بوابة الوفد:
2024-12-22@15:19:39 GMT

لماذا اسم النجمة أديل يشكل خطر في جوجل؟

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

اشتهرت النجمة البريطانية أديل، بأعمالها الغنائية المميزة التي حققت نجاحا كبيرا، ولكن أصبح إسمها من أكثر النجوم خطورة في البحث عنها عبر مؤشرات البحث (جوجل)، بسبب ربط إسمها بعمليات احتيال كثيراً وبرامج ضارة.

أديل 



مشاهير وقعوا في فخ شبكات الإنترنت.. أبرزهم أديل

وقعت أديل في أزمة الكترونيه كبيرة، ولكنها ليست هي فقط التي تحتاج إلى توخي الحذر أثناء البحث عنها عبر شبكات الانترنت، كما أنه جرى إنشاء محتوى ومواقع ويب احتيالية مرتبطة بالنجمة، والتي تقدم صفقات تذاكر جيدة للغاية لدرجة يصعب استيعابها، حيث يحذر الخبراء أيضاً من البحث عن عدة مشاهير وأبرزهم: الشيف غوردون رامزي، أو ديفيد أتينبورو، أو تايلور سويفت قد يوقعك أيضًا في ورطة، ويؤدي البحث عن بعض المشاهير بشكل متكرر إلى تضليل المعجبين عبر فتح روابط تعمل على خداعك لإفشاء معلوماتك أو تنزيل برامج ضارة.

رئيس شركة McAfee: يهدف المحتالون إلى الإستفادة من المشاهير الذين يثق بهم الجمهور

وأكد فوني جاموت، رئيس شركة McAfee: «من السهل على الأفراد الوقوع في فخ النقر فوق الروابط الضارة، وتضليلهم بمحتوى مثير للنقر، مثل التذاكر المجانية أو التنزيلات المجانية، خاصة إذا تم استخدام صورة أحد المشاهير».

أديل أديل


واضاف فوني جاموت قائلاً:«يهدف المحتالون إلى الإستفادة من المشاهير الذين يثق بهم الجمهور البريطاني بشدة من مجالات مختلفة في عمليات النصب، وهذا يفسر لماذا قد يكون البحث عن ديفيد أتينبورو، ومارتن لويس،وأليسون هاموند محفوفًا بالمخاطر تمامًا، مثل البحث عن نجوم مثل تايلور سويفت ودوا ليبا».


تدهور الأمر أكثر بسبب اللجوء للذكاء الاصطناعي في عملية الاحتيال عبر استخدام تقنية التزييف العميق، حيث يقوم المحتالون بإنشاء صور ومقاطع فيديو مزيفة للمشاهير؛ مما يجعل اكتشاف المواقع الاحتيالية أكثر صعوبة، وتمكن المجرمين من نشر معلومات كاذبة، وتقديم برامج ضارة، وتأييد المنتجات المقلدة وخداع الناس للحصول على أموالهم أو معلوماتهم الشخصية.

أديل أديل ترفض عروضًا بـ 200 مليون دولار لقضاء الوقت مع أسرتها

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أديل النجمة اديل جوجل أديل Adele البحث عن

إقرأ أيضاً:

لماذا يعد رامايانا أكثر أفلام بوليود انتظارا؟

تنتظر دور العرض السينمائي العالمية عرض 8 أفلام جديدة من بطولة الممثل الهندي رانبير كابور خلال السنوات المقبلة، أبرزها فيلم "الحب والحرب" (Love & War) الذي يشاركه بطولته زوجته عليا بهات، بالإضافة إلى أفلام "حديقة الحيوان" (Animal Park) و"انفجار 4″ (Dhoom 4). ومع ذلك، فإن الحماس الأكبر لعشاق بوليود يتجه نحو فيلم "رامايانا" (Ramayana) المنتظر بشدة، الذي سيعرض في جزئين: الأول في نوفمبر/تشرين الثاني 2026، والثاني في أكتوبر/تشرين الأول 2027.

