغريد عبدالرحمن، وأحداثه مستوحاه من نفس الاسم، من تأليف إسراء محجوب.

النسخة السابعة من مهرجان المسرح المصري لنقابة المهن التمثيلية تستمر حتى 20 أكتوبر الجاري، برعاية كل من وزارة الثقافة، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الراعي الإعلامي للمهرجان، ومسرح الهوسابير، ومسرح الفن، والمعهد العالي للفنون المسرحية، وأكاديمية الفنون، وتقوم الشركة المتحدة لأول مرة بتصوير العروض المسرحية لتوثيقها والحفاظ عليها، والتي تعد خطوة مهمة في تاريخ المسرح المصري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المهن التمثیلیة

إقرأ أيضاً:

اعتقال عرمان .. (المسرحية)!!

مصادر رفيعة نفت علاقة الحكومة السودانية بتوقيفه في كينيا..
اعتقال عرمــــــــــان.. (المســــــــــــــــــرحية)!!
تقرير_ محمد جمال قندول- الكرامة
أثار توقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا جدلًا واسعًا، خاصةً بعد تضارب الروايات حول أسباب احتجازه وإطلاق سراحه. وبينما تداولت بعض المصادر أن توقيفه تم بناءً على نشرة من الإنتربول، نفت مصادر حكومية سودانية رفيعة المستوى لـ”الكرامة”، أي صلةٍ لها بالأمر.
فيما نفت في وقتٍ سابقٍ مديرة مكتب “واشنطن بوست” في شرق إفريقيا، أن يكون الإنتربول قد أصدر مذكرةً بحقه.
اعتقال عرمان حوى جملةً من التناقضات التي أثارت تساؤلاتٍ حول حقيقة ما جرى، وسط اتهامات لعرمان بمحاولة تضليل الرأي العام وتسويق نفسه كضحية لملاحقات سياسية لا أساس لها من الصحة.
مصادر حكومية
وأكدت مصادر حكومية رفيعة لـ”الكرامة” أمس (الجمعة)، أن الحكومة السودانية لا علاقة لها بتوقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا، مشددةً على أنها لم تتلقَّ أي خطابٍ رسميٍ بشأن احتجازه أو إطلاق سراحه، كما نفت بشكلٍ قاطعٍ أن تكون قد طلبت من الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) إيقافه.
وجاء ذلك، بعد تداول أنباء عن توقيف عرمان في مطار جومو كينياتا الدولي بالعاصمة الكينية نيروبي، حيث ذكرت صحيفة (سودان تربيون) أن الإجراء جاء استنادًا إلى نشرةٍ صادرةٍ عن الإنتربول، إلّا أنّ كاثرين هورليد مديرة مكتب “واشنطن بوست” في شرق إفريقيا، أكدت عبر تغريدة على منصة(إكس) أنّ مصدرًا داخل (الإنتربول) نفى صدور أيّ نشرةٍ حمراء بحق عرمان، ما يُثيرُ تساؤلاتٍ حول صحة ادعاءاته بشأن أسباب توقيفه.
مغالطات وادعاءات
ويواجه عرمان اتهاماتٍ بتضليل الرأي العام، إذ يحاول تصوير احتجازه على أنه جزء من ملاحقاتٍ سياسيةٍ، بينما تؤكد المصادر الحكومية أن السودان لم يكن طرفًا في الأمر.
وأوضحت المصادر لـ”الكرامة”، أنّ عرمان دأب على استخدام مثل هذه الوقائع لصناعة بطولاتٍ زائفةٍ وإثارة تعاطف سياسي، في وقت يعرف الجميع أن الجهات المختصة لم تصدر أي مذكرة لملاحقته عبر “الإنتربول”.
وأشارت المصادر إلى أن ما جرى يكشف “تخبطًا واضحًا” في خطاب عرمان السياسي، فبينما يروّج لأن توقيفه جاء بناءً على طلبٍ سودانيٍ، تأتي الحقائق لتنفي ذلك تمامًا.
