وفاة المغنية البريطانية نيل سميث عن 17 عاما قبل إصدار ألبومها الأول
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أعلنت أسرة المغنية البريطانية الشابة نيل سميث وفاتها في حادث سير عن عمر 17 عاما، قبل شهر من إطلاق ألبومها الغنائي الأول. وعبّرت العائلة عبر حسابها على إنستغرام عن حزنها العميق لفقدان ابنتهم الموهوبة.
View this post on InstagramA post shared by Jude Smith (@judesmithjude)
وكانت سميث تستعد لإصدار ألبومها الأول بالتعاون مع شركة "بيلا يونيون" في بداية عام 2025.
وشارك عازف الغيتار سيمون رايموند في رثائها، موضحا أن الألبوم كان من المخطط أن يطلق قريبا.
أما المغني واين كوين، فأعلن وفاتها أثناء إحدى حفلات فرقة "ذا فليمينغ ليبس" قائلا "لقد تلقينا بعض الأخبار الحزينة بوفاة صديقتنا نيل في حادث سيارة"، مؤكدا أنهم عملوا معا وسجلوا ألبوما مميزا منذ 3 سنوات.
واشتهرت سميث بعد انضمامها إلى الفرقة وهي بعمر 12 عاما، إذ لفتت انتباه "ذا فليمينغ ليبس" خلال أحد عروضهم الموسيقية. وقد شجعتها الفرقة على تطوير موهبتها، وانطلقت في رحلتها الفنية معهم، حتى بدأت العمل على ألبومها الفردي.
View this post on InstagramA post shared by Simon Raymonde (@mrsimonraymonde)
رغم صغر سنها، تركت نيل سميث بصمة واضحة في عالم الموسيقى من خلال تعاونها مع الفرقة وإسهاماتها الفنية. وقامت بحملة لجمع التبرعات لإنتاج ألبومها الفردي، حيث جمعت أكثر من 17 ألف دولار.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم| 48 سنة على عودة الأحزاب و20 عاما على وفاة ياسر عرفات
في مثل هذا اليوم من ٤٨ سنه أعلن الرئيس الراحل أنور السادات عن عودة الأحزاب السياسية، بعد فترة جمود إستمرت ٢٤ عام عقب ثوره يوليو، وقتها تم الاتفاق علي قيام ثلاثة أحزاب وهما : " الحزب الوطني برئاسه الرئيس السادات، حزب التجمع وحزب الوسط.
لتكون بدايه لعودة الديمقراطيه والتعددية الحزبيه ولكن في العام التالي ١٩٧٧ زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين عزمه على عودة حزب الوفد من جديد رغم معارضه الرئيس الراحل، وبعد كفاح ست سنوات عاد حزب الوفد بكامل قوته ١٩٨٤.
وفي مثل هذا اليوم من عشرين عاما رحل ياسر عرفات، رئيس السلطه الفلسطينيه وزعيم منظمه التحرير الفلسطينيه في باريس، عن عمر ناهز ٧٥ عاما قضى معظمها في المكفاح والمطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني، وعقد اتفاق غزه واريحا مع الراحل اسحق رابين ١٩٩٣، لكنه اضاع فرصه ذهبيه بعدم موافقته علي مبادره السلام التي قام بها الرئيس الراحل السادات ١٩٧٧ ورضخ لرغبه اعضاء المنظمه في رفض المبادرة ورفض التفاوض مع إسرائيل، لكنه تراجع مع مطلع التسعينات ورحل بعد حصاره في رام الله من قبل الاحتلال الإسرائيلي ومات أثناء العلاج في فرنسا.
وقرر الرئيس الراحل حسني مبارك إقامة جنازه الزعيم الفلسطيني الراحل في القاهرة، تكريما لرجل افنى عمره في خدمه القضيه الفلسطينيه له ماله وعليه ما عليه.