الممثل الهندي رانبير كابور (رويترز)

فيما يلي نستعرض الأسباب التي تجعل فيلم "رامايانا" من أكثر الأعمال المنتظرة:

قصة ملحمية مثيرة

يستند فيلم "رامايانا" إلى واحدة من أشهر القصص الأسطورية في الأدب الكلاسيكي الهندي والعالمي. وتحكي القصة عن الأمير راما الذي كانت حياته هادئة مع زوجته، لكن حياته تنقلب رأسا على عقب بعد تنصيبه وليا للعهد في مملكة أيوذيا. ويتآمر عليه الأشرار، مما يدفعه إلى النفي في الغابة لمدة 14 عاما. وأثناء هذه الفترة، تُختطف زوجته، فيخوض رحلة مليئة بالمخاطر مع شقيقه وكائنات خارقة لاستعادتها واسترداد عرش عائلته.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"الحريفة 2: الريمونتادا".. فيلم يعبر عن الجيل "زد" ولا عزاء للنجوم القدامىlist 2 of 2القائمة القصيرة لترشيحات جوائز الأوسكار الـ97end of list

فالقصة الأسطورية ألهمت العديد من الأعمال الفنية، من بينها المسلسل التلفزيوني "رامايان" (1987) الذي أصبح جزءا من الثقافة الهندية، بالإضافة إلى أفلام مثل "رامايان" (1992) و"راما: المنقذ" (2010)، إلى جانب عدة أفلام رسوم متحركة موجهة للأطفال لنقل قيم الشجاعة والتعاون للأجيال الجديدة.

إعلان

وما يميز النسخة الجديدة هو وعد صُنّاع الفيلم بتقديم القصة بطريقة مختلفة، مستفيدين من التقدم التقني الكبير في صناعة السينما، خاصة في المؤثرات البصرية والصوتية. كما يُعزز الترقب الميزانية الضخمة للفيلم التي بلغت 60 مليون دولار، وهو رقم كبير بالنسبة لصناعة بوليود، مما يجعل الجمهور يتوقع ملحمة سينمائية فريدة.

فريق سينمائي مميز

يضم الفيلم فريقا تمثيليا متميزا، يتصدره رانبير كابور، إلى جانب صاني ديول، ياس، والممثلة الشابة ساي بالافي، وغيرهم.

أما خلف الكاميرا، فيقود العمل المخرج نيتيش تيواري، المعروف بأفلامه الناجحة مثل "دانجال" (Dangal) و"تشيتشور" (Chhichhore). كما تولى كتابة الفيلم ناميت مالهوترا وشريدهار راغافان، اللذان عملا على أبرز أفلام بوليود مثل "تايجر 3″ (Tiger 3) و"باثان" (Pathaan).

عودة كابور إلى السينما الملحمية

يعتبر الفيلم فرصة لعودة رانبير كابور إلى السينما الملحمية التي تألق فيها خلال مسيرته. حيث كانت آخر أفلامه في هذا النوع "شامشير" (Shamshera) و"براهماسترا" (Brahmastra) قبل نحو 4 سنوات. وقد عبّر كابور عن حماسه الكبير لهذه التجربة في ندوة بمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في السعودية، مؤكدا أن تجسيد شخصية الأمير راما كان حلما لطالما راوده.

آخر نشاطات كابور السينمائية

جدير بالذكر أن آخر أعمال رانبير كابور كان فيلم "حيوان" (Animal) الذي صدر في عام 2023، وحقق إيرادات بلغت حوالي 110 ملايين دولار، ليصبح واحدا من أعلى أفلام بوليود تحقيقا للأرباح، إذ احتل المرتبة العاشرة في القائمة.

مقالات مشابهة

  • أبرزها «باحث جوجل العكسي».. أدوات للتأكد من صحة الصور المنشورة على الإنترنت
  • «جوجل» تدخل وضع الذكاء الاصطناعي الجديد إلى محرك البحث
  • اليابان تفتح تحقيقا في اتهام جوجل بالاحتكار
  • جوجل ترفض بيع أندرويد وكروم وتقدم خيارات جديدة
  • جوجل تقدم اقتراحات بديلة لمعالجة احتكارها للبحث
  • لماذا تعد سوريا من أكثر البلدان قابلية للانقلاب العسكري؟
  • جوجل تدخل وضع الذكاء الاصطناعي الجديد إلى محرك البحث
  • أديل في مرمى القضاء| أغنية Million Years Ago موجات متواصلة من الاتهامات
  • لماذا يعد رامايانا أكثر أفلام بوليود انتظارا؟
  • وداعا جوجل سيرش.. 4 خطوات لاستخدام بحث ChatGPT مجانا