وتابعت المصادر رفيعة المستوى في حديثها لـ”الكرامة”: “السودان دولة ذات سيادة وتحترم القوانين الدولية، ولو كانت هناك أيّ ملاحقاتٍ قانونيةٍ ضد أي شخص فستكون وفق القنوات الرسمية المعروفة وليس عبر شائعاتٍ أو أخبارٍ مفبركة”.
وفي ظل تضارب المعلومات حول ملابسات احتجاز عرمان وإطلاق سراحه، يبقى الغموض يحيط بالقضية، بينما لم تصدر السلطات الكينية حتى الآن أيّ بيانٍ رسميٍ يوضح خلفيات ما حدث.
ادعاءات عرمان
في سياق الجدل الدائر حول توقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا، يؤكد الخبير القانوني د. عبد الله درف لـ”الكرامة” أنّ ادعاء ياسر عرمان بشأن اعتقاله عبر الإنتربول مجرد “مسرحية ضعيفة الحبكة”، موضحًا أن النشرة الحمراء تستهدف شخصيات أخرى متواجدة في كينيا، ومع ذلك لم تتخذ السلطات هناك أيّ إجراءاتٍ بحقهم. ويشير درف إلى أنه لو كانت نيروبي جادة في تحقيق العدالة لكانت أوقفت شخصياتٍ بارزة مثل عبد الرحيم دقلو. وأضاف: أن ما حدث لـ”عرمان” يبدو بمثابة وسيلة للضغط عليه لاتخاذ موقف أكثر وضوحًا تجاه المؤتمر الذي عُقد في نيروبي والحكومة الموازية، إلى جانب كونه محاولة لمنحه زخمًا إعلاميًا، مما يؤكد أن الأمر ليس جادًا كما يحاول تصويره.
من جانبه، يرى المحلل السياسي محجوب السر أن “عرمان اعتاد استخدام مثل هذه الروايات لكسب التعاطف السياسي، في ظل تراجع تأثيره داخل المشهد السوداني”، موضحًا أن “توقيفه في كينيا يبدو مرتبطًا بأسبابٍ محليةٍ هناك، وليس بأجندةٍ سودانية، وإلّا لكانت هناك إجراءات واضحة عبر القنوات الرسمية وليس عبر تقارير إعلامية مُتضاربة”.
وتثير هذه الواقعة تساؤلاتٍ عديدة حول الجهة التي تقف وراء توقيف عرمان، وما إذا كان احتجازه جاء لأسبابٍ داخلية كينية، أم أنّ هناك خلفياتٍ أخرى لم تكشف بعد. لكن المؤكد وفقًا للمصادر الرسمية، أن السودان لا علاقة له بالأمر، وهو ما يضع علامات استفهام حول دوافع عرمان في تسويق هذه الرواية التي سرعان ما كشفت التقارير الصحفية تناقضاتها.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فرقة "القومي للمسرح" تشدو بأغاني زمن الفن الجميل في "هل هلالك".. صور
  • اليوم.. الفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح تحيي الليلة الثالثة لـ"هل هلالك"
  • الفرقة الموسيقية للمركز القومى للمسرح تحيي الليلة الثالثة لـ هل هلالك 9 غدا
  • اعتقال عرمان .. (المسرحية)!!
  • افتتاح مهرجان دمنهور الدولي لكاريكاتير المرأة.. صور
  • نقابة المهن الموسيقية تمنع مسلم من الغناء
  • نقابة المهن الموسيقية تقرر إيقاف مسلم ومنعه من الغناء
  • «الرجبي» يطلق «السوبر الإماراتي المصري»
  • بحضور عدد من رؤساء وملوك الدول.. موعد افتتاح المتحف المصري الكبير رسميا
  • اليابان تطلب زيادة رحلات الطيران مع مصر قبل افتتاح المتحف المصري الكبير