أحمد موسى: المنطقة قد تشهد حربا عالمية ثالثة.. كل السيناريوهات متوقعة.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن تصاعد التوترات السياسية وحدوث حرب بين إسرائيل وإيران، قد يسبب ارتفاعات كبيرة في سعر برميل النفط، موضحا أن التقارير العالمية تشير إلى وصول سعر برميل النفط لمستوى يتراوح بين 100 و110 دولارات في حالة حدوث الحرب الإقليمية.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد: المنطقة ممكن تكون رايحة لحرب عالمية تالتة وقد تهدأ .
وأوضح أن حزب الله يعلن رسائل موجهة لإسرائيل تقول: "مناطق البترول في حيفا إحنا مصورينها ".
وحول ملف التصدير في مصر، ذكر الإعلامي أحمد موسى، أن المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية أكد على الالتزام الكامل بصرف المستحقات للمصدرين خلال 90 يوما من استيفاء مستندات أعباء التصدير للمصدرين في مصر.
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الدولة تعمل على رد أعباء التصدير للمصدرين في مصر، مع معالجة الإجراءات التصديرية ودعم المستثمرين، بالإضافة إلى توفير حوافز كبيرة للضرائب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى على مسئوليتي صدى البلد حرب عالمية ثالثة المنطقة السيناريوهات إسرائيل ايران الإعلامی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
انفجار مروع يهز مدينة منبج السورية.. وقائمة الضحايا تتزايد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت مدينة منبج بريف حلب الشمالي في سوريا، اليوم السبت، انفجارًا عنيفًا لسيارة مفخخة في منطقة مكتظة بالسكان، ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 15 آخرين، وفقًا لما أفادت به مصادر محلية.
ووقع الانفجار بالقرب من دوار السفينة وسط المدينة، وهي منطقة تشهد حركة تجارية ونشاطًا بشريًا مكثفًا، مما أدى إلى وقوع خسائر بشرية ومادية. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث حتى الآن.
يأتي هذا الحادث في ظل توترات أمنية متصاعدة في المنطقة، حيث تشهد المناطق الشرقية من ريف منبج معارك يومية بين قوات الجيش الوطني المدعومة من تركيا وقوات سوريا الديمقراطية "قسد". وقد سيطرت فصائل الجيش الوطني الشهر الماضي على مدينة منبج بعد مواجهات عنيفة مع قوات "قسد"، مما زاد من حدة الاشتباكات في محيط سد تشرين جنوب شرقي المدينة.
وتواصل الجهات الأمنية والطبية في المنطقة جهودها للتعامل مع تداعيات الانفجار، بينما يتخوف السكان من احتمالية تكرار مثل هذه الأحداث في ظل الأوضاع الأمنية المضطربة.