عملية كبيرة لـحزب الله.. إليكم ما فعله بقوة إسرائيليّة!
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
ذكرت قناة "المنار"، اليوم الأربعاء، إنه خلال عمليات التصدي لمحاولات التوغل الاسرائيلي على بلدة ميس الجبل اليوم، أطلق "حزب الله" بإتجاه قوات العدو الإسرائيلي أكثر من 300 مقذوف توزعوا بين الصواريخ والقذائف المدفعية. وذكرت القناة أنّ "هذا الرقم هو مؤشر على الجهوزية والكثافة النارية التي استخدمتها المقاومة والحقت اصابات في صفوف العدو رغم الكم الهائل من الغارات والقصف المدفعي، وعلى عكس ما يسوقه العدو بأنه استطاع الحد من القدرة النارية للمقاومة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تدريبات عملية ومناورة لوحدات رمزية من القوات الخاصة في القوات المسلحة
الثورة نت/..
نفذت وحدات رمزية من القوات الخاصة في القوات المسلحة، تدريبات عملية ومناورة عسكرية على مواقع افتراضية تابعة للعدو تحت شعار “حاضرون للقتال”.
ونشر الإعلام الحربي، مشاهد أظهرت التدريبات العسكرية لمنتسبي الوحدات الرمزية من القوات الخاصة، والمهارات القتالية العالية التي اكتسبوها والمستوى المتطور في أساليب التدريب القتالي والدقة والاحتراف في التعامل مع الأهداف المعادية.
وعكس التطبيق العملي، مستوى جهوزية الوحدات الخاصة واستعدادها مواجهة العدو الأمريكي، والصهيوني، وخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، لنصرة الشعب الفلسطيني وإسناد المقاومة في غزة، حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار.
وأكدت وحدات القوات الخاصة، الاستعداد الكامل لتنفيذ المهام التي تُسند إليها من قبل القيادة الثورية والسياسية والعسكرية العليا تحت أي ظرف، مشيرة إلى الجهوزية العالية لمواجهة مخططات العدو الأمريكي، وأدواته والاستعداد لكل الاحتمالات والخيارات التي تتخذها القيادة الثورية والسياسية والعسكرية العليا دفاعًا عن اليمن وسيادته واستقلاله.
وأشارت إلى أن التدريبات العسكرية والتطبيق العملياتي، يأتي في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، التي يخوضها اليمن نصرة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ودعم المقاومة في غزة، مجددة التأكيد على الاستعداد لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو الأمريكي، وحلفائه، ومن قد يتورط معه.
وجدد المشاركون في التدريبات والمناورة العسكرية، تأييدهم وتفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والاستعداد لتنفيذ خيارات التصعيد لردع قوى الإجرام العالمي أمريكا وإسرائيل حتى تحقيق النصر المؤزر بإذن الله.